أرملة مكنة ترفع ساقيها لي كي أنيكها و تتكيف مني و تدعو صاحبتها الشرموطة المحرومة في حفل نيك جماعي الجزء الثالث

سألت وفاء متعجباً: طب ودي صابرة ازاي المدة دي كلها؟!! وفاء: لا ما هي مرافقة…أنا بلهفة: مين؟!! وفاء: ابو محمد المدرس….بيروحلها بحجة درس ابنها الصغير……..أنا بلهفة: أوعي تكوني بتتناكي انت منه كمان؟! وفاء: اخص عليك يا شوبة هو طلب منها بس أنا رفضت …أنا أرماة مكنة آه بس باتناك منك انت بس… أنا منشكحاً : حبيبة قلبي و زبري يا ناس …ثم تذكرت: بت يا وفاء ! أوعى تكوني قلتي لسمر حاجة لما جيتلك؟! وفاء: آه حكتلها و قلتلها أنك ولعتني! أنا وقد بطل عجبي: ينيلك…أصلها بتبصلي بصات جامدة ومركزة ودائما تبص لزبري وتبتسم…. وفاء, أحلى أرملة مكنة ترفع ساقيها لي كي أنيكها , ضاحكة: أصلي قلتلها كل حاجة… و أنك نكتني لما شطشطتني….سألتها مستفهماً: طب هي بتحب تتناك فين؟! سريعاً أجابت وفاء كأنما تذكرت: آه على فكرة…جوزها كان بينيكها في طيزها و كمان المدرس رفيقها…هي بتتكيف منها….ثم اتفقنا على يوم و تسللت إلى بيت سمر الشرموطة المحرومة و كانت وفاء حاضرة من قبل فكان حفل نيك جماعي بحق!
هرولت إلى بيت سمر تحت جنح الظلام و الناس نيام. دققت جرس بابها مرة فالثانية و قلبي يدق خشية أن يلمحني لامح! فتحت لي سمر الباب وابتسمت وهمست كانها توشوشني : ادخل بسرعة…خطوت إلى الداخل مسرعاً و لمحت وفاء جالسة في الصالة عارية فغمزت لي بعينها وهي تتبسم فنهضت وقبلتني من فمي وقالت بمكر غامزة باسمة: زي ما اتفقنا ..ملكش دعوة بسمر…هززت رأسي باسماً ثم دعتنا صاحبة البيت إلى غرفة نومها فدلفت أنا و وفاء ولحقت بنا سمر فضمتني وفاء وقبلتني من شفتي فألقيت بيدي خلف ظهرها وعصرتها بقوة ثم وضعت حلمة صدرها في فمي ومصصتها بقوة ويدي تضغط على طيزها وادعكها بقوة وبدئت يدها تزل تحت بطني تبحث عن زبري فلامسته وعضته بقوة فضغطت بشفتي شفتها السفلى فجلست بجانب السرير وفتحت سحاب بنطلوني و أطلقت زبري و هي ترمق سمر تغيظها وهي تلحسه!
ثم أنزلت وفاء ,كي أنيكها, بنطالي الى الأسفل ثم استلقت على ظهرها ورفعت ساقيها وقالت لسمر : الحسي كسي…فيما أنا أولجت زبري بفم وفاء فجلست سمر ودفعت وفاء من طيزها الى داخل السرير وسحبت قدم وفاء اليسرى وأدلتها وأخذ لسانها يصعد وينزل على كس وفاء وكل مدة ترفع رأسها إلى الأعلى تنظر لوجهي وتبتسم ابتسامة خفيفة ثم قالت لي وفاء اصعد فوق وجهي لكي الحس لك طيزك فصعدت إلى السرير وجلست فوق وجه وفاء وزبري مقابل وجه سمر تلتهمه بنظرتها الثاقبة كأنها تريد أن تبتلعه ولكن الخجل مانعها و أخذت وفاء, أحلى أرملة مكنة, بلحس خصيتي من الأسفل ثم أدخلت أحدى خصيتي في فمها. ثم بعد لحظات قالت وفاء لسمر صاحبتها الشرموطة المحرومة : قومي الحس كسك وشهاب ينيكني من ورا …استحت سمر في البداية ثم ما لبثت أن رفعت ثوبها وخلعت لباسها ونامت على السرير وصعدت وفاء بين ساقيها مصطنعة وضعية الكلبة فرأيت كس سمر المنتفخ طويل البظر ففتحت خرق طيزها الوردية لتلحسها صعدت أنا فوق السرير خلف وركبت وفاء كي أنيكها وفرشت زبري بكسها ثم دفعته و رحت أنيكها فرى وجه سمر عليه تعبيرات الشبق و الهياج! بذات الوقت كانت وفاء مطبقة بشفتيها على بظر سمر واصبعها كله يبعبص طيزها البيضاء فهجت بشدة و و فاء و سمر تصرخان بشدة و تتأففان و تتأوهان : اوووووووف اووووووووف آآآآآآآه وسمر تصيح: آآآآآح كسييييييييييي..مطلقة شهوتها! ثم فلقست سمر في وضع 69 و وفاء منبطحة تحتها وهما تأكلان أكساسهما. فلقست سمر لي بكسها فأمسكت زبري ولجته فيها دفعة واحدة فشهقت سمر وراحت تلتهم كس وفاء فازداد الصياح في حفل نيك جماعي لم يسبق له مثيل. بيدي أطبقت على خصريها و بنفس الوقت وفاء تلعق لي خصيتي اللتين كانتا كامكوك تضربان خرق طيز سمر الشرموطة المحرومة. لحظات و أحسست بدنو قذفي فزادت سرعتي وبقوة وسمر تختنق من الرعشات والرجفات المتواصلة و صدرها يتحشرج بنفسها فقذفت بداخل كسها وانا أتحرك لم أتوقف أثناء قذفي بل كنت ادخله وأخرجه وهو يقذف بداخل كسها! همد جسدي القوي فوق ظهر سمر فبركت بدوها فوق جسد وفاء و ثلاثتنا يلهث راقد ! لحظات ونهضت لأجد سمر تقفز و تدفعني فأستلقي على ظهري فتمسك بزبي الخارج المنزلق من كسها تنظره بحسد فتمسك به و تلتقمه وهي تتشرمط بعينين شبقتين ناعستين: عاوز ادووق طعم كسي… وراحت يدها ويدها تلعب بزبري هامسة: ماقدرش أسيبك..لسة مشبعتش منك… فتدفعه في فمها فتمصمصه و تلوكه ثم تنزل إلى خصيتي فتلعق لبني المتسرب فوقهما ثم تدس البيضتين بيضة وراء الأخرى فتشفطها فأحسها تشفط روحي لتنهض وفاء من ضجعتها فتنهض خلف طيز سمر فتدس لسانها بطيزها ثم بشق كسها ولبني يتقاطر منه فتلعقه بشهية و أنا يداي متشابكتان خلف راسي أنتشي.