أفكار جنسية شقية تراودني في الفصل الجزء الثاني

توقفنا في الجزء الأول من قصتي أفكار جنسية شقية عند مستر أندرو اللذي فاجأني بقوله: “ أنا شفك النهاردة… “ فارتعت وتساءلت فأجاب مؤكداً إلّا أنه أراحني: “ ايوة شفتك وانت بتشخبطي في ورقة الإمتحان.. انت هتسقطي فيه..” ثم اخرج ورقتي من بين الأوراق واختطفها بعنف وأسلمها لي وقال: “ كدا زيروووو.” فاجبت وانا اتصنع الجدً وأبتسم من داخلي: “ معلش مستر أندرو.” وتمنيت لو يقوم ويساومني على نياكتي  ويشبع كسي نياكة ويأخذ حقّ شقاوتي من كسي المهتاج فقد كانت الرغبة تقفز من عينيه. قال مستر أندرو الوسيم: “ اناﻻاعترف اني أنا اللي غلطان.” فنظرت إليه باستغراب مستفهمة وقلت: “ مستر أندرو … أنا محتاجة درس خصوصي بعد المدرسة.” وعندها نهض ومشى ناحيتي وامسك كفي وأنهضني فرأيت عينيه تتجه ناحية طيزي العريضة البارزة الملتصقة بالتنورة  ثم اخذ يحملق في بزازي النافرة أمامه. ثم إنّه مشى بباطن كفه اليمين فوق وجهي بنعومة  فابتسمت أنا لأنه يحقق لي أفكاري الجنسية الشقية والخيالية عنه وهو يمارس العممملية الجنسية معي. همس وهو يميل نحو وجهي ويقبلني وأنا استجيب له:” مريم…” ثم فجأة أمسكني من شعري المنسدل على كتفي وسحب رأسي للوراء وآلمني فرجوته: “ مستر آندرو… أى اى .. بتوجعني …أى!” ولكنه تجاهلني وشددّ قبضته فوق شعري لتلطمني كفه اليسرى برقة  فوق خدي  الأيسر ليعلن هامساً: “ لأ لأ مريم…. النهاردة انت طالبة  مش شاطرة … أنا هاعاقبك بطريقتي!”.

صرخت أنا متألمة قليلاً: “ لأ مستر اندرو بليييز بلاش.”  فأجابني وكان الخوف قد ملأ قلبي: “ أنا مش هضربك… غير لو قاومتي.” فعلى الرغم من أني كنت استمني مراراً إلّا أنّني كنت لا ازال عذراء فقلت هامسة : “ مستر أندرو انا لسه فيرجن… بلييز بلاش تفتحني!” لافجأ به وهو يضرب بساقي من أسفل فأهبط أنا وهوى أرضاً وكان لازال متمسكاً بشعري وقد مزق بيده الاخرى قميصي وتطايرت الأزرار في جميع الإتجاهات. صرخت: “ لأااااا..” وفرت من عينيّ الدموع  فقال مستر أندرو وقد قعد: “ مريم.. هتحب كدا .. اوعدك … متخفيش.” ثم نهض وأنهضني وبزازي تصعد وتهبط من تنهداتي وأنا أنتحب فزعق هو : “ بطلييييي!” ثم لطمني على خدي برقة  وفتح درج مكتبه واخرج الكلابش فقيّد معصمي ببعضهما واجلسني على ترابيزة مكتبه. قلت وأنا صوتي يرتعش : “ دي حلاجة غريبة مستر اندرو.. سيبني امشي .” وبدلاً من ان يجيبني دفعني فوق  سطح مكتبه وعندما اردت ان انهض بظهري لطمني تارة أخرى. قال مستر أندرو معاقباً إياي ، وأنافي الحقيقة استلذ عقابه،:” يا قحبة…. المفروض كنت تفكري في كدا قبل اللي عملتيه.”  كنت ارتعد مما سيقدم عليه وهو ينزع عني تنورتي وكلوتي الرقيق. انحنى فوق وسطي وأخذ يلعق كسي المنتوف بعناية وكانني كنت اتوقع ذلك وراح يجري بطرف لسانه هبوطاً وعلواً على مشافري وشق كسي وأنا اصيح ولكن من فرط المتعة. ارتعشت من اللذة. فأنا في الواقع وقرارة نفسي كنت اشتهي ذلك وكنت اتمناه وهو يجري معي ولكني لم أكن أرغب في الطريقة التي يقوم بها.

صرخت وأنا أطبق ساقيّ على رأسه: “ سيبني بقاااااا” ليرفعني مستر أندرو الوسيم من فوق سطح المكتب مجدداً ويطابق بين شفتيه وشفتيّ في قبلة حارة ولأقاومه انا وأدفعه دفع المتمنعات الراغبات فزادت شهيته وراح يمتصّ شفتيّ بكل قوة. ثم إنّه أخرج كلابش أخرى من درج مكتبه وقيّط رجلي في حافة المكتب وقيدّ يديّ في الحافة الأخرى فظلت لدي قدمي اليمنى حرة طليقة مع ذراعي الأيمن كذلك. باعد ما بين ساقي وراح يدس راسه ما بين فخذي وراح يدعك انفه ووجهه في كسي وتحسس كسي الذي تساقطتت مياهه على أصل فخذيّ. صرخ قائلاً: “ انت حلوة نيك يا لبوة… حلوة جامد اوي ي ي ي.”  ثم اعتدل ورشق زبره الساخن في كسي الذي كان ينفتح وينضم من فرط شهوته. ثم إني دفعته بقدمي الحرة فتلقيت صفعة منه على صفحتي طيزي وزعق: “ افتحي رجليك ، يا لبوة…كسك بيتدنقط عسل ومحتاج ذبي ..”  ثم أنه دفع ساقي بقوة  ساق إلى اليمين واﻵخرى إلى اليسار  واختر كسي فهتكني وأحسست بألم غشاء بكارتي وهو يتمزق حتى وقع ضربات قضيبه ثم أسكنه. اسكنه ثم راح يسحب ويدفع وأنا اصرخ: “ لأ لأ ﻷ كسي آآآه يا كسي ..” يزعق هو ضاحكاً: “ اخرسي، يا لبوة!  كسك بيحب ذبي وعاوزه وانا عارف.” رحت أطلق أنّات وتأوهات وأنا استلذ بزبره يفلح كسي وأحسّ بنبضه بداخلي. انحنى فوقي وراح يعتصر بيديه بزازي وبخشونة أخذ يعتصر حلمتيّ بين أنامله وقد أرع من رتم نياكته وشده علىّ وأنا أصرخ: “ آآآآآه..أأأأوووه آآآآآآح… أوووووف” وأحسست بزبره بداخلي يصير أغلظ واسخن من ذي قبل ثم أطلق منيّه الحار داخلي فاتيت شهوتي معه بشدة فاحسست الاعلم غير العالم من فرط النشوة. ارتمى فوقي ثم بعد لحظات راح يعلن لاهثاً: “ بيبييي… انا … أنا … هخيعيدلك الأمت…. حااااان.. تاني.” وبعدها فكّ قيودي وألقي بقميصي أليّ ألبسه. سريعاً لبست القميص والجيبة ووضعت كلوتي في حقيبتي ولم أهتم حتى بتعديل وضعية ملابسي وأسرعت إلى الخارج وهو كان قد لبس بنطاله ومازال هائجاً حتى اني رايته يشاهد الأفلام الجنسية ويستمني عليها.