أحلى قبلات و آهات ملتهبة مع طالبة الطب العشرينية الشهوانية عاشقة الجنس الجزء الأول

لا أنسى يوماً استمتعت فيه بأحلى قبلات و آهات ملتهبة مع طالبة الطب العشرينية الشهوانية عاشقة الجنس و كنت أنا ياسر يومها فوق الخامسة عشرة وتحت العشرين من سني عمري الغض. لا أنسى تلك اللحظات و كفاها يعتصرانني بشدة من بين فخذي فارتعش و تمسك بيدي لأحتضن ثدييها المكتنزين فتتأوه و تختلج رغباتنا في صدرينا أشد اختلاج.
من عشرين عاما مضت كنت أنا في الثانوية وكنت ضعيف في اللغة الإنجليزية ولم تكن عادة الدروس الخصوصية قد انتشرت انتشارها اليوم فكان من يلجأ منا نحن الطلاب إلى الدروس الخصوصية ولا يكتفي بشرح مدرسي الفصل نصفه بالغبي و الفاشل و البليد! كنت في الثانوية و كان أبي يعمل موظفاً في أحد الدوائر الحكومية و أمي خياطة و كنت الابن الأوسط لأخت كبرى متزوجة و أخ صغير في الإعدادية وكنت أعاني من صعوبة اللغة الإنجليزية. كانت تسكن إلى جوارنا آنسة شابة اسمها رشا كانت تدرس الطب و كانت حادة الذكاء رقيقة الحال لأم أرملة لا يكاد يكفيها معاش زوجها هي و ثلاثة من بناتها. كانت رشا طالبة الطب عشرينية جميلة رشيقة القد حلوة الملامح رقيقة البسمة متأججة الرغبة في الجنس وتجد ذلك مطبوعاً في نظراتها! نعم فأنا من استمتعت معها بأحلى قبلات و آهات ملتهبة. كانت تأتي غلى شقتنا قاصدة أمي لتخيط لها ملابسها و تقصر جيباتها و ترفّ قمصانها فكانت أمي بيدها التي تلتف في حرير تجيد ما تصنعه وكانت تجامل الآنسة رشا طالبة الطب فلا تطالبها بالثمن أحياناً! كانت تجالس أمي ذات مرة فسألتها: رشا قوليلي..أنت تعرفي انجليزي كويس… ابتسمت رشا بوجهها الغض الأبيض: طبعاً يا أم ياسر…دا أحنا طالع عينا بندرس بيها! ضحكت أمي ومالت إليها: شايفة ياسر اللي قاعد هناك ده….رمقتني رشا بنظرة باسمة و كنت أذاكر منزوياً في ركن من غرفتي و الباب مفتوحاً: آه شايفاه… أمي: ينفع تديلوه درس انجليزي…و اللي انت عاوزاه… ابتسمت رشا وقالت: يا سلام يا أم ياسر…عاوزاه أيه بس… خليه يجيلي كل تلات و سبت الساعة تلاتة العصر…
وبالفعل ارتضت رشا طالبة الطب أن تقوم بدور المدرسة الخصوصية لي لأنها كانت تحتاج للمال لمصاريف الجامعة الكثيرة. كنت أقصد شقة رشا حيث تنفرد بي فى غرفة نومها لتقوم بالتدريس لي فكنا نجلس جنباً إلى جنب كنبة كبيرة ولتي كانت كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كنت أنا في فورة الشباب الأول وفورة المراهقة و أحسست بالارتياح لوجودي مع رشا رغم كوني خجولاً! كنت شابا صغيراً مهذباً مفرود الجسم مربوع القامة وسيم الوجه خجل! ارتاحت رشا طالبة الطب العشرينية الشهوانية عاشقة الجنس لأدبي و حيائي الطبيعي ، بل ولاحظت أنني أخفض بصري عن مستوى بصرها فلا تتقابل أعيننا مباشرة! كنت مراهقاً و ذلك من سمات مراهقتي آن ذاك! ويبدو أن رشا استمتعت بخجلي و احمرار وجهي والدم الذي كان يجري فيه حياءً إذ رأيت جزءاً من عاري لحمها او أعلى زراعيها أو ثدييها فكانت تبسم في مكر و تزيدني خجلاً و تعرقاً! كان لوني كلون الطماطم حينما كنت اضطرب عندما كنت أرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذي كانت تلبسه خلال الدرس ! كنت لحيائي أسترق النظرات إلى جسد رشا طالبة الطب العشرينية الشهوانية عاشقة الجنس , ذلك الجسد المتفجر بالأنوثة بالرغم من كونها كانت تلبس نظارة طبية غليظة العدسة! كانت نظارتها تزينها كثيراً! ويبدو أن رشا لاحظت أنني أخالسها النظرات كثيرا إلى لحم ذراعيها وكتفيها ، وبخاصة إلى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها! كان أسوداً ملتفاً مثيراً لشهوة قضيبي بشدة! ولذا فإنها شرعت ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عيني لشعر الإبط تحت ذراعها، وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ في بنطال الترنج الرقيق إلا وهو قضيبي! فعلاً اشتهاها قضيبي وراح يرفع رأسه علامة الاشتهاء وأحست رشا أن لجسدها ولحمها آثار على أنا و يثير غريزة الجنس لدي. أحسست أن رشا طالبة الطب كانت تستمتع كثيراً و تتلذذ بوجودي فأصبحت ترحب بشوق لحضوري لتمارس علي هواية استفزاز غريزتي و رغبة الجنس عندي ! كانت رشا طالبة الطب العشرينية عاشقة الجنس تتلذذ وباستحالة لون وجهي إلى الأحمر لون وعلامات تسارع دقات قلبي والعرق يتصبب مني وقضيبي ينتفخ ويتمدد بسرعة ،فأحاول جاهداً أن أخفيه! لم أكن ادري أن سأذوق أحلى قبلات و آهات ملتهبة معها بعد قليل. عبثاً كنت أحاول إخفاء انتصابي بكتاب أصعه فوق مقدمة بنطالي أو بوسادة! حتى جاء ذلك اليوم الي أذاقتني فيه طالبة الطب رشا عاشقة الجنس ما لم أذقه في حياتي. يبدو لي أنها أفاقت ذلك اليوم من نومها وقد شعرت برغبة الجنس الجارف تجتاح كسها و أحست بدفء وبلل في شقتي كسها المهتاج فلم تسعفها لا مزاولة عادة سرية بأصابعها تفرغ شهوتها بفرك بظرها و بزازها و بطنها و ردفيها ولا شيئ سواي!….يتبع…