أنيك زوجة مديري الفاتنة السكسي في حفل وداع الجزء الأول

ليس من السهل أن ينيك المرء زوجة مديره أما أنا فقد رحت بكل أريحية أنيك زوجة مديري الفاتنة السكسي المقرب منه و ذلك في حفل وداع أقامها في أفخم القاعات المخصصة لذلك! كنت اعمل في شركة دعاية كبرى اعمل كنائب لمدير الشركة و مالكها. ليس ذلك فقط بل كزراعه الأيمن الذي لا يستغني عنه؛ فهو قد يستغني عن زوجته أم عني أنا فلا! و لان يري كان سيستجم قليلاً من عناء الإدارة لعام و يكلها إلي فإنه قام بعمل حفلة وداع كبيرة في أكبر قاعات الحفلات في القطر المصري و دعا إليها الموظفين و فريق العمل المقرب منه و كنت انا على راسهم. هندمت نفسي و تأنقت فلبست كاجول ببنطال جينز مشدود وفوقه قميص أبيض! لم تكن الحفلة رسمية. وصلت القاعة لأجد المكان المكون من طابقين قد غص بالمدعويين. في الطابق الأول كان الدي جي و البار ومسرح الرقص أما في الطابق الثاني فكان يتواجد بار صغير و مطعم مفتوح البوفيه.
صعدت للطابق الثاني لأتفقد الجميلات من الفتيات و بيدي شرابي لأجد المدعويين في حديث مع بعضهم البعض فكان الضحك و الثرثرة يملآن القاعة. هنالك لمحت مديري قادم و قد علق بزارعه امرأة سكسي تتشح بالسواد فكنت ترتدي فستان عاري الزراعين مفتوح الصدر يبدو منها فارق ما بين بزازها الساخنة و ينتهي بما يشبه الجيبة التي وصلت حتى كاحلي قدميها. كان فستانها فضفاضاً و شعرها السائح يمرح فوق كتفيها و أسفل ظهرها و قد صبغت تلك الجميلة شفتيها باللون الأحمر الفاقع. الذي كان مثيراً حقاً في تلك المرأة هو بزازها الشمخة الناصعة و قوامها الممشوق النحيل! لقد وقعت في نفسي و ودت لو أنيك فيها حتى الصباح! دهشت حينما علمت انها زوجة مديري ذلك الأصلع البدين الذي لا يملك مؤهلات سوى المال والمال فقط!! أخذ المدعوون يتوافدون حوله و يتعجبون من ذلك الثري العجوز الذي يعلق في زراعه تلك الحسناء الفاتنة السكسي . راح يشرب وراحت زوجته تشرب كذلك و أنهيت أنا كأسي و طلبت آخر. مشى مديري و زوجته في اتجاهي فحييتهما فابتسم بفخر و دنا مني و قدم زوجته جيلان إلي ثم التفت ليتحدث إلى آخرين فلزمت الحملقة في جيلان زوجة مديري الفاتنة السكسي و كذلك كان الباقون من الشباب الأشقياء! كم تمنيت أن أنيك زوجة مديري في حقلة الوداع تلك أو أن أظفر منها بقبلة و ضمة! حييت مع زوجها الجميع من المدعويين المهميين وراحت ترقب ساعتها و تتفحص هاتفها المحمول و تبتسم ابتسامة مصطنعة فعلمت أنها قد ملت هنا!
لمحت بعد برهة أن زوجة مديري جيلان تجالس زوجة احد أصحابي ولم يكن مديري معها فانتهزت الفرصة ومشيت إليهما لأوجه الحديث إلى كلتا السيدتين. راحت زوجة مديري تجيبني بكل لطف و قد غادرتنا زوجة صاحبي تتفقد زوجها. سألتها إن كانت تود أن تشاركني الشراب فوافقت فذهبت إلى الساقي في البار لأجد المدعويين هناك محتشدين حوله كالسمك في علب السردين! انتظرت هناك كثيراً حتى طال عليها الوقت و لم يستمع الساقي إلى طلبي فنهضت زوجة مديري الفاتنة السكسي و أتت للبار و حاولت أن اشرح لها سبب تأخيري عليها لأجدها تقف قدام البار و بزازها تضغط على حافته. كان الساقي يقف في وضع مرتفع بحيث يرقب فارق ما بين بزاز زوجة مديري الساحرة! طلت الشراب بنغمة سكسي جداً و آمرة بذات الوقت ليحول الساقي فوراً انتباهه إليها و يستجيب لطلبنا! أمسك الساقي بزجاجة النبيذ بالقرب من صدر جيلان القافز من فستانها ثم أخذ يصب ببطء الشراب في الكأسين وهو يمتع ناظريه من مشهد البزاز المثيرة !! كذلك أنا راحت أختطف منها نظرات إذ كنت أطول منها. الذي لفت أنتباهي و أثارني أن زوجة مديري الفاتنة السكسي لا تمانع من النظرات التي تغزو مفاتنها باشتهاء بل أنها تطلبها و ترتاح لها! ذلك علا بسقف طمحواتي و مناني أن أنيك زوجة مديري الفاتنة السكسي, فملأنا كأسينا ثم ابتعدنا عن البار فرمقتني بنظرة باسمة منتصرة لأنها لم تتأخر واحد على عشرة من الوقت الذي تأخرته في ملء الكأسين. فهمت نظرتها و بسمتها فعلقت باسماً: ما يجيبها إلا ستاتها!! صحيح هههه! بس الشاب ده غريب أوي ّ دا أنا كنت باصرخ فيه وهو حتى معبرنيش…أنت جيتي من هنا وهو التفت من هنا….مواهب هههه ضحكت زوجة مديري وهزت كتفيها وقالت: مواهب…بس كل الرجالة زي كدا…. على الفور أجبتها: لا مش كلهم…صوابعك ميتساووش… ضحكت زوجة مديري الفاتنة السكسي و لمعت عيناها الزرقاوين و قاطعتني قائلة: لا لا متحاولش…يعني أنت كمان مكنتش بتبصبص عليّ… أذهلتني صراحتها فألقيت بقية كأسي جميعه في حلقي و سألتها متحرجاً : نعم…؟! لا طبعاً ….ضحكت جيلان مجدداً ثم قالت بدلع و نظرة سكسي: اعترف بس…انت كنت عمال تحاول انك متبصش على صدري بس مش قادر ..مش كده؟!…يتبع…