أنيك زوجة مديري الفاتنة السكسي في حفل وداع الجزء الثاني

صدمتني حراتها مجدداً و ملاحظتها القوية لاتجاه عيني منذ أن وقعتا عليها! لم انكر ورحت أعترف قائلاً: بصراحة…أنا أعشق الجمال… السحر…أيه الغلط اني أستمتع بس بالنظر؟! رنت ضحكة زوجة مديري الفاتنة السكسي و رجرجت بزازها وأجابت: مبرر مقبول أوي…عجبتني..عارف انت أول راجل أقبل منه الكلام ده… عقدت حاجبي و تماديت معها في مغازلتها: بجد؟!! مفيش حد قبلي قلك أن صدرك مفيش منه! انتشت زوجة مديري بإطرائي ثم بيدها ألقت خصلات شعرها بعيداً عن وجهها و قالت: اللي يبصبصوا كتير…بس ولا واحد منهم قالها بصراحة زيك…. ولا حتى إسماعيل….كانت تقصد مديري! قالتها بتنهيدة و حسرة كبيرة فسألتها بجرأة: باين عليكي تعرفي ترقصي..ممكن ترقصي معايا؟! أومأت بابتسامة ورحنا على مسرح الرقص نتراقص على موسيقى الدي جي! كان الراقصون و الراصات كثيرون و كانوا يتحرشون ببعضهم البعض على نغمة الموسيقى! راحت تراقصني بجمال فكانت بزازها تتأرجح فرحت أحملق في مفرقهما فربتت على خدي باسمة! وقر في نفسي أن أنيك زوجة مديري الفاتنة السكسي منذ تلك اللحظة التي قبلت ان تراقصني فيها. كان الدي جي قد تحول إلى موسيقى سلو هادئة فلففت زراعي الأيمن حول خصر زوجة مديري الفاتنة السكسي و أمسكت بيسرى كفي كفها اليسرى و ألقت هي كفها اليمنى فوق كتفي ورحنا نتراقص و ندنو من بعضنا حتى أن بزازها النافرة بدأت تحتك بصدري و تنضغط فوقه!
كذلك قربها و عطرها أوقفا زبي! رحنا نتحرك على وقع النغمة فكان كل دنو منها يدفع بزبي للأمام و يشد منه . ثم تغيرت النغمة من رومانتيكية هادئة إلى أخر ى راقصة فراحت تلف حولي وبدأت تتلوى ببدنها الساخن المياس حولي فأخذت تحكك ظهرها المثير طيزها البارزة بأسفل بطني! ثم أنها انحنت بنصفها العلوي حتى عملت وضع زاوية قائمة! كانت خلال ذلك تحك مؤخرتها المكتنزة بزبي ثم اعتدلت! لابد أنها استشعرت بقضيبي المتصلب لأنها اعتدلت و استدارت لي وعلى شفتيها ابتسامة واسعة شقية لتدنو مني و تلقي بزراعيها العاريين حول عنقي! أثارتني ولم أستطع التحكم بأعصابي فوق ذلك فلثمتها! استقبلت قبلتي ولم تتفاعل في البداية إلا أنها لم تمتنع عني و لم تدفعني وذلك هو الأهم فعملت أنني سأنيك زوجة مديري الفاتنة السكس وبقوة! ثم بادلتني القبلة ثم غرقنا في بحر القبلات فألقيت زراعي حول خصرها اللطيف و قبلتها قبلة عميقة! راحت يدي تتدلى أسفل وسطها حتى قباب طيزها العريضة خلال القبلات! بعد بضع دقائق دفعتني زوجة مديري الفاتنة السكسي ثم غادرت المرقص فتبعتها! هرولت خارجه إلى حيث الحمام. اختلطت علي الأمور فدخلت حمام الرجال و بالطبع لم أجدها لأخرج فأجدها تغادر حمام النساء بعد دقائق! نظرت إليها فلم تقل لي شيئاً إلا أن وقفت مكانها ثم دنت مني.
لم أكد أفتح فمي اعتذر لها حتى راحت تقبلني منه بعنف قبلة مشبوبة فيها الكثير من المحنة! قبلتني قبلة مستعرة غابت فيها لعقت خلالها لعابها وألقيت بكفي فوق صفحتي طيزها العامرة فجذبتها إلي و أ دنيتها من شفتي ورحت أقبلها مجدداً و بقوة! لم اكن أود أن اخلع شفتي من شفتيها! كانت نار الرغبة تستعر فيما بيننا و لذلك كففت عن تقبيلها فتناولت كفها ورحت أهرول بها فنزلنا إلى الطابق السفلي الأرضي ثم خرجنا إلي حيث بناء كبير لم يكتمل بعد! دخلنا في الظلام حيث طاولات كبيرة فوقها صفائح الدهان و مواد أخرى! بسرعة أزلت ما فوق إحداها و رفعت زوجة مديري الفاتنة السكسي فوقها! ضمتني إليها مجدداً و التحمت شفاهنا فيما كانت كفاي تتحرشان بسائر بدنها و كذلك كفاها. بدأت تعنف بي كالقطة الممحونة فقضمت شفتي السفلى و خمشت أظافرها ظهري خلال قميصي! راحت تفكك أزراره دون أن تقطع قبلتنا الحامية. ثم توقفت و ابتسمت ابتسامة شقية لمحت فيها ثغرها الأبيض العذب يلمع على ضوء القمر القادم المتسلل إلينا من الخارج! أثارتني تلك الابتسامة بشدة فوق ما يثيرني بزازها و طيزها أو باقي مفاتنها!! تلك البسمة اللعوب عبرت عن رغبتها الشقية في أن تتناك مني في هكذا حفل وداع! أخيراً ستتحقق أمنيتي في أن أنيك زوجة مديري الفاتنة السكسي فألقت عن وسطي حزام بنطالي وأنزلت سحابه ثم أدلته للأسفل حتى أسفل ركبتي! كنت الآن بالبوكسر فقط. قبضت بيديها على قضيبي وراحت تدلكه! ثم أنزلت البوكسر فقفز في وجهها ثعباني الكبير وراحت تدلكه بينما قبلتها تشعل شفتي! شددت بيدي فوق كتفيها و أنزلت حمالات فستانها حتى زراعيها ورحت أفكك مشبك ستيانتها فخرجت بزازها السكسي الفاجرة بصورة جعلت زبي ينتفض! تناولت بز من بزيها ورحت أفرك حلمته بين سبابتي و الإبهام فانت و أعجبها ذلك! أنت عالياً زوجة مديري الفاتنة السكسي فكان لذلك صدى في البقعة الخالية! الصدى في الظلام في العراء أثارني بقوة و صعد بي فوق سحابة عالية! …يتبع…