مقدمات سكس رهيبة في مؤخرة أتوبيس مع مرؤوستي في العمل

حدثت بيننا مقدمات سكس رهيبة لم يسبق لي مثلها و ذلك من عام في رحلة عمل من القاهر إلى الإسكندرية و في منتصف الليل و الكل نيام و ذلك مع زميلة العمل فايدة. هي تسكن القاهرة إلا أنها كانت في زيارة لوالديها في الإسكندرية لقضاء إجازة العيد الكبير هناك. فايدة هذه امرأة تعمل بنفس القسم, قسم الحسابات الذي أعمل به إلا أنني رئيسها فهي محاسبة مستجدة و أنا مراجع قديم. امرأة دون الثلاثين في الخامسة و العشرين جميلة سمراء البشرة خفيفة الظل سكسي و متحررة جدا.فايدة امرأة غنجة جميلة بضة البدن أو أقرب إلى الامتلاء منه إلى النحافة, مستطيلة الوجه, بيضاء, صغيرة الملامح كبيرة البزاز و الأرداف.
كانت فايدة بنفس الغرفة و لها مكتب يقابلني انا و محاسب آخر! اللحقيقة أنها كانت حلوة بحيث أتحرش بها و لا اكف عن التحرش. كانت نظراتي تلتقي معها فتراني و أنا أتملى النظر في ملاحة وجهها فتبتسم ثم تضع و جهها في سطح المكتب مرة أخرى! ذات مرة كان المكتب مغلقاً علينا و كان آخر الإسبوع و العمل خفيف و في غيبة من زميلها. استدارت بردفيها المكتنزين لي وهي تخرج من دولاب الغرفة ملفاً فرحت أتحرش بها! قفزت من مكتب و تصنعت أني أضور بعض الأوراق في ماكينة التصوير! التصقت بها فأحسست بسخونة مؤخرتها!! لم أستطع الصبر فرحت أقبلها من خلفها. و لأنها متوسطة و الطول و لأني فارعه فانني قبلت ثغرها قبلة خاطفة و زبي راشق أسفل ظهرها لتهمس: علي ..حد يشوفنا…لأجيبها: مش قادر…بوسة متخسرش….لولا أني سمعت قرع نعال بالخارج يقترب منا لفجرت بها! كانت فايدة حلوة بطريقة كانت تشعل الدم في عروقي. يومها تحسست أعلى كتفيها في مقدمات سكس رهيبة لنتوجها في مؤخرة الأوتوبيس السوبر جيت في سفرنا للإسكندرية.
فايدة مرؤستي في العمل رغم صغر سنها إلا انها كانت مطلقة وليدها طفلان حكمت المحكمة ان يظلا شهر بحوزة أبيهما و شهر بحوزتها و أنا إلى اﻵن لم أفهم ذلك الحكم الغريب ؛ فانا أعمل أن الأطفال يكونوا في حضانةٍ الام حتى سن معين! منذ أن التحقت فايدة بالعمل في الشركة و أنا أتقرب منها وهي لا تمانع حتى أنها كشفت لي عن معظم أسرار حياتها! لقد صارت الأمور أكثر حميمية فأخبرتني أنها لن تجلب زوج أم لأولادها فهي تعيش لهما رغم انها تعاني! ذات يوم صارحتها و قد كنا نتناول الغذاء في مطعم بعيداً عن مقر الشركة قائلاً: فايدة…انا حاسس ناحيتك باحساس جميل..خايف…لم تدعني أكمل وهمست برقة وقد علقت الشيلموه من شفتيها الجميلتين: علي..أنا كمان ارتحت لك من أول يوم… همست لها :بصراحة و من غير مواربة…أنا عاوزك… ثم تسللت يدي إلى يدها لأتحسسها فتبقيها و لا تسحبها! رفعتها و قبلتها ثم اقترحت: أيه رأيك نجوز عرفي… سحبت فايدة يدها وقالت: خيلنا كدا أحسن…نحب بعض من غير ما نكون عبئ على بعض…عرفت حينها أن فايدة امراة من النوع المتحرر الذي يبغي اللذة دون وجع دماغ! كانت تلك مواقف أدت إلى مقدمات سكس رهيبة في مؤخرة الأوتوبيس في جوف الليل في طرقنا من القاهرة إل ى الإسكندرية! كنا في المؤخرة و أرخينا الستارة و كان الأوتوبيس شبه خالي إذ كان الركاب قد غادر معظمهم! قبل بوابة الإسكندرية بأربعة كيلو ملت عليها لتلتصق شفافنا! همست بدلع: حد يشوفنا يا مجنون…عاودت الهمس لها: ينعل أبوهم كلهم…كانت بالبودي الذي يبرز لحمن اعلى زراعيها العاريين و كانت بالبنطال الليجن وهو كورق السجائر خفيف! راحت يمناي تعتصر بزازها و فمي يعتصر شفتيها و قد أرخت هي يدها فوق زبي تدلكه!! كانت تحب المغامرة و التحدي! بسرعة رفعت البودي ثم أدخلت رأسي و رحت أكبش في بزازها الكبيرة و ألحس في لحمها و قد أخرجت هي زبي!! بدون مقدمات في مقدمات سكس رهيبة أطبقت على زبي بشفتيها وقد انحنت!! بيدي كنت أدلك بزازها وهي تمصص زبي حتى ابتلعت حمولة بيضتي!! لولا ضبط النفس لأطلقت صرخة رهيبة من فرط متعتي! رفعت عيناها الشبقتين إلي و اللبن يسيل من أسفل شفتيها لتقبض الممحونة الفاجرة على شفتي بشفتيها و تقبلني!! لم أكن أحسب فايدة مرؤؤستي بذلك الفجر و الدلع! راحت تقبلني لتذيقني مائي الذي قذفتها بفيها!! اختلط رضابها بلبني في مزيج غريب! نامت لي و أوسعت ما بين ساقيها حتى ارد لها ما أدته لي! تريدني الحي كسها لها! أول مرة الحس كس امرأة ولا حتى من عاشرتهن من قبل! فانا غير متزوج ولا أوافق أن الحس كس أمرأتي؛ فذلك عيب و شنار و أنا من أصول صعيدية! إلا أنني لم أقاوم و أدليت رأسي ودسست لساني في شق كس فايدة ورحت ألحس في مقدمات سكس رهيبة وهي تان و تتلوى! حتى أحسست بعضلات فخذيها تتقلص فوق راسي بقوة لأحي بمائها ينبجس في وجهي!