حكايات أمل المصرية: الحلقة الحادية عشرة – أمل المصرية الشرموطة تمص زب الشاب الجامعي المتورم في أحلى سكس مصري

توقفنا في الحلقة السابقة عندما راحت أمل المصرية تجثو على ركبتيها وقد أحست بجدية الموقف و ان زب الشاب الجامعي المتورم يوجعه حد أنه يؤلمه ان تمسكه برقيق ناعم كفها. جثت و قد انحل حجاب رأسها من فوق فاحم غزير شعرها فاستثير الشاب الجامعي من بانوراما الجمال أمامه! أنساه ذلك ألم زبه المتورم لثواني وراح يتحسس شعر أمل المصرية الحريري وقد خاله الليل قد جاورت طلمته وضح النهار! شعر أسود فاحم يعلو وجه أبيض مشرب بحمرة الورد و عينان واسعتان سوداوان قد علقتهما أمل المصرية الشرموطة في عيني الشاب الجامعي تطيب خاطره وهي تتحسس زبه المتورم في أحلى لحظات سكس مصري !! راح زب الشاب الجامعي المتورم يتمطى في كف أمل المصرية وقد اشتهاها الشاب الجامعي فيزداد زبه حجماً و غلظة ويستدير منتفخاً! أحست أملا المصرية بشهوة الزب و شهوة كف الشاب الجامعي وهو يتحسس شعرها جالساً فوق طرف السرير فضغطت بيدها عليه! صاح الشاب الجامعي من الم زبه المتورم فأفاق من رغبته النارية فضحكت أمل المصرية الشرموطة بدلع وراحت تطيبه و تنفخ في إحليله! بدلع و مياصة و شرمطة جاوزت سنيها التسعة عشر! صاح الشاب الجامعي شهوة: آآآآه…و طلب منها بعارم شهوة: مصيه….مصيه عشان خاطري..

اتسعت عينا أمل المصرية الشرموطة بشدة و بدت كغزال مروع وقالت بدلال مستغرب: أيه! أمصه! أنّ الشاب الجامعي قائلاً: آآه مصيه… مصي زبي.. زبي وارم… مصة واحدة بس… أنت السبب …واصلت أمل المصرية الشرموطة استغرابها المرتاع: أمصه… بس أنا ممصتش قبل كدة…تحنن أليها الشاب الجامعي: عشان خاطري…عشان يطيب…شايفاه محمر ازاي.. غنجت أمل المصرية قائلة وهي تلقف زب الشاب الجامعي المتورم في فمها: المرة دي بس…و تناولت ببطء مثير طربوشه المتورم! سخونة و رطوبة شفايفها أثارته بشدة!! تمدد زبه في فمها فابتسمت امل المصرية في أحلى سكس مصري وراحت تضغط عليه باسنانها فتدغدغ عروقه من الجانبين فيزداد تمطيه و يتأوه الشاب الجامعي في أحلى سكس مصري ويتناول راسها بكلتا راحتيه دافعا إياها لتستقبل فمها المزيد!! كادت أمل المصرية الشرموطة تحتنق به فلفظته في نوبة من السعال و قد احمر و جهها فغضبت و نهضت و كادت تخرج من حجرة النوم لولا أن الشاب الجامعي نهض و لصق بخلفيتها وراح يهمس في أذنها عاضاً شحمتها برقة مثيراً شهوة أمل المصرية الشرموطة و زبه المتورم منتشب بين فلقتي جيبتها! تدللت أمل المصرية: أوعى…أنا زعلانة منك….راح الشاب الجامعي يقبل وجنتيها و يعتصر بزازهها الممتلئة الغضة فتتأوه أمل و تضعف حركتها و تتخدر أطرافها و كفا الشاب الجامعي قد حلت أزرار بلوزتها ليسقطه من فوقها! راحت أمل المصرية بدلع وشهوة بالغة تدلك طيزها بقضيبه فتتسلل يدا الشاب الجامعي إلى جيبتها فيفلت أزرارها و يسحبها إلى أسفل فإذا هي بكيلوتها! كذلك ألقى حمل الشاب الجامعي أمل المصرية الشرموطة على زراعي الشهوة وراح يعتليها فوق السرير هامساً: بموت فيك…أجابته بعناقو قبلة خاطفة . اكب عليها لثماً في وجهها و انفها و رقبتها و يداه تكادان تخرجان لبن بزازها الرجراجة!! تاوهت امل المصرية بشرمطة ودلع: آآآآه..بالراحة… وجعتني.. بالراحة على بزازي….

اهتاج الشاب الجامعي وهو تتعالي أنفاسه وسألها:بالراحة على أيه… خجلت أمل المصرية فأغمضت جفنيها على ابتسامة وهمست: بس بقا…أصر الشاب الجامعي: لا…أسمعها تاني ….فأبت عليه فراح يعتصر بزازها من جديد بكلتا يديه و زادهما بمص الحلمات و لحس فارق ما بنيهما الضيق!! تثاقل تنفس امل المصرية وصاحت: بقلك بزازي….بزازي حارقني….كانت الكلمة تخرج من فيها بدلع و غنج لا مثيل له!! انسحب الشاب الجامعي فوق جسدها حتى سل من بين فخذيها الأبيضين بياض الشمع الكيلوت فإذا بعينيه ترى تسلل ماء شهوة كس امل المصرية الشرموطة تلمع!! تعاكسا الأوضاع في وضع 69 فراح زب الشاب الجامعي المتورم يضرب في وجه أمل المصرية الشرموطة وهي تلعقه لعقات ساحرة! حط الشاب الجامعي فوق كسها بلسانه و راح يلعق حرير شفريها ليذيبها فتلتقم زبه المتوم في فمها لتمنحه نفس الإحساس في أحلى سكس مصري! باعد ما بين فخيها و دس لسانه في باطن وردي كس أمل المصرية الشرموطة ينيكها و يطعنها وهي تصرخ و تمص زب الشاب الجامعي المتورم بنهم و شهوة بالغة! يزيدها لحساً و مصاً لبظرها غير المختون المتورم كزبه المتورم فتزيده مصاً و عضاً و ضغطاً على خصيتيه!! علت آهاتهما وكلا الفمين يلتقم عورة صاحبه باللحس و التمسيد و التبريش في أحلى لحطات سكس مصري ! راح الشاب الجامعي من فرط شهوته يتمطى بنصفه فينيكها في فيها و هي كذلك تتلوى أسفله فتعلو بخصرها حتى تكبس كسها في فمه و جنبات الحوائط تعكس أصداء شهوتهما العارمة و السرير ياط تحتهما حتى بلغا رعشتيهما!! عب كل منهما من ماء صاحبه فاغرق لبن الشاب الجامعي وجه وفيه أمل المصرية الشرموطة و هو ارتشف من عسلها..