أنيك زوجة مديري الفاتنة السكسي في حفل وداع الجزء الثالث

و ددت ساعتها لو أمزق فستانها و أنيك زوجة مديري الفاتنة السكسي إلا أنها دفعتني و طلبت مني أن نذهب تحت الإضاءة هناك بالقرب من الباب! مشينا إلى هناك وراحت جيلان تصعد نظراتها في جسدي من الأسفل للأعلى! وقفت هناك و قميصي الأبيض مفكوك الأزرار و كل من بنطالي والبوكسر أسفل ساقي و زبي شادد جاهز كي يمزق كسها. أعجبها بدني القوي و انتصابي الضخم الشديد. همست لي أن أدنو منها و أن أمتع جسدها وأن استمتع به فقالت برقة: أنا ملكك…اعمل في ما بدالك…خدني …خدني بين أحضانك.. وعلى طريقتك… لم تسمع أذني من قبل همسات كما سمعت من جيلان زوجة مديري! إحساسي بان فحلي و باني قادر على إرواء جيلان كان إحساساً يعبر بي البحار و يجعلني أكس الصم الجلاميد! أشعلتني كلماتها نارًا تأجج!! دنوت منها فقبلت صدري والحلمات بل عضتني منهما ثم راحت تنحني لتقبل سرتي و تعلقها و تدلك زبي لأدفعها أنا للحائط و أرفع طرف فستانها حتى خاصرتها! بدا لي الأندر خاصتها. رفعت هي ساقها و دعتني كي ألعق كسها. أزحت طرف كيلوتها للجهة اليمنى و رحت ألحس كسها الذي كان بالفعل يقطر عسل شهوته!
تشممت كسها العاطر المنتوف الشهي النظيف الناعم الملمس و كانه الحرير! رحت ألعقه بطرف لساني وهي تستمتع يبدو تمتعها من أناتها المنطلقة بمحنة عجيبة! بعد برهة من لعق شق كسها و داخله أولجت لساني بعمق لألحس جدرانه! كنت أبحث عن موقع جي سبوت الإثارة لديها!! علت أناتها و تقاربت و تسارعت وراحت ترتعش! أثارني ذلك بقوة و انحنت زوجة مديري الفاتنة السكسي للأمام و قبضت على شعر رأسي ورفعتها من عانتها! راحت تقبلني بشبق بالغ مجدداً وقد تركت أظافرها علامات بلحم ظهري!! أحسست بحريق الشهوة يلسع ظهري مما أثار زبري أكثر!! قضمت شفتها السفلى بقوة حتى أدميتها حقيقة لا مجازاً!! توقفت عن تقبيلها حتى نتنشق الهواء لانقطاع أنفاسنا! كذلك هي أخذت تدلك لي زبي فشدت من عروقه أشد و أشد. منحني مزيد من اللذة صورة عينيها الشقيتين الشبقتين المعلقتين بعيني و كذلك مصمصة شفتيها الرقيقتين! دفعتها للخلف ثم أولجت زبي في كسها! رحت أنيك زوجة مديري الفاتنة السكسي فأخذت بزازها الكبيرة تتأرجح فوق صدرها من قوة فعلي فيها! أطبقت جفنيها قليلاً و أوسعت ما بين ساقيها لتبدي لي فرجها أكثر و أكثر! على الرغم من قلة الإضاءة إلا انني لمحت كسها المثير الممتع. تصاعدت حدة اناتها في الخواء و كذلك في عقلي!
أحنت نصفها للأمام و دنت بطيزها مني و القت برجليها حول وسطي لانيكها عن قرب. استقر وجهها فوق كتفي و وجهي فوق كتفها ورحت أنيك زوجة مديري الفاتنة السكسي بعنف و قوة لتشنف أذني صرخاتها التي تشق الصمت و تلهب غريزتي. كذلك و لمتعتها و لشبقها البالغ مداه أخذت زوجة مديري الفاتنة السكسي تخمش ظهري بأظافرها التي كانت تنشبها مع كل دفعة من زبي! خمشتني مرات عديدة فكنت مع كل خمشة تحرق جلدي , أحس بشهوتي تتزايد و تتصاعد بما لا مزيد عليه! تزايدت حدة نياكتي لجيلان فرحت أنيكها بقوة مضاعفة حتى أحسست بتوتر بخصيتي لدرجة الانفجار! أحسست منيي سينبجس منهما بقوة! سحبت زبي من كس مديرة زوجتي الفاتنة السكسي سريعاً ثم انبجس منيي بقوة عل ى أرضية الغرفة الخالية! أن أنيك زوجة مديري الفاتنة السكسي وفي حفلة وداع زوجها رجل الأعمال كان متعة لا تقاوم, لذة لا تدانيها لذة! أن تتخيرني تلك الحسناء الغانية و تتذوق زبي من وسط مئات الأزيار كان إضافة إلى سجل فحولتي أعتز به! انتهينا لاهثين تكاد تتقطع أنفاسنا من فرط لهاثنا المتواصل و نظفنا عضوينا من منيي و منيها ! لحظات ثم لبسنا مجدداً ما كنا قد قلعناه ثم قصدنا الحمام سوياً فرحنا ننظف جيداً أنفسنا مجدداً قبل أن نذهب إلى حيث يقام الحفل في الطابق الثاني. وهم جالسون على إحدى الأرائك الممتدة, كان أصدقاؤنا في انتظار جيلان زوجة مديري الفاتنة السكسي. اتضح لنا أن زوجها رجل الأعمال قد أثقل في الشراب حتى سكر و غاب عن وعيه واستلقى فوق تلك الأريكة الجلدية! قررت أن أوصلهما إلى الفيلا خاصتهما يكون ذلك قرار رابحاً لي! نعم كان ذلك قرار منحني مزيداً من المتعة القاصية وفي عقر دار مديري!! هنالك ركبت جيلان زبي و امتطه كأنني حصان وهي فارس فهي تقودني! نعم كانت جيلان تقود عجلة النيك فتهبط و تصعد و يداها فوق راسها تارة ثم فوق كتفي تارة و تدور فوق زبي كالرحى تارة و تهرسني بكسها بان تتقدم و تتأخر فوق زبي! هنالك ناكتني زوجة مديرتي الفاتنة السكسي وهناك شاهدت عريها كاملاً كما نكتها و شاهدت عريي كاملاً!