الجامعة والزواج المبكر و الطلاق و شهوتي الجارفة مع ابن البستاني الجزء الثاني

وبدأت أتمايل يمينا ويسارا وأتلوى وأتأوه وألقي برأسي يميناً ويساراً وأخمش الملاءة بأظافري وكأني أريدها أن تشاركني اللذة وقد علت تأوهاتي حتى قلق ابن البستاني أن يتناهى صوتي إلى مسامع أهلي فرفع رأسه وأخذ يقعد مني مقعد الذكر من أنثاه. رفع بيديه صقيل ساقي وألقاهما فقو عريض منكبيه وقرب ذبه ناحية كسي وبدء يدلك برأسه المتورمة الحمراء شفتي كسي الملتهبتين كسي ثم مال علي يقبلني فى فمي وضغط به ليدخل في كسي حتى آخره يبدأ يشبع شهوتي الجارفة بعد الطلاق المبكر والزواج الفاشل. ,,ثم بدء بشارة يتكئ على يديه وهو ينيكني حتى وصلت ركبتي عند رأسي ,, ولا أسمع سوى صوت خصيتيه تضربان بكسي .أخذ ابن البستاني ينيكني بقوة من ثم سحب ذبه وناولني إياه لأمصصه ,, وهو يقول ما أحلى التنقل بين كسك وفمك! ثم استلقى ابن البستاني على ظهره في إشارة منه أن أعتليه فقمت وجلست عليه ووجهي ناحية بشارة وهو ممسك بنهدي يعصرهما ويفرك بأصابعه حلمتاهما وأصبحت أنا التى أنيك بشارة أرفع جسمي وأنزله على ذبه.ثم راح بعد قليل ينيكني على الطريقه الفرنسية فناكني على ما طلبت.
ثم قام عني وقال نامي على ظهرك ثم أتى فوق صدري وجلس على نهدي وأمرني بمص ذبه ثم وضعه بين نهدي يفركه بينهما . ثم بدء يتغزل بعيني وأنا فعلاً أملك عينين واسعتين وجميلتين فقال لي أريد أن أكحل عينيك بذبي فابتسمت وراح يرشرش فيهما من حليبه وكلانا منتشي بصاحبه. . ثم بدء يمرر ذبه على شفتي وعلى وجنتي وبدئت ألاعب ذبه وخصيتيه بلساني عندما يمران فوق شفتيّ وهو يتأوه . ثم بدء يوزع بقيت حليبه على وجهي و بدئت أتذوق طعم حليبه في حلقي . لقد تسرب حليبه من عيني إلى حلقي . ثم قال أشار إلي أن أمصص ذبه كما في المرة الأولى فرفعت رأسي قليلا ووضعت رأس ذبه بين شفتي أرضعه وهو يعصر ذبه حتى لم يتبقى فى داخله شئ من حليبه.بعد أن أشبع ابن البستاني شهوتي الجارفة على أثر الزواج المبكر والطلاق السريع تركني مستلقيه على السرير وذهب ليتحمم وقد عاد إليه نشاطه تارة أخرى ولم اعلم بانه بتلك القوة! كنت راقدة على السرير فأتى فوقي بذبه وهو ناحية فمي ورأسه ناحية كسي فبدء يلحس كسي وأنا أمصص ذبه في وضعية 69 الشهيرة ثم أخرج ذبه من فمي وأدخل بيضتيه في فمي ونزل بجسده على وجهي فأصبحت لا أستطيع الحركة فأخراج بيضتيه من فمي ثم شرع يدهن شق طيزي بماء كسي ويدخل إصبعه الوسطى في خرقها عدة مرات وهو يلحس كسي ويمصص بظري المنتفخ حتى اطمأن إلى أن طيزي أصبحت مفتوحة وتستطيع حمل ذبه. نهض عني وقلبني على بطني ورفع طيزي بيديه ووضع ذبه على خرقي وهو يشير إليّ أن أسترخي لأستمتع .

بعد قليل أمسك ابن البستاني بشارة نهدي بيديه ودفع ذبه فى طيزي مرة واحده ثم استلقى علّي وهو لا يحرك ذبه وبدأ يصيح من سخونة طيزي وراح ينعتها بالأتون الفائر الساخن حتى دقائق معدودة. ثم بدء يخرج ذبه حتى إذا وصل للنهاية أعاد إدخاله بالكامل ثم رفع جسمه عني وبدء ينيكني بسرعه ولكنه لم يأخذ وقتا حتى أفرغ حليبه في طيزي ثم قام عني ليستحم وأنا ممدة على السرير منهكة . وبعد خروجه من الحمام قال: لقد جربنا كل شئ ,,,ولكن ذبي لم يشبع منك هيا جربي مصه للآخر…. وفعلا بدأت بإدخال ذبه كله وهو يشيد بفعلي ويطلب مني المزيد ثم قال: تعالى نامي على السرير ثم سحبني حتى بدء يتدلى رأسي من فوق حافة السرير ثم قرب ذب من فمي وبدء هو بإدخال ذبه وإخراجه وهو يزداد صلابة وهو يدفع بذبه فى فمي لتلامس بيضتيه شفتيّ واستمر على ذلك الوضع ثم قام عني وأعاد رأسي للسرير ونام فوقي بالوضع المعكوس فذبه وبيضتيه فمي ولسانه في كسي وأخذنا وقتا طويلا على هذه الحالة حتى شبعت من اللحس وأشبعت شهوتي الجارفة ثم نهض وبدء يدعك ذبه وبيضتيه على وجهي حتى بدأ بشارة ابن البستاني يئن من الشهوة وقرب حليبه من النزول فرفع ذبه بعيدا عن وجهي ثم بدئت تتساقط قطرات حليبه لأستقبلها داخل فمي لكن لم تكن كثيرة كالسابق فلما توقف بدئت أعصر ذبه وأمصصه لآخر قطرة أشبع شهوتي الجارفة وأنتقم لنفسي من الزواج المبكر الفاشل والطلاق السريع فقضيت بذلك ليلة لم أكن أحلم بها ولم تكن لتدور ببالي يوماً. حينما استرجع ذكرياتي اﻵن واعلم أن زوجي الحبيب أبا طفلي لم يعلم بذلك وأنه يظن أني لم أقترف من حماقات الشهوة حماقة أضحك منه ومن سذاجته ولكني أشكر الأقدار أني أشبعت شهوتي الجارفة وأتممت الجامعة وأعوامها وعملت وأنجبت فلزمت البيت أسهر اﻵن على راحة ولدي وأبوهما.