أفكار جنسية شقية تراودني في الفصل الجزء الثالث

بعد كل ما حصل لا زالت تراودني أفكار جنسية  شقية ولم تلبث ان تخرج من فكري.. في اليوم التالي ايضا، أخذ مستر أندرو يشبع كس زميلتي مايا إضافة إلى كسي أيضاً،  وقفت على باب  حجرة الفصل وأطللت بدماغي إلى الداخل فوجدت مستر أندرو الوسيم يتحدث إلى زميلتي مايا  ولما حطّ بيده فوق كتفها برفق اندفعت داخلة وقلت بصوتِ عالِ: “ يالا نقعد يا مايا!” مما جذب انتباه الفصل كله إليهما وكشّر مستر أندرو عليّ ولكنه لم يقل شيئاً. وعندما مشت مايا إلى مقعدها إلى جواري همس لنا مستر أندرو الوسيم : “ انتو الاتنين عاوز اكلم مممعاكم بعد الحصة.” مبتسماً لي وهو يستدير بظهره ليمشي إلى مكتبه. بعد انتهاء الحصة راح مستر أندرو يُغلق الباب ويدير المفتاح فيه فسألت زميلتي مايا: “ انت يتعمل مستر أندرو!”  فسالها: “ مايا، أنت عيد ميلادك التامنتاشر كان امبارح صحيح؟” فابتسمت مايا وأومأت برأسها أي نعم فمشى مستر أندرو الوسيم ووقف إلى جوارها مقترباً وقال: “ مايا.. بصراحة أنا معجب بيك.”

ثم راح يفكك أزرار قميصه ويلقيه على الكرسي  جانبه. على الفور بصقت عليه وهو يبتسم ابتسام الاسد الذي على وشك أن يركب لباته وخلع بنطاله والقها إلى جانب قميصه كذلك. شدّ مايا إليه بكل قوته وراح يلثم فاها وهي تحاول أن تتملص من بين ذراعيه القويتين ولكمته في عينه وبدلاً  من ان يغضب راح يضحك وسرعان ما مزّق قميصها وخلع جيبتها وستيانتها فتدلت بزازها الصغيرة نسبياً ، أصغر من بزازي، ليمسكهما مستر أندرو بقوة ويجذبها منهما ناحيته ويمطرها بقبلاته وقد دلع لسانه داخل فمها يلاعب لسانها وقد ساحت مايا بين يديه. كنت انا أشاهد وأفرك بزازي من الشهوة الجنسية فحدجني مستر أندرو بنظرة حادة وزعق: “ اقلعي يا قحبة… يالا” ثم عمد إلى الدرج يخرج منه الكلابش وقيد مايا كما فعل معي البارحة. لما لم أخلع ملابسي هددني مستر أندرو وقال: “ لو مقلعتيش هفرتك هدومك” فانصعت للأمر الجميل الذي أحببته وركع مستر اندرو على قدميه وراح يشتم في كسي ورائحته وأخذ يلمسه وكنت أنا بالفعل قد بللت فخذيّ بماء كسي مما  أثار عاطفته الجنسية بشدة . أخرج هاتفه وراح يشاهد نفس الفيلم الجنسي كما أمس وسحبني إلى مكتبه وقيدني من يدي ووضع الهاتف فوق السطح أمامي وراح يمسني. كانت مياه كسي تسيل مني بغزارة فالتفن هو إلى مايا التي كانت تحول أن تتملص من قيودها وقالت بغضب: “ سيبني أمشي يا منحرف.. أنا هخليهم يسجونك!” . سريعاً سحب مستر أندرو الوسيم رابطة عنقه ولفها حول فم مايا وأنا أضحك من داخلي إلى أن خفّت حركاتها واستسلمت له إذ ررح برقة  يوسع ما بين ساقيها ليشاهد كسها الصغير  ويسأل: “ هو انت لسه بنت؟” فأومأت مايا أن لا فلطمها مستر أندرو على طيزها وراح يغمس زبره فيها وقال: “ أنت لبوة .. لبوة زي مريم.”

ثم أتيلي واستطاع أن يرى ماء كسي  سائلاً منه فدس فيه لسانه يلعقه. وقبلني لأذوق مياه كسي. ثم ذهب إلى مايا مجدداً ومسّ كسها فكان جافاً، فعاد إليّ وغمس زبره فيكسي وراح ينيكني وأنا أتأوه  واتلذذ حتى ارتعشت وقذفت مياهي غزيرة حتى ترطب زبره ثم سحبه مني وأولجه في كس مايا وقال: “ أنا هوريك ازاي هاعامل لبوة زيك.” ثم أولجه في كس مايا زميلتي وأدخله بعمق حتى التصقت خصيتاه بمشافر كسها ولم تكن عذراء حقيقة بالضبط كما قالت. لقد غاص زبره فيها وصرخت مايا وشهقت وزمّت شفتيها وبان ذلك من تحت الكرافات المربوط حول فمها. كان كسها ذا شق صغير وفتحة ضيقة وأحسّ مستر أندرو بحلاوة النيك معها فللم يحبب أن يتركها.  رأيته يزمّ شفتيه ويكزّ على أسنانه واهتاج وراح يصفع كس مايا بشدة ويشدّ شعرها وهي تصرخ متألمة ومتلذذة وظل يسرع من رتم نياكته إلى أن تقوص ظهره وأتي منيّه فيها لترتعش مايا كذلك وتعلو بوسطها فأتت شهوتها معه وسال منيّه وهو يسحبه من كسها. سحبه من داخلها على غير الرضى وفكّ قيودها وقبلها بلطف وأخذ يداعب بزازها ويقبلهما ويلحسهما. بعد ذلك سحبني إلى حيث مايا وأمرها أن ترضع حلمتي كما رضعهما هو والقمتها انا حلمتي فصرخت: “ لأ لأ اااا” ثم أشاحت بوجهها ليذهب إلى خلفها ويدفع بزبره مرة أخرى ليهددها ويقول: “ مصي بزازها وإلّا هنيكك تاني.” لتختار مايا أهون الأمرين خاصة انه أنهكها وراحت بغيظ ترضع بزازي ليقول هو: “ شاطرة… يالا بقى بكفك الحلو ده العبي في كسها..” فترددت مايا للحظات ليهدد مستر أندرو مجدداً مسدداً زبره في شق كسها فاسرعت هي لتفرك لي كسي. قال مستر اندرو الوسيم: “ شطورتي..” وليعود لي وليقبلني من فمي ولأستجيب أنا له سريعاً وراح يشبع كسي و ينيكني مجدداً حتى اتيت شهوتي وسحبه مني عندما رحت ألهث من فرط متعتي. أطلق سراح مايا وقلبها على ظهرها وطلب مني ان أقبلها فقبلتها في فمها وراح هو من خلفها يركبها مجدداً فرجته: “ لأ لأ مش قادرة بليييييز.” فأعلن: “ مهو ان لازم اجيب ..ز خليني أجيبهم.” فصمتت مايا ثم قربت من فمه وراحت تلتقم زبره وتمصه فقال: “ كيب مصي حلو … عارفة لو عضتيني….”. وفعلاً أخذت مايا تمص له حتى افرغ شهوته في فمها فراحت تبتلع منيّه كله ثم تنظف له زبره كما لوكانت خبيرة مص أزبار.