أستكشف مفاتن صاحبتي السابقة في السينما

هذه قصتي حينما رحت أستكشف مفاتن صاحبتي السابقة نورة في السينما! فقد كنا نتواعد و خاصة في أماكن مثل صالات السينمات وذلك لاعتقادي أنها الأكثر أماناً من بين كل الأماكن العامة في مصر. كذلك هناك حد المغامرة كبير و مثير لأنك تحسب حساب الحضور فتقتنص لذتك و تستمتع و تمتع رفيقتك و أنت تغفل الناس و تلبسهم السلطانية كما يقال بالبلدي هههه! أما صاحبتي السابقة فقد كانت آنذاك فتاة جامعية و كنت أنا انتهيت من دراستي و أعمل ولذلك لم يكن متاحاً لنا الإلتقاء بانتظام و حتى عند اللقاء بعد مدة زمنية طويلة لم يكن من السهل ترويض الأنثى بداخلها أو نكسر حاجز الزمن الذي بناه طول البعد و المشاغل. و لذلك فقد قررنا أن نلتقي ذات يوم في السينما و هو ما كان. كانت نورة ترتدي قميص بنكي مشجر رقيق يبدو منه تحته توب أبيض. أما من الأسفل فقد كان الجينز ملتصقاً فوق وراكها العفية. نورة صاحبتي السابقة كانت جميلة الوجه رقيقة التقاسيم و لم تكن لا سمينة و لا نحيفة بل وسط ذات انحناءات مثيرة جذابة.

لم يكن هناك في قاعة السينما الكثير من المتفرجين وجلسنا في آخر الصفوف في زاوية مهملة بحيث يعبد عنا المتواجدين الجالسين في الأمام. الحقيقة أنني كانت تثيرني بشدة مفاتن صاحبتي السابقة فراودتني خواطر وقحة و نورة إلى جواري! أطفأت لأنوار و بدأ الفيلم الأجنبي ثم رحنا نتناول اللوز و الجوز و المكسرات التي اشتريتها للتسلية ثم! ثم تسللت يدي فوق وركها!! زحفت خلسة تتحسس فخذها وهي كذلك برقة وفي إهمال وز كانها غير قاصدة أرخت يدها فوق فخذي! رحت أفرك وركها الشمال وهي كذلك تفركني. ثم سرعان ما انحنيت فوق شفتيها بشفتي و قبلتها! استجابت نورة لقبلتي بصورة مشجعة فغبنا في نار القبلات طيلة عشر دقائق! كانت قبلات كثيفة طعمة لذيذة ذات مذاق ممتع للغاية! أشهى من شراب المانو الساقع على حر الصيف أو ألذ من الغطاء باللحاف فوق سرير وثر في قر الشتاء! تلاقت ألسنتنا و تعاركت و تطابقت شفافنا و كانت أنفانا تنفس الواحدة زفير الأخرى! آثناء ذلك . كانت يداي تحلل أزرار قميصها و انطلقت يدي خلسة تتحسس بزازها المكورة من فوق التوب الرقيق! رحت أقفشهم فتعالت أنفاس صاحبتي السابقة و ثقل تنفسها من ثقل القبل حتى انها قضمت شفتي السفلى مرات عديدة! ثم أني تركت مقعدي و ركعت على ركبتي و و اجهتها فكنت بتلك الطريقة محتبئاً بين المقعد أمامي و بينها فرحت أفعل ما أشاء.

خافت صاحبتي السابقة و أجفلت وبد على وجهها ذلك و همست موبخة: هيثم….. انت مجنون….قوووم… الناس هتشوفنا. و طلبت مني أن أعود لمقعدي! سبق السيف العذل؛ فقد عزمت أن أستكشف مفاتن صاحبتي السابقة في لسينما ؛ فلم أكن من السهولة ان ينام زبي و قد استيقظ!! هجت بشدة فطمأنتها أن لا أحد يرانا و وطابقت بني شفافنا و سحبت التوب خاصتها فقفت بزازها متأرجحة بيضاء سمينة!! رحت أتحسسهما بخدي و أتشممهما و ارضع حملتيهما الرقيقتين البنيتين!! كانت بزاز ناعمة شديدة الصفاء و الحريرية! اهتاجت صاحبتي السابقة وبدأت تطلق أنات المتعة و الاستثارة فاضطرت أن أدس إصبعي بفمها و يدي الأخري تسللت أسفل بنطلونها الجينز أتحيي و اقفش طيزها! بعد أن رضعت بزازها الجميلة اتخذت موضعي و رحت أبعبص كسها و أدلكه من فوق قماش كيلوتها!! استثيرت صاحبتي السابقة لدرجة ان كيلوتها تبلل فطلبت إليها خلع الجينز ففعلت ! ثم أنني سحبت كلسونها الأسود و أطلقت زبي و تموضعت بحيث أستكشف مفاتها بزبي! أجلستها فوقه وراح زبي منتصباً يضاجع مشافر كسها الساخنة!! كان كسها جاثم بثقل فوق جسم زبي المتتد أسفله أفقياً فأشرت إلي صاحبتي السابقة أن ترهز للامام و للخلف!! فعلت ورحت انا اطبق بكفي بشدة فوق بزازها بنيما شفتاي تلعقان رقبتها و عنقها من خلفها !! كانت تأن: امممم…أمممم….سخن أوووي….أحبت ذلك و ألوجت يدي أفرك زنبورها فراحت ترتعش و تشهق!! ألقت رأسها عل صدري وهي ترتعد كالسمكة حت شهقت شهقة كبر و أحسست بماء كسها يفيض فوق زبي!! ألقت صاحبتي السابقة شهوتها بينما أنا متحجر الزب لا ازل مكتوم الشهوة!! غمست دلكته بماءها الساخن و جعلتها تفلقس قليلاً و أشرت إليها أن تقعد بطيزها عليه! خافت و أجفلت و ترددت فتعافيت عليها فهمست: هيثم…أرجوووك بالرااااحة….. رحت انزلها فوق رأس زبي وهي ترتعد فرائصها حت غابت نصف رأسه! تأوهت بشدة متألمة!! لم تكن نورة مفتوحة الطيز. ثوان ثم انزلتها فغابت رأسه زبي فكزت عل شفتيها و شهقت و تخشب جسدها!! أطلقت أحووووووووووووووووووه كبيرة ثم راتعشت! هززت نصفي فشقت تارة أخر فقبضت عليه! قمطت فوق زبي بعضلات دبرها اللساخنة فأطلقت لبني !! نعم أطلقت لبني و لم أتحمل حرارة جوفها!