أحلى متعة جنسية و أنا عارية بين زراعي حبيبي في مرسم صاحبه الجزء الثاني

توقف حبيبي و أنا بين زراعيه عن نزع الكيلوت وهو يهمس باسماً: قلتلك متخافيش … مش انا وعدتك. و حملني حبيبي شبه عارية بين زراعيه القويتين ليسير إلى سرير في غرفه ملحقه بمرسم صاحبه و برقة بسطني عليه. استلقيت على ظهرى رافعه و اشتهيته بشدة رفعت زراعي و قد تعلقت تعلقت عيناه النهمتين غلى لحمي بإبطي الناعمين فلمعت عيناه بشدة! نظراه الشبقة أسخنت كسي و سالت شهوتي فترطب و تبقع كيلوتي و ودت لو أخلعه! نام حبيبي رامي على صدري لنتشارك أحلى متعة جنسية و أنا عارية بين زراعيه؛ فقد كنا في حاله نشوة أرخت جسدينا. مرت دقائق وشعرت بحبيبي رامي كأنه يقرا أفكارى فمد يده يسحب الكيلوت لينزعه فلم أمانع و رفعت مؤخرتي فاستله من بين ساقى ليتشممه ويدفعه فى فمه يمصه وأنا أنظر إليه باستغراب!!
لحظات ثم ألقى حبيبي رامي كيلوتي إلى جواره وقد أمسك بأطراف أصابعه لينهضني قائلاً: بينا ناخد دش بسرعه, فنهضت معه بتثاقل ثم قعدت للحظات حتى تمكنت من الانتصاب على قدمي و سرت أمامه . بيديه الشبقتين إلى جلدي راح حبيبي رامي يتحسس طيزي فاقشعر جلدي ثم ما لبث أن دفع اصبعه الأوسط فى خاتمي برقة لأصرخ أنا بدلع و هياج و لأحس بأحلى متعة جنسية وأمسكت ذكره الساخن المرتخي بين فخذيه وسرنا للحمام. وقفنا تحت الدش والماء الدافئ ينساب على جسدينا المتعبين من عبئ الشهوة فبدأ حبيبي رامي يقترب منى وهو يدلع بلسانه الماء من فوق كتفي ورقبتي و عظام ترقوتي فشرعت أقلده بأن مددت شفتي ارتشف نقاط الماء المتعلقة بصدره وحلمتيه بلسانى كالقطة العطشى! لحظات و اغلق حبيبي ماء الدش ومسح الماء بيده عن جسدينا ثم وامسك بذراعي وهو يطلب منى أن أستدير فوليته ظهرى باستسلام حلو مثير لي وله! لم أكن أمانع أن ينيكني حبيبي فى كسى لو رغب! حط بيده على خصري فسحب نصفي السفلي فقربه من جسده للخارج فاعتمدت بكفي على الحائط ودفعت بطيازى للخلف؛ فهمت أنه يريدني أن أفلقس له أو أطيز له للأمام! راح بنعومة يتحسس طيازى وشرع في فى تلمس خاتمي بإصبعه و أنا أذوب في أحلى متعة جنسية و أنا عرية بين زراعي حبيبي ثم ما لبث أن مد يده إلى الرف بجواره و أمسك بأنبوب فتحه ووضع بعض منها على أصبعه الذي كان يتحسس به خاتمي ليعيده إلى خاتمي من جديد وهو يدلكه بنعومة بالغة حول فتحتي شعرت بلذه ومتعة جنسية من لمساته في مرسم صاحبه فانحنيت له أكثر للأمام دافعه مؤخرتي للخلف حتى يتمكن مما يفعله!
أحسست أنه غيب أنملة اصبعه السبابة داخلي فأحسست ببروده الثلج في شرجي ولم أدر ما يفعله بي فهمست سائلةً لاهثةً: أنت بتعمل أيه عندك؟! أجابني حبيبي بنغمة حانية مثيرة شهوانية : متخافيش يا روحي..دا كريم عشان متتألميش!ثم ما هي إلا لحظات حتى بدأت أحس بسريان النمل في فتحة دبري ! وضع الأمبوبة من يده وأمسك بأخرى لها فم طويل و امسكني من يدى يسحبني فسرت خلفه و أجلسني على السري مشيراً: نامي على بطنك لأرمقه باستغراب متسائلة : أيه ده ؟ ها تعمل بيه أيه في! ليبسم حبيبي رامي ماسحاً مربتاً على خدي لأقبل ظاهر يده و استدرت واضعة كفي تحت رأسي كوساده وتركت له نفسى يفعل بى ما يشاء. دس حبيبي اصبعه في فتحه شرجي ليسمح لطرف أمبوبته بالدخول .. شعرت به يتلمس طريقه داخلي و انتفضت قليلاً فهمس: حاسة بألم .. فهززت رأسي أن لا لأحس بعدها بسائل زيتي يندفع في أحشائي و من بعدها أصبعه يندس في خاتمي من جديد! راح يستدير به كأنما يقور باطن الكوسة بمقورة فخبرت أحلى متعة جنسية و أنا عارية بين زراعي حبيبي في مرسم صاحبه وهو يبعبصني! إحساسي أني أنثى مرغوبة تشتهى بشدة من شاب و سيم مثل رامي و انه يبعبصني من طيزي أثارني و أطرب خلايا جسدي! ثم شعرت بإصبعيه في شرجي وبدأ يمدد خاتمي إلى الناحيتين؛ فعرفت أنه يستخدم أصابع اليدين و داخلني الخوفمن نيك الطيز فتنهدت لاهثةً: رامي نيك الطيز ها يوجعنى .. أرجوك بلاش …. نكنى في كسى ….افتحني مش مهم .. بس بلاها طيزي …هتوجعني! لم يجبني حبيبي بل صفعني على طيزي الرجراجة برقة فاهتز لحمها البض الثقيل الصقيل هامساً باستثارة بالغة: أدوري…لأستدير له سريعاً مستلقية على ظهري وراح يعتليني كانه يمتطي صهوة فرسة! ركبني وكان ذكره الساخن ممدودا أمامه كزلومة الفيل المتأرجحة و يحط به بين مفرق بزازي الضيق العميق و ليضم بزازي بكفيه و يطبقهم على ذكره الساخن! أحسست بسخونته تثير لحم بزازي بشدة! كان ذكره الساخن صلبا ساخنا وبزازي تهتز كطبق جيلي مستدير متماسك أو ككرتي صلصال طري ناعم أو كبلونتين ممتلئتين بالماء الدافئ!…يتبع…