أقذف المني على مشهد عمتي الجميلة عريانة في الحمام

منظر فقاقيع الشامبو وهي بتجري فوق بزازها المدورة الفاجرة الجمال منها لبطنها العاجية اللطيفة الناعمة وكمان لما بتسيل منها لفوق وراكها اللينة المدورة و تتجمع حوالين تجويف كسها كان بيخليني أجيب على نفسي! رجعت لورا عشان عمتي الفاتنة متاخدش بالها وبدأت أدخل يدي في بنطلوني و أضرب عشرة و أنا عيني راشقة بين فخادها بالضبط راشقة في كسها اللي بتحلقه و تنعمه و كمان تنعم سيقانها بالكريم!! مقدرتش أتحمل فرط الإثارة فبقيت أقذف المني كتل كتل على مشهد عمتي الجميلة عريانة في الحمام و نزلت و شهوتي اندفقت زي اندفاق المياه من خرطوم مطافي الحريق! فعلاً كانت مطافي حريق بتطفيني, بتطفي ناري الموهوجة فاندفقت ولطخت الحيطة قصاد مني!
عمتي 30 سنة في تفاصيل جسمها و بضاضتها تشبه الفنانة إلهام شاهين في امتلاء جسمها إلا أن وشها بيضاوي مثير سكسي للغاية. طولها 1.70 سم ببشرة رايقة بيضاء على محمرة شوية و عليها بزاز فازة تحسها من غير ستيان قايمة لواحدها والمفرق اللي فاصل بينهم ضيق أوي فكنت باتخيل لو دخلت زبري ما بينهم هيحك فيهم ازاي و أستمتع بسخونتهم!! بزازها من بياضهم تحس أن العروق الخضرا بتجري باينة في لحمها المكور. و يا عيني على هالاتها البنية المدورة ولا حلماتها المقنبرة زي حب الفراولة الصغير جداً! بطنها رقيقة سرتها غايرة خصرها لين بتحس أنه ممكن يمشي لوحده من ليونته وعليها و طياز مدورة عريضة وفخاد مستوية باستدارة تهبل و خاصة لما تلبس بناطيل ليجن أو فيزون على بوديهات قصيرة ولا قمصان نوم واستريتشات!! تخيل الوضع و تخيلني مراهق عنده 18 او 19 سنة كان هيعمل ايه و الجمال و الدلع قدام منه؛ كان من السهل على مراهق زيي من سنين أنه يموت عليها.عمتي ست غنية عايشة في فيلا ملحق بيها جنينة وحمام سباحة صغير وجوزها دايماً مسافر برا مصر و عندها أولاد في سني. لما كنت باروح عندها كنت مبطلش خيالات أني بنام معاها! كنت ساعات أتلصص عليها و أراقبها وهي بتنعم بجسمها و تدلق فوق منه الزيت المعطرة و الكريمات و تدهنه عشان تضرب غطس في حمام السباحة. كان زبري يقف و أقذف المني بعدما أدلكه على منظرها المثير. تمر السنين و بقا عندي 19 سنة ورحت أزورها وهي عزمتني و بابا قلي أروح ارفه عن نفسي فرحت. ولاد عمتي خارج الفيلا و عمتي جوا فقلت اروح أخد دش فقربت من الحمام لقيته شغال وعمتي جوا!! قلب دق و جسمي قشعر وقلت لازم اشوفها عريانة بالكامل!! الباب كان مقفول فجريت على اوضة نومها و قلبي نبضه يتصاعد وزبي واقف! الحمام كان بيفتح على اوضة نومها طوالي وتمكنت أني أشوفها وهي عمالة تدعك جسمها فبقيت في قمة الهياج الجنسي!! عمتي الجميلة عريانة في الحمام ملط و توطي وتفنس و تلعب في بزازها!! حرارتي علت اوي اوي!
الصراحة كنت منفعل جداً؛ قلقان وخايف و هايج اوي أوي. كنت قلقان تقفشني بتلصص عليها. قلعت بنطلوني وفوق سريرها بقيت أدلك زبي انا عمال أتفرج علىى كسرات جسمها و وراكها الجميلة ولحم الشهي الأبيض و عمال استمني لحد ما بقيت أقذف المني على مرأى عمتي الجميلة عريانة في الحمام بلبوص وبعدين جريت من اوضتها عدل. في الزيارة دي اليل كانت طبعاً في الصيف بردو جربت مرة تانية وفعلاً كانت بتاخد حمام الصبح فتسللت لاوضتها بنفس الطريقة وبقيت أطل عليها وبيت أشوفها من المراية الكبيرة اليل في ضهر الباب. كانت عمتي الجميلة بتغسل شعرها وعيونها مغمضة فقربت شوية وبقيت أستمتع بجسم ست شابة مزة تلاتينية!! أكبر مني بعشر سنين بس فردة فردة!! الشامبو كان مغطي جسمها و بيجري فوق منه بسلاسة و أن عمال أحك زبري لحد ما نزلتهم تاني و ريحت نفسي وهربت من أوضتها. الحقيقة أن فرص أني أشوف عمتي عريانة تكررت كتير بعد كدا وانا بقيت مفوتش ولا فرصة!! خطرت في بالي فكرة أني أسجلها فيديو عشان استمتع بيها لما امشي من عندها. قررت أني أخر مرة أغامر و أتلصص عليها وبالمرة اسجلها فيديو بالموبايل بتاعي. للمرة التالتة أتسلل لاوضة نوم عمتي ومعايا الموب وفاتح الكاميرا وعملت زووم عليها و بردو مقدرتش أقاوم شهوتي المولعة فبقيت أستمني على رؤيتها. عمتي قفشتني وأنا عمال أقذف المني فخرجت و لقتين و شهقت وراحت رجعت الحمام تاني!!! من ورا الباب بقت تبص على زبي وهو عمال يطرطش و أنا بسرعة خطفت الموبايل و جريت من الأوضة! عمتي عادي جداً و لا كانها شافت حاجة!! بقت تشوفني و تضحك ولا كان أي حاجة حصلت!! بسعمتي متعرفش اني عمال أضرب عشرات على أسخن عشر دقايق كاميرا موبايل سجلتها في عمري لجد دلوقتي و أنا عندي 21 سنة!