أنيك كس امرأة ناضجة تكبرني بسنوات بعد معرفة عبر منتدى جنسي

كنت في الحادية و العشرين من عمري يوم إذ رحت أنيك كس امرأة ناضجة تكبرني بسنوات عديدة وذلك بعد أن تعرفت عليها خلال منتدى جنسي شهير لا داعي لذكر اسمه. فقد كنت في ذلك الوقت, في مراهقتي , شديد الهياج مشتعل الشهوة فقمت بعمل حساب على ذلك المنتدى و لم يكن بالطبع بالإيميل الشخصي ولكن بآخر غير حقيقي. ثم أنني ظللت طيلة سنوات لا أزوره حتى إذا نسيته جاءتني رسالة عبر ذلك الإيميل من شخص يدعي أنه من القاهرة و أنه أنثى. تجاهلت في البداية إلا أنه استثارني بعد فترة فأجبته فاتضح أنه كما قالت من امرأة تكبرني بسنوات في بداية الثلاثينيات! تحاورنا قليلاً فقالت أنها مدرسة في مدرسة كذا ثم بعد فترة غيرت اسم الدرسة فأدركت أنها تكذب علي و اعتقدت انه ربما صبي يمزح ذلك المزاح المشهور في عالم الإنترنت و يتقمص شخصية امرأة!
تجاهلتها مرة أخرى إلا أنني راسلتها في مرة من مرات سكري إذ كنت أحب أن أحتسي البيرة الأقصر او ستيلا. صارحتها بانها تكذب علي فاعتذرت بانها أرادت أن تعمي علي معار ف الأنترنت نظراً لأنها لا تستشعر الأمان و المصداقية في ذلك العالم المفتوح فقت أنا بمصارحتها بحقيقة سني و عمري و كوني طالب جامعي و أعمل أيضاً! كذلك رحت أغازلها بمرور الأيام عبر الإيميل حتى انها راسلتني ذات مرة من أجل لقاء جنسي صريح! غمرتني السعادة لكوني لكوني مقبل على أن أنيك كس امرأة ثلاثينية و لكوني قادر على اصطياد امرأة تكبرني و كوني علقتها ! امرأة ناضجة ثلاثينية! التقينا إذ كانت لا تبعد عني سوى ساعة موصلات و ذلك من حسن الصدف! التقيتها في كافيه فرأيت امرأة ناضجة قمحية البشرة مشتعلة الرغبة وذلك يبدو في عينيها المتوهجتين! كانت متوسطة الطول ممتلئة البدن قليلاً فتحدثنا و تناولنا العصير و انصرفنا!
ثم عدنا للمراسلة مرة أخرى و قررنا أن نلتقي في مول عام. التقتني و كانت امرأة ساخنة لذيذة في ثيابها فقد بدت طيزها المكورة من الجيبة مثيرة رائعة الاستدارة. كذلك كان خصرها مخصراً دقيقاً وذات وركين ممتلئين مما يوحي بسخونة جسدها الأنثوي! كم اشتهيت أن أتحسسها و أن امسها! ثم مشينا إلى سيارتها في الجراج وقالت أنها ستوصلني حيث الموتور سيكل خاصتي الذي كنت أركنه في الطابق الأعلى. صعدت إلى جوارها فراحت يدي تتسلل فوق كتفها ثم دنوت منها ببطء! لم تمانع فلمست شفاهي شفافها فقبلتها بشبق لدقائق معدودة! ثم أنني ألقيت يدي حول وسطها فتسللت إلى أعلى بطنها أتحسس سوتها الساخنة الناعمة! ثم زحفت بها أتحسس بزازها الممتلئة لأفاجأ بها تفكك أزرار توبها الأعلى فأكلمت لها الباقي و حططت بكفي فوق صدرها من فوق البرا! كبشتهم بعنف ثم لاطفتهم بينما شفتاي تطبعن قبلات رقيقة فو ق عنقها و صدرها! بينما أسحب البرا لتبدو بزازها انطلقت بسيارتها لتنهي حيرتي من فعلها بعد لحظات إذ أدركت قدوم بعض الشباب في اتجاهنا لأخذ سيارتهم! كانت تسير بها و أنا زبي ينصب و ينمو بشدة تثيرني منظر البزاز خلف البرا! انطلقت سريعاً خارج المول دون ان تتوقف في مركن الدرجات النارية لأجد نفسي و إياها في مكان خالي و كأنه وكر عشاق! قبلتني بنفسها فقبلتها لدقائق وبدون أن أضيع وقتاً حللت أزرار قميصها بالكامل حتى بدت عارية البزاز فأثارتني . أدليت البرا و رحت أكبش بزازها و ألاطفهم و أقبل و ألحس و أمتص فهاجت بشدة فراحت تحك نفسها في زبي المنتصب و سحبت سحابي بنطلوني لتمسك بزبي تتلمسه من خراج اللباس ثم دست يدها تحته فأمسكته لحماً للحم وراحت تدلكه برقة و بثبات ! ثم ألقت بلباسي لأسفل و رأت زبي فانزلقت براسها لتدسه بفيها سريعاً. ابتلعته فتصاعدت استثارتي بصورة رهيبة! كنت أستشعره في فمها الساخن ينتفض و أنا لا حول لي و لا قوة فأمسكت براسها أتحسس شعرها ممتناً! تسللت يدي أنا غلى جيبتها فنزلتها حتى ردفيها فرأيت كيلوتها مبتلاً! لم أرى كسها فرحت أتحسسه بحركات دائرية و رحت اعصر بزازها! يبدو أني لمست زنبورها فاستلقت للوراء فاشخة رجليها لي!! كان الظلام يظلنا في ذلك المكان المهجور!! أرخت المقعد خاصتها و سلت جيبتها و كيلوتها و أوسعت ما بين فخذيها! رأيت كسها الأحمر!! نعم أحمر ومنفوخ الشفايف كان ينفتح و ينضم كانه شفتان تتجهزان لنار القبلات. دخلتها!! شهقت ورحت أنيك كس امرأة ناضجة و احس بسخونة رهيبة تلسع زبي! كان كسها يشفطني!! بفعل الغزيرة رحت انيك كسها و اعتصر بيدي بزازها بل التهمهما بإسناني وهي ترهز و تلقي راسها ذات اليمين و ذات الشمال و تنهج وهي ترتعش اسفلي!! خمشت ظهري باظافرها في رعشتها فألقيت مائي بداخلها. لم أكن أريد ذلك إلا أنها لم تفلتني حتى أتممت نيكتي! ظللنا بعد ذلك اللقاء نلتقي مرات عديدة آخرها في شقتها حتى عزلت و لم أعرف لها وسيلة اتصال.