أول تجربة تبادل زوجات لي وسكس جماعي ساخن

مرحباً يا أصدقائي. أنا اسمي هاني وأنا شخص متزوج في الرابعة والخمسين من العمر. واليوم سأروي عليكم قصة تبادل زوجات عربي ساخن وقعت لي. زوجتي هي أيضاً تعدت الخمسين. كان زواجنا قد تم في سن صغيرة، وكان لدينا أولاد أيضاً. وفي سن الخامس والأربعين كان أولادنا قد استقروا في حياتهم بشكل منفصل وتمت زيجاتهم. لذلك كانوا يقيمون بشكل منفصل ونحن أيضاً قررنا ألا نتدخل في حيواتهم. وأنا خرجت على المعاش المبكر. واودعت مبلغ مناسب من المال في البنك. لذلك، لم تكن نفقات البيت أبداً مشكلة. لكن حياتنا كانت رتيبة في ذلك الوقت وكنا نريد حقاً أن نفعل شيء ما غير عادي. لكننا لم نستطع أن نفهم ما كنا نفتقده. كنا قد قررنا أن نذهب في رحلة حول العالم لكننا كنا ما نزال غير سعداء كثيراً. وفي يوم كنت أتصفح الإنترنت ولم أكن أدري في الحقيقة ما كنت أبحث عنه. لكنني وجدت موقع مُعد خصيصاً لأولئك الناس الذين يحيون حياة نظامية رتيبة. أنشأت حساب عليه ووصفت أنفسنا وأمنياتنا. كنت محظوظ للغاية وأستلمت رسالة من أحد الأشخاص. كانت سيدة عزباء لكنها لديها صديق. كان اسمها أميمة وصديقها كان اسمه شاكر. وكانا أيضاً قد التقيا هنا على هذا الموقع ومن ثم أصبح في علاقة منذ عام. والان يرغبان في استكشاف المزيد ولهذا قاما بالاتصال بنا. أميمة كانت من مدينتنا بينما كان شاكر من مدينة قريبة. وقد أعتادا الالتقاء في عطلة نهاية الاسبوع. لم أخبرهم عن زوجتي لإنني لم أكن أعلم إذا ما كانت مستعد لبعض التجربة في الحياة. لكنني قلت في نفسي إذا التقت بهم وتحدثت معهم يمكنها ان تتفهم المرحلة الجديدة في حياتنا. أتيا إلى منزلنا وكانت زوجتي تنظر إلي وهي متفاجأة. قدمت إليهم زوجتي. وهي مضيفة جيدة ومنحتهم الكثير من الحفاوة. كانت سعيدة جداً باستقبالهم. تناولنا العشاء ومن ثم خرجنا لتناول الأيس كريم. تمشينا قليلاً، وشاهدنا التلفاز سوياً. وفجأة بدأت أميمة وشاكر في تقبيل بعضهم البعض. كنت أنظر إلى زوجتي وهي تنظر إليهم بعيون متفاجأة.
كما أنني أقتربت منها وبدأت أقبلها. وفجاةأقترب شاكر منا وبدأت يضغط على نهدي زوجتي. كانت على وشك الوصول إلى لكنني ذهبت إلى أميمة وبدأت أقبلها. بدأت أميمة تلعب بشعري وكنا نحضن بعضنا بقوة. كانت زوجتي تفكر لكن شاكر لم يكن يعطيها فرصة. كان الأفضل في المداعبة. أعتلاها وبدأ في تقبيلها بقوة. وبدأ في فتح ملابسها وجعلها عارية. وأميمة أيضاً نزعت ملابسها وأصبحت عارية تماماً. والآن أصبحت زوجتي عارية بلكامل وشاكر نزع ملابسه أيضاً. لابد أن أعترف أن قضيب شاكر كان أكبر وأضخم من قضيبي. وكان زوجتي تحدق فيه، وبدأت شاكر يطلب منها أن تأخذ قضيبه في يديها. أخذته لكنها كانت تشعر بالخجل فهي أول تجربة تبادل زوجات لها. أخذها شاكر يديها ووضعهما على قضيبه. كان قضيبه كبير وزوجتي كان عينيها يتلألأن. قلت في نفسي أن زوجتي الآن بخير. بدأت أداعب أميمة التي جليت على الأريكة وجذبت زوجتي أيضاً. وبدأت تضغط على نهديها وتقبلهما. شاكر وأنا أنحنينا على ركبتينا وكنا نلعق السيدتان بشكل رائع. كانا يتأوهان من المتعة. وضعت زوجتي يديها على نهدي أميمة وبدأت تضغط عليهما وكانت أميمة تفعل نفسي الشيء لزوجتي. كنت أرى أن زوجتي تستمتع بالأمر. كان كلانا سعيدين ومستمتعين بهذه الخطوة المختلفة في الجنس مع تبادل زوجات ساخن. كان لأميمة قدرة تحمل أكبر من زوجتي التي قالت لشاكر أنها على وشك الرعشة من فضلك نكني … من فضلك نكني بقضيبك الكبير. إنه حقاً ضخم.
ابتسم شاكر ونيمها على الأرض. وفتح ساقيها ومن ثم وضع قضيبه على كسها. بدأ يفرك قضيبه على كسها ومن ثم دفعه. بدأت زوجتي تتأوه …. آه آه كسي غير مستعد لهذا المتوحش الكبير … غنه ضخم… كان شاكر يدفع بقوة وينيكها بعنف. وكانت زوجتي تحرك مؤخرتها بسرعة وفجأة أنتفض جسدها بقوة ومن ثم هدأت ثانية. علمت أنها بلغت رعشتها. وكان شاكر أيضاً يزيد من سرعته ومن ثم فرغ كل منيه في داخل كسها. كما أنني أعتليت أميمة وفتحت ساقيها أيضاً. أخذت أميمة قضيبي في يديها وبدأت تفركه على كسها. كانت ترتعش وتتأوه آآآآه آآآآه حبيبي. دفعت قضيبي بقوة وأدخلته في كسها. كان باب كسها مرحباً بي وبقضيبي الذي دخل بكامله فيها. كانت تحرك مؤخرتها في دوائر ومستمتعة بالنيك القوي. وأنا أيضاص مستمتع بدخول قضيبي إلى حرم كس مختلف. كنت على وشك القذف فقلت لأميمة ذلك التي بدأت تزيد من سرعة دفعها لمؤخرتها وأمسكت بقدمي الأريكة بقوة وأنا أيضاً زدت من سرعة دفعي. أفرغ كلانا شهوته في نفس الوقت مع أصوات متعالية من التأوهات. ومن ثم هدأ جسدانا وأرتحنا. نمت على الأرض وأعلتني أميمة. بينما كان شاكر ينام عارياً على جسد زوجتي العاري التي استمتعت كثيراً وأنا أيضاً بأول تجربة تبادل زوجات .