أمي الشرموطة تمص قضيب الخياط

أهلاً بالجميع. أنا حسام من الإسكندرية، وأبلغ من العمر واحد وعشرين عاماً وأنتمي إلى أسرة صغيرة من الطبقة المتوسطة. وكل شيء يسير بشكل طبيعي ما عدا نقطة الفارق السني الكبير بين والدي والدتي. أبي يبدو كبير جداً ويمكنك أن تقول عجوز بالمقارنة مع أمي التي تبدو امرأة صغيرة السن وجميلة حتى بحساب عمرها الحقيقي. وأعلم أنها سكسي والجميع ينظر إليها بعين ملئها الشهوة، لكنني لم تكن لدي أي نوايا سيئة أو مشاعر ملتهبة تجاهها على الإطلاق. لكن منذ شهرين كنت شاهداً على شيء ما غير كل شيء في داخلي وفتح عيوني على أشياء كنت أتجاهلها. أمي تحب ارتداء البناطيل الجينز والتي شيرتات وهذه هي الملابس المفضلة بالنسبة لها، لكنها أرادت تفصيل فستان سواريه لها من أجل حضور إحدى مناسبات الزواج. لذلك كما تعلمون كان عليها أن تذهب إلى الخياط وأنا صحبتها لإن أبي يكون مشغول في معظم الأيام. ولم أكن أحسب أمي شخصية منفتحة جداً أو لعبية أو تحب المغازلة، لكنها كانت بالنسبة لي شخص عادي كأي امرأة أخرى في سنها ومكانتها الاجتماعية. وكان محل خياط السيدات في إحدى زوايا السوق، ولم يكن المكان مزدحم كثيراً هناك. في هذا اليوم كان المحل فارغ على أية حال أو ربما كنا نحن أول الزبائن. والشخص الذي كان يقف في المحال كان ضخم الجثة يبلغ طوله تقريباً 170 سم وممتلئ العضلات، ويبدو أنه يمارس رياضة كمال الأجسام. وكانت بشرته داكنة بعض الشيء ولديه صوت رخيم. المهم عندما دخلنا إلى المحل وأخبرته أمي عن الفستان السواريه وأرته طول القماش. لم يفعل إلا أن استمع لها بإنصات، ولم يحاول أن يحدق إلى قوام أمي الشرموطة أو أي شيء يثير الريبة من ناحيتي. هو فقط كان هاديء الطباع. يستمع إلى كل ما تقوله ويوميء برأسه وقال لها أنه يمكنه أن يحيكه لها وسيأخذ المقاسات للتفصيل.
لكني حينها لاحظت أنه ينظر بعمق إلى أمي، في عينها بطريقة متحكمة، ومن الصعب علي أن أشرح الطريقة التي كان ينظر إليها بها. ومن كل كلمة أو أيماءة، كان يمكنني أن أرى أمي تخضع له. ومن ثم قال لها بصوت ثابت أنه يجب عليه أن يأخذ المقاسات وعليه ردت أمي بصوت ضعيف “حسناً”. وهو قال لها: “ليس هنا يا سيدتي، بالداخل!” كان الأمر كأنه أمر، وهو مشى خطوات معدودة وفتح باب إحدى غرف اللبس وقال لها “أدخل يا سيدتي.” رأيت أمي تطيعه بكل ضعف بدون أي سؤال. وبمجرد أن دخلوا تبعتهم على الفور إلى غرفة اللبس المجاورة لأتلصص عليهم، وكانت الأضواء مغلقة في داخل الغرفة. وعندما تلصصت عليهم في الداخل، رأيته يمسك بأمي بيد واحدة ليجعلها تقف أمامها بدون أي حراك. وسألها بصوت رخيم “هل هذا هو أبنك؟” وإذا كان زوجها يعيش معها هنا أم مسافر بالخارج. لما استطع أن أسمع جواب أمي الخفيض. ومن ثم قال لها: “دعينا نبدأ بأخذ مقاساتك.” وهو يقول هذا أمسك بوسط أمي الشرموطة وجعلها تستدير. وأخذ شريط القياس وأحاط ببزازا أمي من فوق التي شيرت ومن ثم جذبها قليلاً منه. كان يمكنني أن أرى قضيبه يرتفع ويلامس أرداف أمي من فوق الجينز الضيق. ولعدة ثواني معدودة وقفا بدون أي حراك ومن ثم بدأ يحرك قضيبه. وأمي ظلت على وضعها لبعض الوقت ومن ثم حاولت أن تقاوم حركاته ودفعته بعيداً عنها. وهو أمسك بيد أمي بنعومة ووضعها على الحائط. ودفع ننفسه أكثر على أمي وبدأ يحرك أرادافه كأنه يضاجعها من فوق الملابس. وهي بدت عاجرزة في البداية، لكن فيما بعد أمكنني أن أرى بوضوح أنها تغلق عينيها من المتعة كأنها تستسلم له وتطيعه بشكل كامل. وهو ظل يفعل ما يفعله لربما خمس دقائق أزيد أو أقل لا أعلم. لم أكن أحسب الوقت حينها. كنت أشعر بالدوار والشهوة بطريقة غريبة وأن أرى هذا المشهد.
ومن ثم جعل أمي الشرموطة تجلس على الطاولة التي توجد في داخل غرفة القياس، وأصبح وجهها تماماً في مستوى قضيبه. وهو أخرج قضيبه ببطء، وكان ضخم جداً. تقريباً 16 سم ربما لا أعرف مقاسه بالضبط. وهو أمسك برأس أمي وجعلها تقترب من قضيبه بيد واحدة وباليد الأخرى بدأ يفرك قضيبه ببطء. كأنه يجعل أمي ترى بشكل واضح كل تفصيلة في قضيبه لكنه لا يدعها تلمسه. وهي ظلت تحدق في قضيبه مع ملامح التفاجأ وهي ترأه عن كثب. وهو سأله أمي بصوت منخفض لكن عميث “هل يملك زوجك قضيب مثل هذا؟” وهي هزت رأسها كأنها تقول لا. وهو جعل أمي تشاهده وهو يمارس العادة السرية وعندما تبلل قضيبه طلب منها أن تقبله عليه. وهذه المرة وافقت على الفور وهو أثنى عليها: “فتاة جيدة!” ومن ثم طلبت من أمي أن تقف وبدأ يرفع المقاسات بشكل محترف. وأنا عدت إلى الكرسي وكنت تائه وأرى الظلام في عيني ومضطرب وممحون. وهما خرجا بعد بضع دقائق وقال لي أن كل شيء انتهي. ونظر إلى أمي وطلب منها أن تأتي لتستلم الفستان في الموعد المتفق عليه. سيكون جاهز حينها وذكر أيضاً تحديداً أن تحضر أبنها معها. صدمت فجأة ولكي أكون أميناً شعرت بالخوف لكنه لم ينظر إلي وذكر ذلك بشكل عابر. و أمي الشرموطة أومأت له وغادرنا المكان للمنزل.