أنا و زميلة العمل أمص الحلمة و أعصر البزاز و أنيك فمها حتى القذف

قبل بضع سنوات رحت استمتع بشدة مع مدام عبير زميلة العمل و أنا أمص الحملة و أعصر البزاز و أنيك فمها في بيتي في غيبة زوجتي و أطفالي! و قصتي تبدأ معها غذ كانت تعمل تلي سيل في شركة من شركات توزيع الأدوية. كانت تلي سيل مجتهدة تعرف كيف تبيع و كيف تكسب العميل. كانت غنجة جميلة بضة البدن أو أقرب إلى الامتلاء منه إلى النحافة . مستديرة الوجه بيضاء رقيقة الملامح منتفخة البزاز و المؤخرة. كنت اعمل تلي سيل مثلها و كانت تنافسني على التارجت فكانت في شهر تفوقني و كنت أحايين كثيرة أتخطاها. كانت في اواخر الثلاثينيات لديها طفلين و مطلقة من عام و نصف حين توثقت صلتي بها. كان احتكاكي بمدام عبير كله في العمل فكنت أعينها إذ كنت أقدم منها بأعوام في الشركة
بمضي الوقت استراحت لي و أخذت تكشف لي جوانب حياتها الشخصية فعرفت منها انها مطلقة و انها بطفلين لم يتجاوز كبيرهما الثامنة و انها تتولى رعايتهما. صارت الأمور أكثر حميمية فعملت منها انها لن تجلب زوج أم لطفليها فهي تعيش لهما رغم انها تعاني حين سألتها إذا ما كانت تفكر بالارتباط! ذات يوم سالتها إذ كان ما هنالك أحد في حياتها فأومات بالإيجاب! انفعلت و تسللت إلى نفسي امتعاضة فسألتها عن أسمه فأخبرتني باول حرف وهو : سين! ثم برقت عيناها و تركتني أحذر و أفزر هل أنا؟! فانا سامي!! كذلك مرت الأيام و اخذتنا داومة العمل فدعتنا ذات مرة على حفلة نجاح ابنيها. دعتني أنا و زوجتي و أطفالي و كذلك أخريات من صاحباتها. كانت مدام عبير زميلة العمل تلبس فستان سواريه كانتى فيه كأنها ملكة متوجة! فستان أسود أبرز بياضها الرائق و أبرز البزاز الكبيرة و المؤخرة العريضة النافرة! لمحت صدرها و شق ما بين بزازها حين مالت أمامي صدفة فلاحظت أسهم عيني أين تتجه! بسمة رقيقة طفرت على شفتيها! لم أكن أتصور أن يأتي اليوم تمكنني زميلة العمل فيه من أمص الحلمة و أعصر البزاز و أنيك فمها حتى أقذف حمولة خصيتي كما لم أفعل ما زوجتي حلالي!
مضت الأيام وصرنا اعز ميلين بل أكثر فاشتكت لي بألم في أسفل ظهرها ذات يوم و نحت في المكتب! أغلقت الباب ورحت أتفحصها من خلفها وعيني على مؤخرتها!! ضغطت على موضع الألم فأنت فدفعت لها بجيل لألام العظام كان بحقيبتي. مرت الأيام حتى دخلت إجازة الصيف فاصطحبت زوجتي طفليها لتحضر فرح ابنة خالتها في محافظة خارج القاهرة فتركت المنزل طيلة أسبوع! لم أكن لأترك العمل و أذهب معها فعلمت زميلة العمل مدام عبير بذلك فكانت تعرض مساعدتها في غيبتها! ذات يوم دعوتها على العشاء في الخارج فوافقت فأمتعتني برؤية جسدها في فستين شديدة الضيق عليها! لم تعد زميلة العمل بل صارت حبيبة! انتهينا فدعوتها أن تأتي إلى شقتي فوافقت لأن طفليها عند أمها و لسبب آخر! هناك تألمت من ظهرها مجدداً فعرضت عليها المساج فلمعت عيناها وهمست: بس مش تتشاقى…ضحكت و خلعت ملابسها حتى ظلت بقميص نومها!! شق ما بين البزاز الكبيرة البيضاء مدد قضيبي!! اضطجعت على بطنها و بملاءة غيت نصفها الأسفل ثم أفلت حمالتي القميص ورحت أستمتع بملمس ناعم ظهرها!! لمت جانبي بزازها فانت برقة فهمست: أيه رايك….؟! صمتت زميلة العمل فقلبتها على ظهرها فشهقت حين رأيت بزازها!! أقبلت على شفتيها أقبلها ثم همست بأذنها: نفسي فيك من زمان!! احمر وجهها و تعلقت بعنقي تلتهم شفتي! طيلة عشر دقائق كاملة كانت تمص رحيق فمي و أمص رحيق فمها العطر! جسدها البض لم يكن على زوجتي! رحت أزيح خصلا شعرها السوداء الناعمة من فوق وضاح واسع جبينها و انعم برؤية الوجه الجميل و أتعجب: هو الجلنف طلقك ليه؟!!!! كانت تمط شفتيها لا تدري. كنت أنا التقمهما ثم أنزل منهما أعصر البزاز التي أشبهت كرتي الجيلي الثقيلة وهي آخذة في التأوه و التنهد الثقيل ثم أمص الحلمة اليمنى فتطلق زميلة العمل أنات رقيقة ثم تمسك برأسي بين كفيها و تنقلها كي أمص الحلمة الأخرى وهي تنتشي و تشهق!! كنت أرضع الحلمات كطفل وليد! انتفضت زميلة العمل بشدة و أتتها شهوتها من طريق بزازها!! الحقيقة أنها لم تدعني أرى عشها ولم أدر لما؟!!! أثارتني البزاز و الفارق الضيق المضروب ما بينهما فخلعت لباسي هو و بنطال الترينج دفعة واحدة ثم أولجت زبي ما بينهما!! كنت أنيكها ما بينهما حتى تلقفته بفمها! حينها تربعت فوق رأسها و أولجته بداخله! راحت تمصني و تداعب الخصيتين و أنا فوقها أنتشي و أطلق أنات المتعة.!! أهاجتني و أحسست بقربي فرحت أنيك فمها بعنف فكنت أروح و أجيئ ويه تكاد تختنق بقضيبي حتى تأوهت عاليا و أخرجته !! راحت زميلة العمل تلهث و بزازها تترجرج فوق صدرها من اللهاث و أنا أقذف!!