أخون زوجي فوق سريره مع السائق المصري الجزء الثاني

عند رؤيتي لقضيب السائق المصري راودتني خاطرة أن أخون زوجي معه وقد صدرت عني شهقة عفوية فحمدت للأقدار انه لم يسمعني! كان قضيبه طويلا و غليظا و كان من شدة انتصابه يشمخ برأسه إلى السماء! كان رأسه المنتفخ تغطيه سوائل شفافة هي سوائل مزيّه. صعد السائق المصري الى السرير و برك بين ساقي الخادمة الهندية و أمسك بقضيبه بيده و بدأ يحركه على كسكوسها من الخارج ثم و بحركة سريعة دخلها فصدرت عنها شهقة طويلة أغمضت فيها عيناها وعلت بظهرها!. بدا السائق المصري يحرك قضيبه داخل و خارج الخادمة الهندية و هي تتلوي تحته و تتاوه بصوت عالي فقال لها بصوت متهج” براحة …هيسمعونا” فألقت الخادمة الهندية قبضة يدها على فمها لتحاول ان تكتم اهاتها. كنت انا اراقبهما و انا اشعر بجسدي يسخن وبحلمات نهديّ تتنتصبان و بدأت احس بنبضات ما بين فخذي وان السوائل قد بدأت تنزل منه. كنت احاول ان اكون هادئة قدر المستطاع و لا افوت اي جزء مما يجري امامي. كانت حركات الخادمة الهندية تحت السائق المصري قد ازدادت ثم فجاة رفعت جسدها عن السرير باتجاه جسم السائق المصري و التصقت به بشدة و ألقت راسها الى الوراء و اغمضت عينيها و صدرت عنها اهة طويلة مكتومة نمّت عن نشوتها الكبرى التي لم أكن قد خبرتها آنذاك! ما هي الا لحظات حتى قام السائق المصري من فوقها بسرعة و هو يتاوه هو يمسك قضيبه بيده بينما منيّه الأبيض الكثيف ينطلق في دفقات قوية فيسقط على بطن الخادمة الهندية.

انتهيا من شهوتهما وخلفاني بناري دون أن يدريا عني شئاً! سريعاً انسحبت من امام النافذة و اسرعت الى غرفتي و ارتميت على السرير وجسدي في حالة هياج شديد وراح عقلي وةما بين فخذي يسائلني:” .الخادمة الهندية تتمتع هكذا و انا لا؟ و السائق المصري الهادئ الذي لا يرفع عينه في عيني يفعل كل هذه الاشياء؟ يعرف كيف انيأتي المرأة و يمتعها بهذه المهارة و انا محرومة ؟! ظللت طوال ليلتي تلك اتقلب في فراشي كأني أرقد على جمر الغضا من نار شهوتي المستثارة لأنتهي قرب الصباح إلى أنني عازمة ان أخون زوجي فوق سريره مع ذلك السائق المصري البارع النيّاك وأكتشف شهوتي معه. نهضت من نومي في اليوم التالي ظهراً وأنا قد اختمرت في ذهني أن أضاجع ذلك السائق المصري وأذوق عسيلته كما ذاقت الخادمة الهندية البارحة. استيقظت وتناولت إفطاري وتحممت وارتديت روباً مثيراً وردي اللون شفافه وخرجت في الحديقة لأجد كعادته كل صباح يغسل السيارة و قد خلع قميصه . لم يحظني واستثارني منظره الوسيم وبنيته القوية فناديت الخادمة لدينا ومنحتها إجازة ثلاثة أيام على ان تأتي قبل أن يرجع زوجي حتى يخلو لي الجو مع السائق المصري.
الواقع أنني كنت اشعر بالاثارة و جميع اجزاءجسدي ابتداءاً من صدري الى كسكوسي في حالة هيجانلا يتوقف! ناديت على السائق المصري فمثل أمامي منتظراً إشارتي وانا أراه كالذئب وهو يمثل دور المطيع المؤدب! كاد لساني يفلت واصرخ مهتاجة: ويش اللي كنت بتسويه البارحة يا مصري!! تعبت أعصابي يتعبك اللي لا يغفل ولا ينام!! غير انني تمالكت ودفعت إليه بورقة بها قائمة المشتريات من الصيدلية كي يصعد بها إلى غرفتي. الواقع أيضاً أن السائق المصري كان يختلس نظرات الذئب إلى لحم صدري الأبيض من حين لآخر وفي ذلك الصباح. يبدو أن رائحة عطري الأنثوي استثارته بشدة فرايته يبتلع ريقه وأحسست بعينيه يخترقان ثيابي الرقيقة. كنت قد نتفت عانتي ولمعت كسكوسي المحروم وأزلت أي بقايا للشعر مت تحت إبطيّ وتنعمت كأني عروسة يتتزين لليلة دخلتها. تمددت فوق سرير زوجي وسريري أنتظر السائق المصري وقد ققرت أن أغويه وأن أخون زوجي معه وأحيا كالخادمة الهندية بالأمس. تناهى إلى أذني صوت السيارة فشرعت انزل بقميص نومي الشفاف من فوق كتفي الهضيمين وعن بزي الأيمن لتبدو حلمته بينما بقي نهدي الايسر مغطى بالقميص الشفاف و حلمته منتصبة بشكل مثير. ثم رفعت قميص الى اعلى فخذي حتى ظهر اللباس الداخلي و رفعت احدى ساقي ثم مددت الأخرى الاخرى على السرير في وضعية جعلت كسكوسي المغطى باللباس الصغير مكشوف لاي شخص يدخل الغرفة. ثم ألقيت بذراعي فوق وجهي و اغمضت عيني لأدعي النوم وما هو بنوم إنما كيدي أبلو به السائق المصري! رويداً رويداً أحسست بخطوات السائق المصري تصعد الدرج ثم يتوقف امام غرفتي و يطرق الباب بهدؤ . مرة والثانية والثالثة. ولما لم يجد من يجيبه سمعت صرير الباب وهو ينفتح بهدؤ. ثم لفت الغرفة لحظات من الصمت الرهيب! لحظات إثارة واستثارة بالغتين! ببطء بالغ وقد كتمت أنفاسي من شدة التركيز رحت أفتح إحدى عينيّ و نظرت من تحت ذراعي. كان السائق المصري يقف عند باب الغرفة و هو يطالعني. تسمّر وكأنه تمثال وبيده كيسة المطلوبات!… يتبع…