سلمته طيزي فناك كسي و ادخل زبه و فتحني و ظل ينيك حتى ملا رحمي بحليب زبه

هذه القصة مع عشيقي عباس الذي سلمته طيزي فناك كسي و ادخل زبه و لم اكن اعتقد ان الشهوة ستفعل به كل ذلك الامر حين يراني عارية فهو كان معتاد ان يقبلني و يبوسني من الفم و كنت معتادة على ان العب بزبه و هو يقود السيارة و لكن في ذلك اليوم اخذني الى خربة مهجورة حيث وجدت نفسي معه لوحدنا . في ذلك اليوم كان عباس ساخن الى درجة غربية جدا حيث ان صوته كان متقطع جدا و حتى زبه رايته منتصب بطريقة غير عادية و كان اطول و اكثر صلابة و طلب مني ان ادور و اريه طيزي لينيكني و انا ملت امامه و انحنيت و فتحت له فلقاتي بيداي حتى يدخل زبه في طيزي لكنني تفاجئت بعد ذلك حيث لا اعرف ان كان عباس فعلها متعمدا ام ان حرارة الشهوة انسته كل شيء

و قد كان عباس هادئا جد في الاول و كان لطيفا معي يقبلني و زبه على الفلقتين و هو يريد حشره في الطيز و لكن طيزي ضيق و انا سلمته طيزي و انا اعرفه جيدا فهو من شدة شهوته يقذف بسرعة كبيرة بمجرد ان يحك زبه علي . و فجاة نزل عباس زبه الى الكس لاتفاجئ به يضع بين شفرات كسي و يدفعه و انا كنت ساخنة و ذائبة تماما معه لاتفاجئ بشيء يشرخ كسي و يشق فتحته و غشاءه لاتاكد ان عباس قد فتحني و افقدني العذرية و كان امرا محزنا جدا رغم حلاوته و لذته و ادخل عباس زبه الساخن كاملا في رحمي و هو يدفع به بلا توقف الى الداخل و يعيده للخلف و يتاوه اه اه اه اه و كان الامر مثير جدا و جميل و يشعرني باحلى لذة جنسية و اجمل متعة سكس

و رغم اني سلمته طيزي و شهوته قادته لادخال زبه في كسي الا ان تلك النيكة مرت ساخنة جدا و جميلة و لم يتوقف و كان حاله مثل حال الشخص الذي يشرب قارورة ماء على نفس واحد اي انه لم ينوع و لم يغير طريقة النيك بل بقي يدخل و يخرج و هو يتافف خلفي افاف اف اف اف اح اح اح . اما انا فكانت حركات الزب تشعلني و تهيجني بقوة و احيانا كنت اطلق اهة لا ارادية اه اه اه اي اي و قد سلمته طيزي و كسي في ناهية الامر حتى بدا عباس يصرخ بقوة اه ا حا اح اح اح و زبه على وشك اخراج النيران المنوية الساخنة في داخلي و كان كل جسمه يرتعش مثلما كان جسمي ايضا من املتعة الجنسية الجميلة و حين بدا زبه يقذف احسست بالحرارة تخرج من الزب داخل رحمي و كانت جميلة جدا

و لم اتوقع منه ان يقذف داخل كسي حيث انه ثبتني و لم يتركني اتحرك و هو يمسكني من فلقاتي و يدفع بزبه حين كان يقذف و انا اسمع انفاس حارة جدا اح اح اح و حليبه كان ساخن جدا و قطراته كانت تنزل داخل رحمي حارة و لذيذة جدا . ثم ابقى زبه داخل كسي رغم انه قذف و كان يبدو انه ذاب و اعجب بحرارة كسي و لما ارتخى الزب اخرجه و تركني مفتوحة و فاقدة للعذرية و هكذا سلمته طيزي فناكني من الكس و فتحني و كانت نيكة جميلة جدا و حارة جعلتني احب زب عباس و احب الزب بصفة عامة و اتحرى دائما اصحاب الزب الكبير حتى امارس معهم الجنس الجميل الساخن بكل متعة و حرارة جنسية


تصوير سري ساخن نار لفتاة محجبة و عشيقها في حديقة عامة بمصر تحت الشجر ترضع زبه و تمص و تلعب بزبه الواقف و الشاب كان في شهوة حارة جدا و شعر انه سيقذف فطلب منها ان تقابل زبه للارض ثم انفجر الزب بقوة كبيرة و المني يخرج منه ساخن جدا

فيديو ساخن و تصوير حقيقي سري و حصري

ادخل هنا