أحب النيك وأعشق النيك ولا أعيش بدونه

أهلاً بكل عشاق الجنس والنيك واﻵهات والأنّات التي تصدر عن لذة النيك وحرارته . أهلاً بكل شاب أو شابة عربي أو عربية ذاق أو ذاقت متعة النيك في فترة ما من فترات حياتهم. اعرفكم بنفسي أنا لقى عمري 22 سنة أعمل نادلة في كافية مشهور في بيروت لا أذكر اسمه .  لا يراني أحد إلا يعجب بقوامي الرشيق الذي يليق عليه أي لباس. أكثر شيئ مميز في صفاتي الجسدية هي عيوني الواسعة  الكحيلة كحل طبيعي مثل الغزلان ولذلك كثير من الشباب يلقبونني بالغزالة . في قصتي اليوم سأحكي لكم عن أول مرة جربت طعم النيك فيها وكانت من ابن خالي وكان عندي يومها من العمر 18 سنة او أكثر قليلاً وهو الذي فتحني وأفقدني عذريتي وكانت تلك النيكة أو مرة أشاهد فيها ذب رجل حقيقي فكاد عقلي يطير من حلاوته وانتصابه وتصلبه كأنه عمود خرسان. ابن خالي فتحني وأخذ لذته مني ولم يتزوجني بالطبع على عادات الشرقيين وتزوج من أخرة وأنا من يومها قررت أن أحيا لنفسي ولرغباتي المجنونة التي تشتهي النيك ، فعزمت أن أعيش حياتي هكذا مع الرجال أو الشباب وأعيش حرة طليقة بدون قيود لأنني كرهت التقاليد البالية التي تحد من حرية الفتيات.

قررت أن أتناك كما يحلو لي فتركت بيت أهلي لما بلغت السن القانوني ولم أكمل تعليمي لأني لا أحترم التعليم الذي لا يحترم الحريات الشخصية وبحثت عن عمل واتخذت مسكناً لي بعد أن عملت في الكافية المشهور. ولأني أحب النيك جداً وأعشقه ولا أعيش بدونه فأنا أتنكت من أناس كثيرين وشباب عديدين لذلك سأقص عليكم قصة أحدث نيكة لي وكانت لذيذة للغاية. وقصة آخر نيكة هذه أني غيرت محل إقامتي من شقتي القديمة إلى شقة أخرى بعيدة بعض الشيئ عن مقر عملي إلا أنها أوسع. كانت تسكن في الشقة المقابلة لشقتي امرأة وعائلتها صغيرة مكونة من طفلها الصغير وزوجها فأحببت أن أتعرف إليهم وخاصة أني عشرية وأحب التواصل الإجتماعي. جلست معهم وشربنا القهوة الزيادة لأني أحبها ووجدت السيدة الشابة مستغربة من طريقة لبسي المتحررة إذ أني كنت أرتدي  ثياب تبدي من مفاتني أكثر مما تخفيه ويبدو أنها غارت على زوجها مني لأنه أخذ يحملق في مفاتني جسدي الساخن المغري ولحمي الأبيض ولأن زوجها لا يسمح لها أن ترتدي مثلي .

ذات مرة وجدت زوجها دخل علينا كأنه بطل كمال أجسام وشيك وزبره باين من تحت البنطلون فأحسست أن جسمي اشتهاه وأحسست أن كسي الشبق يطلبه يمارس معاه النيك لأني بمجرد أن رأيته قررت أن أتناك منه وأني أوقعه في غرامي وأذوق لذة الذب الكبير الناري كما أراه وأتشهاه وهو رؤاقد تحت البنطلون. المهم تعمدت أني أتعرف عليه عن قرب وخصوصاً أني اكتشفت أني أعمل بالقرب من مقر عمله ومن هنا ابتدا الكلام والنظرات والهمسات وحتى هو لم يكن ليعير لأمرأته أي اعتبار لأني أغريته. كنت أقصد أن ألبس أحلى وأفخم ثيابي واكثرها سكسية وأنزل من شقتي فيراني فيقوم بتوصيلي معه بسيارته أو أوصله أنا لأني كنت أشتريت سيارة متواضعة. ذات مرة من تلك المرات وانا وهو نمشي إلى سيارتي ألقيت مفاتيح سيارتي وهوبجانبي فانحنيت آخذها فلامست ذبه المنتصب من فوق البنطلون واعتدلت فقلت له: “ امممم… يا بخت مراتك بيك بنت المحظوظة هههه.” فأجابني وهو يبسم: “ على ايه يا حسرة…. دى فشولت اما جابتلها عيل وبنتها مبتسبهاش طول الليل..” فمصمصت شفتي وتصنعت أنه صعب علي وقلت:” يا حرااام… وانت بتعمل ايه  بقا…” فقال: “ ولا حاجة  بكتم في نفسي…” فغمزت له وابتسمت وقلت بلع ومياصة: “  طيب انا مستنياك النهاردة .. أوكيه..” فلم يكد يسمعها حتى أحس أن طاقة القدر فتحت له فأحسست أنها يحب النيك هو أيضاً ولكن لا يجده. عدت فتجهزت فلم أضع فوق لحمي الساخن سوى قميص قصير جداً جداً يبرز لحمي ، بزازي وكسي وأخذت أنتظره إلىأن جاء فتناولنا العشاء وكان زبره يكاد يقفز من بنطلونه فدخل خلفي إلى المطبخ وأمسكني من خلفي وشدد علي وأخذ يمطرني بقبلاته الحارة فأسخن شهو النيك الذيي أعشقه  وخلع قميص وأمسك بزازي البضين وأخذ يدعك فيهما  فسحت بين ذراعيه وأطبق عليهما بشفتيه يشبعهما مصاً وتقبيلاً ولحساً ورضعاً وعضعضة للحلمات وأنا : “ آآآآآآآآآآآآآآآه… أمممممممم.. أووووف….. “ فلم يعر آهاتي وأناتي انتباه فهو منصرف بكليته إلى شهو النيك فلا يرى أو يسمع سوى صوت النيك ولذته فنزل إلى كسي المنتوف ورفعني فوق الطاولة ودس لسانه على الفور في مفتوح كسي الشبق الذي يعشق النيك  وأخذ يدور به ويلحسه بلسانه الخشن  ويزغزغه  ويداه تفرك بزازي بقوة  ثم أدخل أصابعه في كسي يبعبصني  وأنا سائحة بين يديه من لذة النيك بأصابعه وأحسست أن ماء شهوتي يقطر من كسي  فرحت أصرخ: “ آآآآآآه نيكني يالا عاوزة اتنااااك… أنا بحب النيك …. آآآآآآآه” فاعتدلت وأخرجت زبره الطويل الضخم  وظللت أمصه  حتى رفعني تارة أخرى ودسه في كسي عن آخره دفعة واحدة  وفشخني وأحسست أني فتحت تلك اللحظة من عنفوان النيك معه. ظل ينيكني ويسحب زبره ويدخله وأنا: “ أه أه أه نيكني … نيك أووووووي…. آآه ولعة نار نار نار يا حبيبي نار أوووووف.” وكنت قد أرتعشت مرات عديدة وأتيت شهوتي حتى أنزلهم داخل كسي في أحلى قصص النيك التي تللذت بها مؤخراً.