لمسة المدلكة الساخنة تقود إلى نيك حار

مرحبا أصدقائي، أنا اسمي عادل. أنا عمري 22 عاماً و أريد أن أشارك معكم تجربتي و هذا ما حدث لي الأسبوع الماضي. و التي لم أكن أعلم حقيقة أنها يمكن أن تحدث معي . كنت ذاهباً إلى شرم الشيخ مع الأصدقاء . نزلنا في أحد الفنادق ، وأقمنا حفلة طوال الليل ، لذلك استسلم الجميع للنوم . ذهبت إلى الاستقبال وطلبت إحضار المدلكة لي.قال لي – نحن لا نرتب هذه الاشياء لكن يمكنك أن تتصفح الإعلانات على الإنترنت، ويمكن تحديد موعد من هناك. اتصلت ببعض الأماكن وكان أحداها مستعداً لترتيب المدلكة لي. طلب مني أن أنزل الآن. كان الجميع يغطون في النوم، لذلك ذهبت وحدي. أخذت سيارة وذهبت إلى هناك. وكان المكان في المدينة القديمة داخل الشوارع الصغيرة جداً. لكن عندما دخلت المبنى، أصبت بالدهشة. كان المبنى ضخم من الداخل فدخلت إحدى الغرف. كان هناك شخص يقف على المدخل وطلبت منه الخدمة. أخبرته أنني كنت قد تحدثت على الهاتف. فطلب من شخص ما أن يأخذني إلى الطابق السفلي. ذهبت إلى هناك. كانت الغرفة صغيرة جداً واثنين – ثلاثة فتيات كانوا يجلسون هناك. هذا الشخص طلب مني أن اختار إحدى الفتيات. اخترت واحدة كان يبدو وكأنها فتاة جديدة. وغالباً لا يتجاوز عمرها العشرين. عيون جميلة، وبشرة بيضاء. كنت أقول في نفسي لابد أن لمسة المدلكة ساخنة جداً. كانت تبتسم واخذتني إلى غرفة صغيرة أخرى. وأعطتني منشفة لي وطلبت مني نزع جميع ملابسي بما في ذلك الملابس الداخلية. نزعت جميع ملابسي ونمت على الطاولة. كان وجهي إلى الأسفل و هي غطت مخرتي بالمنشفة. بدأت الضغط على كتفي ثم الرقبة. كانت يداها ناعمتين جداً ولمستها رائعة. كنت أشعر أنني في السماء وكنت استرخي على نحو مذهل. فجأة، شعرت بأن يديها كانت على مؤخرتي وكانت تضغط عليها. كان لديها الكثير من الزيت في يدها ثم بدأت تفرك إصبعها على فتحة شرجي.

كان شعور رائع. كنت اشعر بحماسة كبيرة. وأغلقت عيني. فجأة شعرت أنها كانت تحاول دفع إصبعها داخل فتحة شرجي. ويدها الأخرى لا تزال تضغط على مخرتي. ثم وضعت يدها على قضيبي وبدأت في الضغط عليه. كنت مستمتعاً بكل ذلك للغاية وهي تضغط على قضيبي. فجأة سمعت صوتها. هل تريد هذا؟ قلت لها – نعم. قالت لي – من أجل الخدمة الكاملة أدفع 200 جنيه زيادة. لم أكن استطيع أن أقاوم حيث كنت قد فقدت السيطرة على نفسي. كان قضيبي منتصب جداً الآن وأريد النيك. لم تكن أول تجربة جنسية لي. لكنها نشطت الهرمونات الجنسية لدي من خلال إعطائي هذا التدليك الساخن. كنت اتسول لها الآن .. من فضلك مارسي الجنس معي. اسمحي لي أن أنيكك. ابتسمت وقالت لي – طيب حبيبي. و مرة أخرى أخذت قضيبي في يدها وبدأت تسحبه. كان شعور رائعاً جداً و ساخن. كان قضيبي أطول من أي وقت مضى. أعتلتني وجلست علي. بدأت تفرك كسها في قضيبي. كانت ساخنة جدا .. وأنا كنت أتنفس بسرعة وبسخونة. كانت تبتسم وأيضاً تضغط على صدري. ثم دفعت نفسها وأقامت قضيبي بيد واحدة ثم جلست عليه. اندفعت إلى أسفل بقوة جداً، وبدأت في الصراخ … كنت أشعر بألم عظيم لكنها وضعت يديها على فمي وكان تدفع نفسها صعوداً وهبوطاً بسرعة. انها تجعل قضيبي ينبض بسرعة .. سريع جداً … و كنت أنا أيضاً أدفع قضيبي لأعلى أنيكها بقوة بشكل كامل. قلت لها- أنا على وشك القذف الآن. نزلت من على قضيبي على الفور وبدأت تقوم بالاستمناء لقضيبي. خرج كل المني من قضيبي وغط جسدها بالكامل.

أصدقائي كان إحساس ساخن جداً جداً – مثير جداً. أنا راض تماماً عن هذه التجربة. حتى صديقتي لم تعطني مثل هذا التدليك العظيم و المثير. أردت أن أمارس الجنس معها أكثر لكنها رفضت. نظفت جسدي وطلبت منها أن تعطيني جنس فموي. اخذت قضيبي في فمها وبدأت تمصه مثل المصاصة. كانت تلعق أيضاً بيوضي وإصبعها تسير داخل فتحة شرجي. كان قضيبي قد أنتصب في 20 دقيقة. أنحنت على ركبتها وطلبت مني أن أمارس الجنس معها في و ضعية الكلبة. كنت سعيداً جداً وبعد ذلك بدأت أضع قضيبي على كسها و أدفع بقوة. كان قضيبي بدخل بأكمله في كسها مرة أخرى ومارست الجنس معها لما يقرب من 20 دقيقة. كانت تهز مؤخرتها وتأخذ قضيبي أعمق ما استطاعت. كانت تقول لي – قضيبك رائع. قضيبك سريع. قضيبك كبير. أحب هذا. نيكني بقوة .. نيكني أكثر .. نيكني بقدر ما تستطيع .. وظللت أنيكها حتى أنزلت مني الساخن في كسها . ضغطت على مؤخرتها بسرعة ثم زدت سرعتي. كانت تتأوه من المتعة . كلانا بلغ رعشته في نفس الوقت لكننا أصبحين متعبين. ونمنا على الطاولة وهي نامت علي. لم نقم من وضعنا إلا حين طرق شخص ما  على الباب، حينها فقط قمنا وأرتديت ملابسي ودفعت إلى المدلكة ثمن النيكتين.