ألحس كس زميلة المعهد التعليمي الطلقة في بيتها و أقذف من فرط الإثارة

كان ذلك من اربع سنوات قبل أن التحق بالجامعة و كنت حينها في آخر سنة من سنوات التعليم الثانوي العام. كان ذلك أول خبرتي بالجنس فلم أطلع , قبل أن ألحس كس زميلة المعهد التعليمي الطلقة في بيتها, على كس حقيقي و أراه رأي العين! كان ذلك كثيراً على شاب غير مجرب مثلي فرحت فوق سريرها أقذف من فرط الإثارة و يندفق لبني فلم أنيكها!! سارة فتاة رائهة ساخنة طلقة . نحيلة الجسد ولكن ليس بغير طياز أو بزاز. طويلة نافرة البزاز و نافرة المؤخرة بوجه مستدير خمري و شعر كثيف أسود! كانت بزازها أكثر ما يثيرني في المعهد التعليمي. كنا ندرس مادة التاريخ في المعهد و كنا في القسم الأدبي فتعرف واحدنا على اﻵخر فصارت زمالة تطورت إلى إعجاب فلقاء.
و لأنها البنت الوحيدة لأبيها و أمها فهي دلوعة تلبس كما تشاء و تذهب كما تشاء فهي متبرجة تلبس البنطال المحزق الملزق على وراكها و طيازها و تضع احمر الشفاة و الميك آب الخفيف! أبواها يعملان و لها أخ يدرس الطب في جامعة أسيوط فهو لا يأتي البيت إلا كل شهر. كثير ما كنا نخرج سوياً بعد المعهد و وكثيراً ما كانت سارة تتحجج بالدراسة فتخرج معي و ترافقني على شط الإسكندرية فتمشى يداً في يد!! كثيراً ما قصدنا الشلالات و جلسنا متجاورين تريد أن تلتحم بي ولكنها تستحي فكنت أنا أبادر فألتصق بها فتبسم برقة ثم أميل على شفتيها اقبلها فتقبلني بنهم جائعة مراهق يقبلها نهم جائع مراهق هو أنا!! كم تحسست ظهرها الناعم الأملس بيدي بحجة عبور الشارع وكم التحمت وراكنا في المواصلات العامة و الميكروباصات!! و كم أيضاً ألقيت بكفي فوق فخذها الساخن في ظلام الأوتوبيس العام بالليل فراحت تمشي حتى بين فخذيها! حينئذِ كانت سارة الطلقة تصفعني برقة فوق يدي فألف عنقها بزراعي و أضحك ملتحماً بها! كنا نبحث عن خلوة ولا نجدها حتى أمكنت لنا الفرصة في عقر بيتها و حتى رحت ألحس كس زميلة المعهد التعلمي الطلقة سارة و هي تمسك بزبي فيندفق اللبن ساخناً يبديها!
ذات يوم من أيام المراجعة كان علينا الذهاب مبكراً إلى المعهد التعليمي في حوالي التاسعة و النصف. لم نكن يومها نذهب للمدارس بالطبع. انتهينا مبكراً و اقترحت أن أوصلها لبيتها. أوصلتها و لما لم يكن هناك عين ترقبنا دعتني إلى كوب عصير فصعدت وكان أبواها في العمل!! كنا بمفردنا! اقترحت على أن نلعب الكوتشينة فاشترطت عليها أن الغالب يملي أمراه على المغلوب فينا! التمعت عينا سارة الطلقة و يبدو أنها فهمت!لعبنا و دقائق و كنت أنا الفائز فضحكت بشدة!! ضحت أنا أيضاً ورحت أفكر في أمر فقلت: بوسة….احمر وجهها وهمست: بوسة واحدة بس… ترجعت : آه بوسة واحدة بس أنا اللي أخلصها!! غمضي عينيكي….ضحكت ثم أطبقت جفنيها و دنوت من شفتيها!وقف زبي بمجرد أن التحمت الشفاة على الشفاة! أمسكت بكفيها و حزمتهما خلف ظهرها! طالت البوسة حتى فارقت شفتيها من شفتي و نظرت في عيني بعيني ذابلتين و هي تلهث!! كان صمت رهيب قطعته بأن همست: ممكن تاني!! جف حلقي!! ملت ب{اسي و أطبقت جفني و غبنا في قبلة راحت على أثرها سارة زميلة تالمعهد التعليمي تدس لسانها بفمي كأنها هي التي تنتشي بالبوسة! فقدت عقلي و فقدت عقلها!!تركتع لي نفيها فخلعتها البودي !! تحسست بزازها من فوق البرا. كانت بزاز كبيرة غضة طرية. لعبت بهما وهي غامضة تنتشي. ثم التقطت شفتي و لفت زرعيها حوالين عنقي فأرختني فوقها فصعدتها. فككت أزرارا قميصي فألقيته عني و رحت أنزع بنطالها فرفعت طيزها المكتنزة و بان أمامي كيلوتها الرقيق!! أفلت البرا فتأرجحت بزازها فوق صدرها الأبيض الشهي و وضعت سارة كفيها تخبيهما مني!! تعافيت و ثبت يديها فوق الأرض ورحت أمصم حلمتيها الصغيرتين البنيتين!! تلاحقت أنفاسها و تعرق جبينها و شهقت شهقات متتابعة!! زبي كان من فرط انتصابه يتقطع!! طيلة خمس دقائق و أنا لا أشبع من البزاز أتحسسهما و أكبشهما بيدي و أرضع حلمتيهما بقوة حتى أن زميلة المعهد التعليمي الطلقة كانت تأن بقوة و تمسك برأسي تدسها بين فارق نهديها!! ساعتها رحت أقذف من فرط الإثارة وحين لامست ركبتها زبي!! نعم لم اتحمل فقذفت في لباسي وكنت قد خلعت بنطالي!! ثم انسحبت و سارة تتلوى بين زراعي أسفلي انسحبت لاحساً بدنها و سرتها حتى وصلت إلى ما بين فخذيها!! ألقت يديها فوق كسها من فوق الكيلوت وهمست: لا لا…بلاش..قالتها لاهثة فهمست: هشوفه بس…مش هعمل حاجة….ألقيت يديها و أنزلت الكيلوت ليبدو لي كسها المشعر المقبب الشفاة!! شفة حمراء!! تلاحقت أنفاسي و أكببت ألحس كس زميلة المعهد التعليمي كمجنون !! أطبقت على شفرتيها بأسناني و لساني ادسه بين في شقه المثير فأحس بمائها!! حينها راحت سارة تنتفض كما لو كانت مصروعة!! نوبة صارع وهي تهذي وتلعو ببدنها و تنخفض و أنا أمص زنبورها الطري الذي تصلب!! لأول مرة أعرف كيف تلقي الأنثى شهوتها ماءاً رقيقاً انساب من كسها!! دفقت مائي خلال ذلك!! دقائق5 و نهشت سارة محمرة الوجه ذابلة العيني باسمة ناظرة زبي الهائج!! مسته و لفت يديها حوله فاندفق لبنيي!! رحت أقذف من فرط الإثارة فارتبكت لتتسع عيناها و لبني يتخثر فوق يديا وعلى بزازها!!