ناكني في البيت وجوزي موجود وعارف

أنا سيدة متزوجة لكنني مازلت أبحث في العديد من مواقع التعارف الجنسية. هناك العديد من الناس رجال ونساء في علاقات وزيجات لكنهم ما زالوا يتطلعون لتجربة شيء جديد في حياتهم. أنا أيضاً أنتمي إلى هذه الفئة. أنا سيدة متزوجة واسمي نادية في عمر الثلاثين وأبحث عن شخص مفتول العضلات وقضيبه كبير. ليس الأمر أني أنا وزوجي ليس لدينا حياة جنسية. لدينا حياة جنسية لكن زوجي قضيبه صغير ويقذف قبلي ما يسبب الإحباط لكلينا ومهما ناكني لا يرضيني. لكن ما أقدره حقاً في زوجي أنه بذل الكثير من الجهد لكي يرضيني لكن بعد رؤيته لجوعي الذي لا يتوقف للجنس سمح لي بالحصول على ما أريده من الخارج. لم يكن من السهل جداً علي أيضاً لكنني تنازلت لأتجنب التوتر في حياتي الأسرية. سجلت نفسي في بعض مواقع التواصل الإجتماعي للتعارف ونشرت بعض الصور العارية لي أيضاً لكن بدون صورة وجهي بالطبع. كنت محظوظ وحصلت على ردود أفعال كثيرة ورسائل من المعجبين لكنني قررت أننا لن نمارس الجنس مع شخص من نفس البلد. أنا وزوجي أخترنا ممارسة الجنس مع شخص أجنبي. كنا نعيش في مدينة سياحية وبدأنا ندعو بعض الأشخاص ليحلوا ضيوف علينا. كان هناك العديد من الأشخاص المهتمين فقط بالجنس على الإنترنت أو الجنس على الهاتف لكننا كنا نبحث عن شخص ما ليمارس معنا الجنس الحقيقي. وفي أحد الأيام كنت أدردش وأبحث عن شريك عندما أرسل لي شاب إنجليزي يطلب أن أدردش معه على الكاميرا. كان يجلس عاري أمام الكاميرا وقد أعجبت بقيبه الضخم. تحدثنا في موضوعات عامة وأخبرني عن جدول مواعيده. وأعطاني رقم الهاتف الخاص به وطلب مني أن أتصل به.

أتصلت به في حضور زوجي وأتفقنا على كل شيء. أتى إلى منزلنا وبات معنا. كان شاب مفتول العضلات ومحترم جداً وجنتلمان. كلانا أنا وزوجي أعجبنا به وهو أيضاً أعجب بي. تناول معنا العشاء ولم نتحدث على الإطلاق عن ممارسة الجنس. وبعد أن أنتهينا من الطعام نزل في غرفة الضيوف. لاحقاُ ذهبت إليه وطرقت على بابه ودخلت الغرفة عندما فتح لي. كان يشاهد أحد أفلام البورنو ويجلس عارياً. كان قضيبه مثير جداً ومنتصب. أقتربت منه وأمسكت قضيبه بيدي. كان ساخن جداً وأصبح كبيراً. كانت عينيا تلمعان وأخذت قضيبه في فمي وبدأت الحسه وهو ناكني في فمي. أصبحت هيجانة عندما رأيته عارياً. وكنت أنا أرتدي قميص نوم سكسي والذي كان عبارة عن قميص مخرم مثل الشبك وتحته لا أرتدي أي شيء أخر. نزع قميص نومي وأصبح كلانا عاريان. بدت عليه الفرحة عندما رأى نهدي الكبيرين ولحسهما بكل شغف. كان يجلس على السرير وأنا واقفة أمامه. نزل برأسه وبدأ يلحس كسي. كان كسي حليق وناعم. اللمسة الرطبة للسانه كانت تعطيني متعة وأنا اتأوه ….. وووووو …. آآآآآآآ … كان أفضل بكثير من زوجي وجسمي كان يهتز ويرتجف. كانت أنفاسنا تتثاقل والجو يزداد حرارة.  وقف أمامي وحضنني بقوة ووضع شفتيه على شفتي وبدأ يلحس شفتي ولساني. وعضني مرتين حتى بدأت شفتاي تؤلمني.

جلست على السرير وهو أقترب بقضيبه أمام فمي وكان قضيبه يقطر مني وكسي أصبح مبلول أيضاً. أخذت قضيبه في فمي وبدأت أمصه.  كانت رائحة جسده عطرة جداً وأنا أحببت قضيبه الأبيض. وهو كان يحاول أن يدفع قضيبه عميقاً في حلقي من خلال تحريك مؤخرته بسرعة. لم أعد أستطيع التحكم في نفسي أكثر من ذلك لذلك أخرجت قضيبه من فمي وطلبت منه أن ينيكني في الحال ويطفئ نيران كسي المشتعلة. استلقيت على السرير وفتحت ساقي على الأخر. كان كسي مفتوح بشكل كامل يدعوه لكي يحط رحالة فيه. ابتم لي وحك قضيبه على كسي. كانت هذه الحركة مثيرة جداً ورائعة. أغلقت عيني وشعرت بنفسي أطير إلى عنان السماء. كنت في حلم لا أريد أن أستيقظ منه وفجأة شعرت بشيء ساخن يدخل إلى أعماق جسدي. أصبح قضيبه بالكامل في كسي وكان يدفع بكل قوته. كنت أتأوه بأعلى صوتي آآآآآآآآ …. ااأأأأووووووو .. أيوه نيكني وريح كسي …. وهو يدفع قضيبه بكل قوته. كانت نيكة ممتعة جداً لدرجة أنني بلغت رعشتي مرتين خلال هذه التجربة الجنسية لكنه كان ما يزال في رحلته داخل كسي. أخرج قضيبه من كسي وجذب رجلي وطلب مني أن أقف مثل الكلبة وحك قضيبه على خرم طيزي. أعتقدت أنه يرد أن ينيكني في طيزي لكنني شعرت بقضيبه الكبير يدخل مرة أخر إلى كسي. وهذه المرة كان أقوى من المرة الماضية وبدفعات قليلة قوية شعرت بسائل ساخن ينفجر داخل كسي. قذف منيه وما يزال يدفع قضيبه داخل بلا توقف. كنت متعب لكنه كان يريد المزيد من النيك. طلبت منه أن أنام إلى جواره و ناكني ثلاث مرات في هذه الليلة وقد استمتعت بشكل لا يوصف وأنتهت أيام الحرمان والجوع ومن هذه اللحظة أصبحت زبونة دائمة على مواقع التعارف وجربت العشرات من القضبان في كسي.