فتاة الشاطيء تقودني إلى ممارسة الجنس في الفندق

هذه القصة حدثت خلال فصل الصيف، على الأرجح في أحد أسابيع شهر أغسطس حيث مارست الجنس في الفندق . كنت في صالة الألعاب الرياضية وأمارس بعض تمرينات الصدر والذراع. كنت قد قررت أن أظل في الصاالة لبعض الوقت في هذا اليوم لكنني لم أِشعر بالرغبة في البقاء لوقت أطول في الصالة، لذلك قررت أن أجري على الشاطيء بدلاً من ذلك. وبالفعل ذهبت إلى الشاطي وقلعت التي شيرت لإنه عندما تكون على الشاطيء من المتوقع ألا ترتدي التي شيرت. وبدأت الجري وكان مفاتيحي في جيبي وهاتفي مع السماعات موصولة في يدي وموسيقي الهاوس تدفع الدم في عروقي. كنت أجري ما بين رمال الشاطيء المبلل والقاسية والرمال الجافة المائعة. وبعد العشر دقائق الأولى من الجري رأيت مجموعة من الفتيات من نفس سني وأنتهى الأمر بتواصل بين عيوننا بينما كنت أمر بهم. ورمقتهم بإيماءة بسيطة وابتسامة لطيفة. وعندما وصلت إلى برج الإنقاذ الرئيسي الذي يقع على بعد نصف ميل من نقطة البداية استدرت وجريت في الإتجاه المعاكس. ولحسن الحظ كانت الفتيات ما يزلن في نفس النقطة. وأنا قررت أن أقوم بالسباحة لبعض الوقت لكنني لم أرد أن أخاطر بتعريض حاجياتي للسرقة لإن المكان كان فعلاً مزدحم (الحادية عشر والنصف في مدينة سياحية). سألت الفتيات إذا كان يمكنهم الاعتناء بأشياء ريثما أقوم بالسباحة، وهو وافقوا على الرحب والسعة. ذهبت للسباحة لبعض الوقت وقفلا عائداً، وبدأنا حديث صغير. الأسئلة المعتادة مثل هل أنتن من منطقة قريبة أم يقمن بزيارة المكان، إلخ.. وهن بالفعل كن في المدينة لزيارة المعرض وبقية المدينة. وإحداهن سألتني إذا كنت أريد أن أتجول معهن فيما بعد، وأنا بالطبع قلت لها نعم وتبادلنا أرقام الهواتف وأفترقنا عن بعضنا بعد قدر كبير من الحديث اللطيف ووعد بمارسة الجنس في الفندق.
وأنا عدت إلى المنزل وأخدت الشاور وأنتظرتها أن ترسلي لي بعض صور السناب. مر بعض الوقت حتى الساعة الرابعة عصراً بالضبط ومن ثم جائتني الرسالة. كانت في فندق لا يبعد مسافة كبيرة وأعطتني رقم الغرفة. وأنا ذهبت إليها وأحضرت شنطتي وفيها كل الأشياء الأساسية: شاحن الهاتف والجاكيت وبعض الواقي الذكري من أجل ممارسة الجنس في الفندق . وهي حضرت لتقابلني في ردهة الفندق. ومن ثم قادتني إلى غرفتها وبدأنا نشاهد التلفاز. وبينما كنا نشاهده تحدثنا في بعض الأمور. وأنا كنت أجلس على طرف الأريكة وهي على الطرف الأخر. وبعد بعض الوقت عدلت من مكانها لكن هذه المرة أصبحت على حجري وهذا أطلق العنان لانتصاب قضيبي. ولا يمكن ألا تكون قد شعرت بهذا. لكنها نظرت إلي وغمزت لي وقامت وجذبتني من ذراعي وأخذتني السرير المعد بعناية. وبدأنا بالمداعبة. وهب بدأت بمص قضيبي وكانت هذه هي المرة الأولى لي لذلك لم تكن لدي فكرة عما يجب أن أفعله بيدي. وضعت إحدى يدي خلف رأسي والأخرى على رأسي. ومن ثم نزلت عليها وكانت هذه هي المرة الأولى لي في هذا. وقد تجنبنا اتصال العيون لإنه يبدو إنها كانت مستمتعة جداً وقد أغلقت عينيها. بعد المداعبة أخرجت الواقي الذكري وهي ساعدتني في وضعه، وقد أستطعت المحافظة على انتصابي من خلال القذف بينما كنت أكل كسها. وفي البداية أخذنا الوضعية التبشيرية المعتادة. إلا أن ذلك لم يستمر طويلاً لإنها كانت المرة الأولى لي. وهي قالت لي ألا أقلق وسيكون هناك المزيد فيما بعد.
كانت الساعة لا تزال السابعة والنصف وقد أنتهى بنا الأمر بالمداعبة على السرير بينما نشاهد التلفاز في الخلفية. وهي بدأت الجولة الثانية بإدخال يدها في بوكسري وبدأت اللعب في قضيبي. وهذه المرة مارسنا الجنس في أوضاع مختلفة . وبما أني كان علي أن أقوم وأضع واقي ذكري أخرـ تركت السرير وأرتديته، وهي كانت على حافة السرير وفتحت ساقيها ودعتني بكل ترحاب لأخترقها. وأنا قبلت العرض بالطبع، وهي جعلتني أضع ساقيها التي قبلتهما الشمس على كتفي. ظللت أنيكها لبعض الوقت حتى شعرت أنني على وشك القذف فأخرجت قضيبي وهي استدارت على بطنها وجعلتني أكمل. (ليس في طيزها). كنت أريد أن أزل لأطول وقت ممكن حتى أستمتع بهذا المشهد المثير. وقد استمريت لخمس دقائق بالإضافة إلى المرة الأولى. وعدنا إلى المداعبة وهذه المرة جائتني رسالة من أمي بإن علي أن أعود إلى المنزل. ذهبت إلى المنزل لكن الفتاة قالت لي أنها ستراسلني في اليوم التالي من أجل المزيد. وبالفعل أرسلت لي رسالة على السناب في منتصف الليل. وأنا كنت نسيت شنطتي في الفندق والصورة التي تلقيتها كانت صورة لعلبة الواقي الذكري، ومكتوب عليها “هل أنت مستعد للمزيد؟” ذذهبت إلى هناك وبالفعل مارسنا الجنس لثلاث مرات أخرى. وكنا سنمارس الجنس أكثر لولا أنها أرادت الخروج وتناول شيء. بعد أن أكلنا طعام الغداء عدنا إلى الفندق منة أجل جولة أخرى من النيك. ومن ثم ذهبنا إلى السينما وكانت فكرتها أن نمارس الجنس في السيارة بعد مشاهدة الفيلم. قضيت هذه الليلة معها في ممارسة الجنس في الفندق قبل أن تغادر في الصباح الباكر.