الحلقة الثلاثون أمل المصرية أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها و ينيكها

غير أن القحبة و إن تابت عرست و الغزية و إن تابت يرفّ كعبها حنيناً إلى طبيعتها!! شب زب خطيب ابنتها أيما شبوب أمام شرمطة أمل المصرية حماته يود لو ينيكها ورمقها بدهش واضح! هي نفسها راحت ترمقه تترقب ردة فعله وابتسامة ماكرة على مكتنز شفتيها آخذة في الاتساع لتتوجها بسؤال أربكه: أنت محرج!! أحس ماجد بالدم يقفز إلى ووجهه يحس بوهجه فهمس مضطراً مثبتاً فحولته و مرتبكاً: اللي ما بينهم! تتابعت ضحكات امل المصرية, أغنج أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها كي ينيكها , بدلع بالغ ثم سألت لتمعن في إغراء ماجد : أيه هو بقا ده… صمت ماجد ولم يجب وتضرج وجهه حياءً!! أقبلت عليه بصدرها ودنت من وجهه فنفثت فيه وهمست: مش عاوز تقول! انتفض جسمه ثم ابتلع ريقه ولم يكد وهمس على استحياء: كاف…س…كاف…لتنطلق على إثر ذلك قهقهات امل المصرية وكأنها مخمورة ويترجرج صدره العامر و تسخن الجو بعطر سكسي مثير جداً!! قالت بنغمات صوتها الدافئة العلقة تسخر منه: احنا هنقضيها إملا….استفزت أمل المصرية بتهكمها فحولته فهمس خطيب ابنتها بصوت متهدج: قصدي..قصدي…كسك….من جديد أطلقت أمل المصرية ضحكة فاجرة طويلة ليسمع دقات هاتفه!
كان القائم على شاليهات السعادة يخبره باستعداده للدخول!! التفت ماجد إلى حماته وهمس: يلا ننزل…وترجلا وماجد شديد الارتباك و الحياء مما هو قادم! هو يريد ان ينيكها و أن يستلذ ببض جسدها غير أن الحياء يجلله! سارا معاً صامتين إلى وكر اللذة و أغلق الباب عليهما!! توفز زب خطيب ابنتها بقوة و وتأججت شهوته و دق قلبه بعنف مما هو قادم! راحت أمل المصرية , أسخن أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها, تتجول بعينيها في المكان ثم همست: الضوء ده جاء منين! أجابها ماجد: من بره…أصول قديم…همست أمل المصرية وقالت: أنا ماشية… وجب قلب ماجد و أحس انها لابد أن ينيكها فهو قد تعلق بها!! لابد أن يذوقها فسألها: ليه؟! فهمست: باسمة ممكن حد يشوفنا…ابتدرها خطيب ابنتها يقنعها: طب نقعد شوية..لتلتفت إليه باسمة بسمة علقة غنجة وسألت وهي أدرى: نقعد..نقعد ليه! جف ريق خطيب ابنتها زيادة وارتبك وتفرقت الحروف من فوق شفتيه فهو لا يدري كيف يجمع إجابة! هي تلعب به! ام أجفلت من ممارسة الجنس معه؟! إلا أنه أراد أن ينيكها وقد أمكنت فرصته وانفرد بها و انفردت به! تطلع إليها بنهم وشوق وهي تحملق فيه وهو يقترب منها لتثيره رائحتها العطرة الأنثوية! ضمها بين زراعيه من فرط استثارته! حاولت أن تتملص وهي تغنج لائمة برقيق نغمتها: سيبني … دلالها أسخن شهوته و زاده لهفة إليها وإلى بض جسدها الطري! راح يعتصرها بين زراعيه ففعته بكلتا يداها لتفلت من بين ذراعي وهي تقرعه: بس بقا قلتلك…

تيبس خطيب ابنتها في موضعه لا يريمه! هو لايدري أتدلل عليه ام تتمنع و تختبره!! لماذا صنعت كل ما صنعت! أليس تريده ان ينيكها! أحس خطيب ابنتها أن أنها تتمنع زيادة في إهاجته فراح يضمها إليه مجدداً عازماً أن يفتك بها و ينيكها!! هاج خطيب ابنتها بما لا يسمح له بالتراجع! احتضنها وهي تدفعه دفع من يرغبه زيادة فراحت برقة آسرة تتغنج و تتدلل بنعومة شديدة: لأ ﻷ..بس بقا يا ماجد….غير أنه خطيب ابنتها لم يبالي بها و راح يعتصر بض طري ناعم ساخن جسمها بقوة فوق صدره لتكف أمل المصرية عن التمنع وتتعلق عيناها بعيني خطيب ابنتها فترمقه بحب مختلط بشهوة شديدة أن ينيكها! التقت شفاههما في قبلة طالت وقد ألقت زراعيها حوالين عنقه فأخذ يدعك شفتيها بشفتيه وقد التقط شفتها السفلي بين شفتيه ، ليمتصها ويعضضها بأسنانه ! أولج لسانها في فمه ليمتصه بنهم ويبتلع لعابها الشهي ، ثم أولج لسانه في فيها ليلتقط المزيد من رحيق فمها! لم تكد الشفاة تتفارق حتى تتلاقى محمومة إلى القبلات فتتعارك كالرماح المشتجرة! طالت قبلاتهما اللذيذة حتى أحسا انهما جففا منابع ريقهما لترتمي بعد ذلك أمل المصرية فوق صدر خطيب ابنتها فيحتويها في حضنه ويغمرها بقبلات هائجة أخرى يوزعها على سائر رقبتها وكل وجهها! ثم ضمها ضمة قوية بين ذراعيه جعلتها تتأوه بصوت ناعم مثير وتلصق شفتيها بشفتيه مرة أخري ، تبغي مزيداً من القبلات ومزيد من المتعة. عقب ذلك صعدت بأصابعها تحلل أزرار قميص خطيب ابنتها وتكشف عن صدره المشعر ، و لتتحسسه بأناملها الرقيقة فأمسكت يده وشرعت تقبلها أصبعاً فأصبع و رسغاً فساعد صاعدة إلى مشعر صدره فتقبله بنهم كأنها تحييه على ما هو قادم! كذلك خطيب ابنتها راح يفكك أزرار بلوزة أمل المصرية, أحمى أرملة شرموطة مصرية تتشرمط مع خطيب ابنتها, لتطل بزازها الكبيرة من صدر حمالة صدرها الزرقاء! راح ماجد يحدق فيهما ولم يصدق أنه بإزاء بزاز حماته عارية أمامه! هي ناك البنات و سينيك أمها كذلك! سيجمع زب واحد بين كس البنت و أمها!…يتبع….