فتاة مصرية تستمني وتحب السحاق ولعق الكس

رشا فتاة مصرية تستمني بحرارة و تحب مشاهدة مقاطع السحاق ولعق الكس بين السحاقيات بدرجة فظيعة! أمورة رشيقة ملفوفة وشها كيلوت مدور, من صغرها وهي بتحب تستمني و تلاعب أعضائها الخاصة بالمياة و حتى لما كانت لسة في ساتة ابتدائيي كانت تدخل الحمام و تطول فيه شوية فأمها تنادي: رشا….بنت يا رشا…أما روحلها الأوضة…تروح لأوضتها متلاقهاش..تفضل تنادي و رشا ولاهنا…رشا في الحمام فاتحة مياه السيفون تدلع و تمتع نفسها وهي عمالة تسرح في صور وشكل المجلات اللي بتشوفها: أوووه…آآآآآآه…آآآآآه آوووووووف…آآآآآآح…مياه السيفون عمالة تخبط زنبورها و كسها الصغير لحد أما انتشت و اتنفضت وجسمها قشعر وفين لما ردت: أيوة يا مام…جاية اهو في الحمام….!!الأم: رشا انتي بتهببي أيه عندك….رشا بتلبس الأندر و الأستريتش : باعمل ايه يا ماما يعني..طالعة أهو…يلا يا بنت تنشري الغسيل قبل باباكي ما يجي…
رشا تكبر يوم عن يوم و جسمها يتلف و يدور و مفاتنها تظهر بصورة رهيبة و الأنوثة تغزو أطرافها و كل حتة في جسمها الأبيض الطري اللين فصدرها يكبر و يبرز و طيازها تقب لورا و تعرض و وراكها تدور بزيادة وتبقى زي جذوع شجرة البلوط! دخلت الثانوية التجارية وبقت مسكوفة من تطورات جسمها الفاير وبردو لساتها زي ما هي فتاة مصرية تستمني على وقع فتح مياه السيفون اللي يداعب زنبورها و كسها و يزغزغها و يمنحها من النشوة الكثير و الكثير! أدمنت العادة السرية مع أنها بقت أكثر خجلا وفي يوم هي سرحانة في الفصل صاحبتها ياسمين نادتها: رشا….بت يا رشا..يا مدعوقة انتي…ضربتها في كتفها فرشا فاقت: أيه يا ياسمين…مالك في أيه…ياسمين: أنتي اللي سرحانة في أيه…بصي هنا..أيه رأيك …رشا مندهشة شاهقة: أأه…أيه ده…أيه قلة الأدب دي؟…ياسمين ضاحكة: طب غوري…قلة أدب…!!! كانت صور بنات عاريات في موقع جنسي!! لأول مرة رشا تقع عيونها على مشاهد السحاق ولعق الكس صراحة و إن كانت نفسها تشوفها! يوم و التاني همست في ودن صاحبتها ياسمين: لسة الصور معاكي…ياسمين بتبتسم: عاوز تتفرجي…رشا بسمة محمرة الخدود: آه يا باردة,,,وريني…ياسمين بهمس: طيب في الفسحة..في الحمام.. ياسمين خلصت كلام وراحت قرصت رشا في حتة حساسة في أعلى وركها من تحت فصرخت: آه!! كل الفصل انتبه و المدرس: في ايه ورا…ياسمين بجرأة: لا يا مستر…عطست بس…آسفة….رشا بضحكة وشها محمر: كنت هتودينا في داهية….
في الفسحة ياسمين ورشا جريوا على الحمام قفلوا عليهم باب واحد وياسمين زنقت رشا في الحيطة البزاز في البزاز و البطن في البطن فرشا ابتسمت و احمرت: أيه يا بت…عاوزة أيه!! ياسمن وهي بتقرب شفافها من شفاف رشا: عاوزة اللي هنتفرج عليه…بس عملي…باستها رشا داخت!! بوسة تانية وياسمين بعدت وهمست ليها تسألها: حلو…!! صدر رسا بقا يعلو و يهبط واحمرت أوي و هسمت: قربي تاني كدا….!! التحمت الشافة مرة تانية و ياسمين شغلت أفلام السحاق و لعق الكس و حطيته على قاعدة السيفون!! رسا بسرعة فلتت منها وشلحت وقعدت على السيفون وقالت: ياسمين لو بتحبيني امسكي الموب وشغلي المقطع تاني…ياسمين استغربت بس نفذت و بدأت رشا تطلق مياه السيفون و تحرك طيازها فوق منه!!! بدات هكذا فتاة مصرية تستمني على مشاهدة السحاق ولعق الكس و البت ياسمين فهمت هي بتعمل ايه و راحت منزلة الجيبة والكيلوت وبقت تفرك كسها !! وطت وراحت واخدة شفايف رشا بين شفايفها تبوسها و آهاتهم علت شوية وبعد نشوتهم باب الحمام خبط و اتقفل عليهم!! معرفوش يخرجوا إلا بعد عذاب و كانوا هيتفضحوا وعشان كدا رشا بطلت الحكاية دي في الحمام. من يومها و ياسمين بتبوس رشا على الشفتين بوس مش عادي ولا بريء لأ بوس سحاقيات وبدأ رشا في البيت تقلب في مواقع الأنترنت وبدأت تتطور اكتر من مجرد مياة السيفون فبقت تدخل أوضتها تقفل على نفسها و تجيب مشاهد السحاق ولعق الكس وتستمني و تلمس كسها و تداعبه و تصل إلى نشوتها. العادة السرية زادت عدد مرات ممارستها فوصلت لأربع مرات في اليوم الواحد!! بقت عادة لرشا و متعة كبيرة وحست أنها ممارسة باتت بالنسبة لها زي الشاي والقهوة؛ يعني حاجة بتحسّن مزاجها و تنشطها و تخليها تعرف تكمل يومها!! الغريب أن رشا بتقلب في موقع السكس وبتدرو على مشاهد السحاق وخاصة لعق الكس بس؛ عين مثلاً مش بتحب العلاقات بين الراجل و المرأة العلاقات الجنسية الطبيعية اللي بتكون فيها إيلاج وتكون بين رجل وأنثى! حتى أصوات المرأة مع المرأة في العلاقة بقت بتثيرها أشد و أكتر وبقت بتحس بلذة أكثر من لما تكون امرأة مع راجل!! رشا كانت بتهيج أوي و تستجيب لأي مشاهد فيها بنت وبنت وبقت تحس أن العلاقة الطبيعية فيها عنف وألم أكثر من كونها متعة! الموضوع بيزيد و يشتد عندها جامد لما تاخد شاور و تحس بنعومة جلدها وتشم ريحة المنظفات والعطور بتفوح منها.