شريكة وزميلة السحاق الحار أحضرت لي مفاجأة

من شهر تقريباً اتصلت بي  منة زميلة المدرسة الثانوية وصاحبتي في دروسي وقد أخبرتني أنها أحضرت  لي مفاجأة. قالت أنه  شيئ سيعجبني ولم أدرِ بالطبع ما هو. انتظرت بشغف لتعلمني إلا أنها رفضت في الهاتف فانتظرتها على نار في منزلي حتى تأتيني.  منة هذه لمن لا يعرفها شريكة السحاق الحار الذي يدور بيننا منذ فترة  بلغت العام تقريباً؛ أي منذ الصف الثاني الثانوي. فعندما كانت عندي في غرفتي من عام ولمست بزازي وكنت في دورتي الشهرية أحسست أنا ناراً اشتعلت في جسدي . من ساعتها وأنا وهي نتشارك لذة السحاق الحار  ونلعب في كسينا بشبق جارف. وفي أيام الخميس عادة ما كانت تأتيني أو أذهب إليها لنستمتع بعضنا ببعض ونلهو بجسدينا. بالطبع كانت تتعلل بالدراسة معي وأنا كذلك بالدراسة معها فكنا نغلق الباب علينا ونغرق في لذة غامرة.

اتصلت بي مع العصر تقريباً وكان الجو ربيعياً وأتت يوم السبت فنظرت إليها من بلكونة بيتي لأراها منتظرة بالأسفل وبيديها أوراق وكيسة أخرى.يبدو أن الكيسة الأخرى هذه هي المفاجأة التي تحملها لي. في ذلك اليوم ولحظي لم يكن غيري بالمنزل لأن عائلتي أخي وأمي ذهبا إلى النادي وأبى غالباً ما يتأخر في عمله كمدير حديث الترقية في شركته. كان باب العمارة مغلقاً فألقيت لها المفتاح وفي غضون دقيقتين أتت إلي تقرع جرس بابا منزلي. أتت سريعاً على الرغم من أن  الأسانسير معطل وكأنها أسرعت بها حلاوة المفاجأة! أتت لي واحتضنتها حضناً دافئاً  التصقت معه بزازنا واحتك نسيج قميص بيجامتي برقيق نسيج بلوزتها فبدأت استثارتنا باكراً! أغلقت الباب خلفها ودلفنا إلى غرفتنا وزيادة في الاطمئنان أدرت المفتاح في موضعه فأغلقته تماماً. جلسنا على السرير وأمامي مكتب الدراسة  وراحت عيناها النجلاوين تبرقا وقد عيل صبري وهي تراوغني وتقول:” حذري فذري يا ترى جبتلك أيه….” . انقضضت عليها ورحت أختطف الكيس من يدها فأبته عليّ  ووضعته وراء ظهرها فاستلقيت عليها ورحت أمد يدي من تحتها فانسحقت بزازنا بعضهما ببعض فأثارتني وأثرتها وارتخت أطرافنا ورحت اقبلها بعنفٍ وبدأنا جولة من القبل الحامية والتحسيس الحار وكفاي يغوصان في أطواء جسدها السمين. كنا نلعق ريق بعضنا وبدأت مع شريكة وزميلة  السحاق الحار جولة جديدة منه ونسيتُ ونسيت المفاجأة حتى أفقنا من غمرة السحاق المبدئي على جرس الباب. نهضت مفزعة وفتحت الباب وعدلت شريكة وزميلة  السحاق  من هيئة ملابسها وخرجت لأجد بنت الجيران تسال عن ماما! رفعتها إلى حضني وقبلتها من فمها وأنا مغتاظة منها وقلت:” بصي يا ننوثة … ههه قولي لطنط ما ما في النادي… هترجع كمان شوية…. أجري,,” واستغربت لأنها لم تتصل بها بالهاتف ويبدو أنها فعلت غير أن الخط كان غير متاحاً.

صفعت باب الشقة  وعدت إلى شريكة وزميلة السحاق الحار وأغلقت الباب لأسالها:” لأ بجد أيه اللي في الكيس؟!” . أخرجت منه على الفور وقد لمعت عيناها هزاز يشبه ماكينة قص شعر  الذقن للرجال وصغيرة. عرفته لأنني كنت قد رايته أونلاين. سالتها:” يا متناكة… أنت جيبتيه منين… الحاجات ديت مش في مصر!” فضحكت وقالت:” مصر أيه يا اختي….أنا طلبته أونلاين….”. كانت شريكة وزميلة السحاق الحار تدمن علاقتي معها فرحنا نغوص في لذتنا المشتركة. فرحت جداً لأنني أحببت أن أجربه  فاحتضنتها وعلى الفور تجردنا من كل قطعة ملابس فوقنا. رحت اعتصر بزازها  وهي تعتصر بزازي  بالتبادل واشد عليهما فتشد عليهما ولسانانا يتعاركان مصاً والتفافاً حول بعضهما وشفطاً للعابينا. رحنا نأن لذةً  وقد احتكت اثدائنا وانتصبت حلماتنا بشدة وراحت اكفنا تغوص في كسينا بعبصة وتحسيياً على ردفينا. التصقت مع شريكة وزميلة السحاق الحار في سحاق أحر وأمتع وقد ارتمينا فوق الفراش. ألقيتها اسفلي وفرقت ما بين فخذيها وانكببت بلساني كالسهم غلى كسها المنتوف  ورحت العقه. ثم أنني تذكرت الهزاز فأمسكت به ومصصته  وأولجته في شق كيها. رحت أديره بكان يحدث صوتاً مثل دوي النحل وشريكة السحاق ترتعد وتلقي براسها يمنة ويسرة وتنتفض وتأن:”وة آآآآآآآآه… آآآآآآآآآى ..أآآآآآآووووووف.. نار نار … بالراحة جبي… بتييييييييييييييييييي..” ” وانا جاثمة فوق فخذيها وهي تضرب بيديها بشدة وأنا أصعد به إلى بظرها حتى انبثق سائل كسها على الهزاز وكانت مفاجأة مدوية لها. أتت شهوتها وجاء دوري من المفاجأة التي أحضرت لي. أنامتني وراحت تلعق بزازي وتدور بلسانها حول حلمتي وتدعك شفرات كس حتى استثارتني بشدة وانا انتفض أسفلها. فجأة وجدت الهزاز في كسي! اللعنة عليك يا شريكة السحاق!! أحاسيس لأول مرة تغزو جسدي وكأن سيلاً كهربياً غاية في اللذة يغزو جسدي. لو أن أسداً هجم عليّ لحظتها لما تحركت من تخدر اعصابي!! كنت كالمجنونة والهزاز يعمل  عمله في كسي وقد مالت على بزازي تمتص حلمتيهما وأنا اشهق وأتنهد وكأني من خرم إبرة وقد علت أنفاسي وتصاعدت حتى أطلقت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهة  بعيدة تاتي من سحيق كياني وخلايا أعصابي وكأني انتقلت غلى نعيم العالم اﻵخر. وأطلقت شهوتي وقد انغمست فيها أنامل شريكة وزميلة السحاق الحار التي أخضرت لي مفاجأة وما أحلاها من مفاجأة.