دكتورة الحاسب ترى قضيبي و أنا أستمني و تتحرش بي في المعمل و تطلب أن أنيكها

قصتي مع دكتورة الحاسب وفاء التي وقعت عيناها على قضيبي و أنا أستمني داخل المعمل فراحت تتحرش بي ثم تطلب من أن أنيكها كانت من ست سنوات قل التخرج بعام! ففي كلية الهندسة قسم علوم الحاسب , كنت أدرس علوم الحاسب و بعض لغات البرمجة و لأنني طالب مجتهد و حصلت على تقديرات محترمة فإن الإدارة قد منحتني ما يعرف باسم ممارسة معملية أو ما يوازي درجة معيد فكنت أتمرن و أتبع الدكتورة التي سأروي لكم قصتي معها! كنت الطالب الوحيد في دفعتي التي يتمتع بالتدريب المباشر تحت يد دكتورة الحاسب وفاء الجميلة ذات الجسم المخصر إذ مقاسها 32 28 34 كما علمت لاحقاً! ذات مرة دخلت المعمل في وجودها إذ كانت الإضاءة مطفأة في آخر اليوم الدراسي. ذهبت إليها فأوكلت لي بعض البرمجيات لأعمل عليها ثم تركت المعمل. الحقيقة أنني لم أكن مهتما بالأكواد فأخذتني شهيتي إلى بعض مواقع البورنو في جهاز الكمبيوتر خاصتي و ذلك عن طريق آداة البروكسي. لم أتحكم بنفسي ففتحت سحاب بنطالي!
كنت مهتاجاً ذلك اليوم و كنت مطمئناً لعدم وجود أي أحد في الكلية. لم أكن أعمل ان دكتورة الحاسب وفاء موجودة وتقف خلفي و أنا أستمني!! الحقيقة لم أكن أطمع و لا اطمح أن أنيكها ذات يوم رغم جمالها؛ فأين انا منها و أين هي مني! المهم أنني كنت على وشك أن أصل للذتي حين قطعتها علي وعنفتني بشدة و شتمتني! تمنيت أن تنخسف بي الأرض من خجلي!! فقضيبي كان ما زال واقفاً صلباً وهي تسبني و عيناها تشاهده و تحملق فيه! طلبت مني أن أحضر لمكتبها غداً لكتابة تقرير في سلوكي المشين!! كانت نفسيتي في الحضيض ذلك اليوم فبت ليلتي كئيباً ألعن حظي العاثر. حتى أصبح الصباح و قصدت جامعتي و هناك أوكلت دكتورة الحاسب لي بعض البرمجيات لاشتغل عليها وهي إلى جواري تلك المرة! كنت مشتغل الذهن بالتكويد إذ ألقت بكفها فوق فخذي تتحرش بي في المعمل ! ثم بدأت تتحدث لي فأحسست حينها بسخونة في بدني إلا أنني واصلت ما أنا فيه. حتى زحفت بأصابعها نحو قضيبي فراح يشدّ! لمعت عيناها و غمزت لي دكتورة الحاسب و سألتني أيه ده! كنت خارج الخدمة و لم أنطق هههه! طأطأت رأسي خجلاً حتى راحت تمسح بكفها الرقيقة عليه!! تمطى و نما قضيبي بسرعة البرق بل راحت تضغطه فرفعت عيني إلى عينيها! هاجت دكتورة الحاسب و أمست براسي و ألصقت شفتيها في شفتي ! جعلت تقبلني فاستجبت لها فرحنا نتباوس بقوة و عنف. كانت التجربة الأولى لي فكنت عنيفاً مهتاجاً وأحبت هي ذلك فطلبت إلي أن أخلع ملابسي! راعها مهد عضلاتي المفتولة و جسدي الرشيق فرمقتني بتشهي شديد! أخذت تقبل كل جسدي العاري و انا أقبلها أيضاً ثم بدأت أن أجردها كما طلبت مني ان أتجرد! ركعت ثم سحبت سحاب بنطالي و خرج قضيبي فراحت تتلقفه في فمها و تمصصه بقوة.
راحت تمصصه بشدة ثم طلبت إلي أن ألقي نطفتي بفيها. ابتلعت لبني فعرفت أن طبيعة العاهرة فيها راحت تظهر! سحبتها ناحيتي و رحت أعلمها كأنثى و ليس كدكتورة حاسب! قفشت بزازها المتدلية بقوة و أخذت ادلكهم فطلبت إلي أن أعضض حلمتيها بعنف شديد حتى أنها راحت تصرخ!! كانت يدي داخل كيلوتها تغوص في مساء كسها! أجلستها على الطاولة و خلعت لباسها ورحت أمصص بظرها! كادت تفقد تنفسها من شدة زفيرها و شهيقها!! ثم طلبت إلي وهي تتحرش بي بقضيبي في المعمل أن أنيكها بشدة. أوسعت ما بين ساقيها فبدا كسها المتدلي المشافر ينفتح و ينضم فرحت أفرقع كسها أنيكها كما طلبت!! راح شهيقها و زفيرها منها وهي تستقبل قضيبي. ثم قلبتها فأوليت ظهرها لي أنيكها من كسها وهي تستدبرني. كانت بزازها تتأرجح كبندول الساعة من قوة صفعي لها! ارتعشت بشدة حتى أنها قبضت على قضيبي بشدة وطلبت إلي أن ألقي نطفتي داخلها! كانت في فرتة الامان فلا تحمل كما همست لي. أطلقت مقذوفاتي و انا أنيك دكتورة الحاسب بعد أن راحت تتحرش بي في المعمل بعد أن رأت قضيبي و أنا أستمني! كانت تلك لذتي التي لم أجربها قط من قبل. لم تنتهي الدكتورة وفاء بل راحنا نتبادل المواضع فعلمتني الكثير من وضعيات النيك! لم أكن أعملها بذلك الدلع و العهر و الشبق و اللبونة! علمت منها أنها كانت تشتاق إلى أن تذوق النيك من زمن سافر زوجها الذي يعمل دكتور جامعي في الخارج. تبادلنا أرقام الهواتف المحمولة و صرنا نلتقي ليس في المعمل بل في بيتها في وقت ابنتها الوحيدة هايدي تدرس الطب وهي تعرف جدول مواعيدها! حتى ابنتها هايدي كانت جميلة مثلها. أدمنتني دكتورة الحاسب لدرجة كنت أتعب من سحبها لبني و كانها تتغذى علي!