أخون زوجي فوق سريره مع السائق المصري الجزء الأول

أعرفكم بي أولاً أنا امرأة سعودية متعلمة وجامعية ولم أتجاوز السادسة والعشرين جميلة ملفوفة الجسد ثقيلة الردفين والثديين ومكورتهما كما لو أنني لم أتروح أو يلعب لي فيهما زوجي. نعم زوجي القديم العتيق عتق الماضي وكأنه اشتراني بر يالاته ومزارعه وأمواله الكثيرة. الحقيقة أن الخطأ لم يكن من نصيب والدي ولكن كان جله من نصيبي؛ غذ أنني من أصررت على المال ولم أنتبه إلى عامل الشاب وأنه الفيصل في إسعاد المرأة وإتعاسها. تزوجت وكان عرساً يضرب به الأمثال في البهرجة و وقضينا شهر العسل في الخارج ولكن لم يدم العسل طويلاً . كان فهد حينما بنا قد أشرف على الستين من عمره وكان متزوجاً ولديه أحفاد. بعد عامين من الزواج لم ساءت علاقته الحميمة بي بل تكاد تكون قد انقطعت ولذلك رحت اخون زوجي فوق سريره مع السائق المصري وفي غيبته.
الحقيقة أنني لم أقرر أن أخون زوجي فوق سريه بملء إرادتي إلا في تلك الليلة. كانت ليلة دافئة جافاني فيها النوم كالعادة. فظللت أتقلب في فراشي الواسع و انا افكر في حياتي. انا في السادسة والعشرين من عمري وقد دفنت شبابي في ثراء ذلك الرجل الشيخ فهو قد أعجبه جمالي و أنوثتي الطاغية فطلبني من أبي فاستشارني فوافقت و فرح هو وأمي وأحسسنا أننا من طبقة الحكام! أنا الآن اسكن في فيلا فخمة في احد الأحياء الراقية بجدة و كل طلباتي مجابة و لكن رغم ذلك اشعر بشئ ينقصني في حياتي. عندما اجتمع مع صديقاتي و اسمع حكايتهن عن السعادة و اللذة التي يجدنها في فراش الزوجية اشعر بالغيرة منهن وشيئ من الإنكسار. فانا لا اشعر بشئ مما تحكي عنه صديقاتي. من ليلة الدخلة أدركت ان حياة زوجي الجنسية قد انتهت. قضيبه لا ينتصب بسهولة ولم يمتعني ولو ليلة واحدة! حتى أنه غير قادر على جعلي أماً عساني أرزق بولد يعوضني عن حرماني الجسدي.
قررت أن أخون زوجي فوق سريره مع السائق المصري بعدما شاهدت فحولته. قرر زوجي أن يتركني في فيلتي وحيدة إلا من الخدم ويسافر من أجل صفقاته وعمله طيلة خمسة أيام طالعت فيها السائق المصري وهو يأتي الخادمة الهندية التي تعمل في الفيلا المجاورة بكل قوة وقد وقعت آهاتها في كسي فأثارته أيّما إثارة!تركني ولم يكن معي غير الشغالة و هي امرأة كبيرة في العمر تنام في غرفة قرب المطبخ و السائق الذي ينام في حجرة خارجية في حديقة المنزل. عندما جافاني النوم بالليل نهضت من السرير ووقفت أمام ألمرآة أتأمل جسدي من خلال قميص النوم الأزرق الشفاف. بزازي الكبيرة المشدودة في نفس الوقت , خصري الضامر ثم مؤخرتي المكتنزة البارزة. تنهدت في حسرة, هذا الجسد المُغري الجميل لا يجد احد يقدره و يتمتع به و أتمتع انا به ايضا. لا أدري لما مشت بي قدماي خارج غرفة نومي وقررتا أن تجول بي في فناء الفيلا وحديقته الخارجية. صدمني الهواء البارد وأنعشني وجعل شعري الأسود السائح يطير ورائي ورحت أمشي بكفيّ فوق بدني أتأمل بضاضة جسدي المحروم.
قادتني قدماي إلى طرف الحديقة حيث غرفة السائق المصري الخريج الجامعي الفحل الذي يماثلني في عمري تقريباً. كان السائق المصري وسيماً طويلاً شاباً ذا جسد يعج بالنشاط وذ لهجة حلوة مثيرة. الحقّ أني وقعت في حبه من قبل أن أخون زوجي معه بكثير حينما كنت أراقبه من نافذة غرفتي و هو يغسل السيارة و قد خلع قميصه. كنت انظر الى جسده الممشوق و عضلاته المشدودة و و اقول في نفسي”نيالها زوجتك يا مصري ! تراها بتذوب فيك من الحب!” ;كانت علاقتي بالسائق المصري, قبل أن أخون زوجي معه, متحفظة ورسمية لا تتعدي علاقة رب العمل بمن يعمل لديه , و كان هو يعاملني باحترام شديد كما هو معروف لدى المصريين. وأن أتجول كانت غرفة السائق المصري مضاءة فاستثار فضولي وضحكت في نفسي: ويش يسوي يا ترى ! واقتربت من غرفته على أطراف أصابعي لأسمع أنّات تشبه أنات المرضى! ولكن لا لم تكن لها نغمة المرضى بل أنات من يتلذذون وهم يأنوون!. تقدمت نحو الغرفة وأرهفت سمعي ومن خلل النافذة مددت بصري فتيبست في موقعي! أحسست بلهيب النار ما بين فخذي!! رأيت السائق المصري يعتلي الخادمة الهندية ! رأيتها عارية تماما و كان السائق المصري يبرك فوقها و هو يرضع حلمة ثديها في فمه بينما يده تداعب حلمة ثديها الآخر. كان قد خلع قميصه و لكنه ما زال يرتدي بنطاله. كانت هي تتلوي تحته و أصوات الأنين التي سمعتها كانت تصدر عنها. شعرت بأحاسيس غريبة تجتاح جسدي و أنا أشاهد ذلك المنظر . ازدادت ضربات قلبي و تنفسي و جف حلقي و تجمدت في مكاني و أنا أتابع ما يحدث.
ازدادت آهات الخادمة الهندية ثم صرخت فجأة بصوت متهدج ” دخله… دخله…” فنهض السائق المصري عنها وسحب سحاب بنطاله وألقاه محموماً ليدخلها! … يتبع….