أول تجربة جنسية لي في حياتي مع حبيبي

كانت الأيام تكر عليّ وقد تناقصت عدد مكالمات الهاتف كثيراً. رحل أشرف إلى أمريكا في آخر شهر في عام 2010 وقد انقضت الشهور الأولى القلائل دافئة وادعة بما تعود عليه من محادثتي عبر السكايبي كثيراً. وفيما الأيام والاسابيع تمر علينا تحولت محادثات السكايبي إلى مكالمات صوتية طويلة التي ما لبثت أن قلت حتى تلاشت الآن. فهو يتصل بي هاتفياً مرة كل شهر وأنا ما زلت عزباء غير متزوجة وفي انتظار عودته ليقدمني لوالديه. والحقيقة أن أشرف أقلقني كثيراً عندما كشف لي أن والداه يبحثان له عن خطيبة من أقربائهم. تعرفت على أشرف فترة الجامعة حيث كنا أنا وأشرف لا نكاد نفترق وما زلت أذكر كيف وقع في غرامي وكيف أتي بي إلى الفراش. واليوم سأقص عليكم أول تجربة جنسية لي في حياتي والتي خبرتها في عام 2008 في أيام الصيف الحارة وقت إذ كنا ندرس أنا وأشرف في نفس الكلية. كنا بالفعل قد أحببنا بعضنا بعضاً، وقد اعتاد أشرف أن يهديني الهدايا ويحول أرصدة الهاتف دون أن يطلب مني مقابل، أقصد مقابل جنسي. والمرأة أو الفتاة لا تحب كثيراً الرجل الذي يكون متطلباً للجنس طوال الوقت، ولكنهم يمارسوا الجنس وبحب مع هؤلاء الذين يشعرن معهم بالأمان. كان أشرف في ذلك اليوم كما في غيره حيث تناولنا البيزا في مطعمنا المفضل وفجأة انفجر واقفاً وسحبني إلى شقة له.

كان معه دراجة بخارية أنيقة جداً فركبت وراءه ولم نستغرق وقتاً طويلاً حتى كنا أمام شقته. أدار أشرف المفتاح في طبلة الباب ودخلنا لأجدها خالية. استرحنا فوق أريكة ممددة وأدار اشرف التلفاز وراح يشغل أغاني رومانتيكية واستراح جانبي. احتك فخذه الأيمن بفخذي الايسر واثارني حقيقة لينظر إليّ هو مبتسماً بلطف. عاودت النظر إليه وابتسمت أنا كذلك.  ودون أن يضيع وقتاً سحبني أشرف اليه وراح يقبلني. صحت ضاحكة مبتعدة:” ايه…. بتعمل ايه…؟ ولكنه لم يجب بالكلمات بل بالقبل المشبوبة بالعاطفة الجنسية الملتهبة الحارقة. وسريعاً تراخت يديه فوق نهديّ يدلكهما برفق. ولأكن صريحة معكم، أنا لم أكن جادة في أن ابعد عنه بل أحببت أن أخبر                        أول تجربة جنسية لي في حياتي مع حبيبي؛ لأني كنت استشعر لمساته وأستمتع بها. راحت انفاس أشرف تتصاعد في الوقت الذي راح يلصق جسده بجسدي. أنامني فوق الاريكة وراح يميل فوقي حتى اعتلاني. كان قضيبه المتحفز لامس جسدي استشعره لصلابته. الآن راح أشرف يقبلني ويدلك بزازي برقة، بينما أنا تتثاقل أنفاسي وتعلو تنهداتي. وكأني فقدت جزءاً من عقلي لتتسلل يدي لتلامس قضيبه. نظر إليّ. ارتسمت فوق شفتيّ ابتسامة وراح أشرف يفك سحاب بنطاله لأرى وحشاً صغيراً ولتخرج آهة من فمي. وضعه في يدي حتى اداعبه فيما هو راح يخلع عني ثيابي.

في البداية، فكك أزرار قميصي وألقاه بعيداً. وخلع حمالة صدري واتشعرت الخجل لحظتها وأخفيت ثدييّ بكفيّ. رفع أشرف يديّ وراح يطبع قبلاته فوقهما ويشد حلماتي وقد بدأت أنا أستشعر بحلاوة الجنس تسري في جسدي. الان خلع أشرف خلسة كلوتي ولم يعد بإمكاني إخفاء ه! راح يداعبه ويتحسسه كأنما يكتشفه. مد يده على شفري كسي وأخذ يدلكهما وأنا أتلوى من اللذة والنشوة وليميل بعدها فوقه وليلحسه بشهوة عارمة ولأجرب أنا أول تجربة جنسية لي في حياتي مع حبيبي وقد وصلت هزة الجماع مرتين وأشرف يلحس كسي لحسا عنيفاً. غرقت يده بعصائر كسي الفواحة ولمساته كانت تطلق من صدري انات اللذة. غرز أشرف إصبعه في جوف كسي لاحتضنه أنا بشدة وهو ما زال يبعبصني بإصبعيه. راحت أناتي وآهاتي تدوي ليرفع هو ساقي ويفرق ما بينهما ليتمكن من كسي. كان أشرف في تلك اللحظة يقوم بإصبعه ما يقوم به قضيبه داخلي لتنبجس عصائر كسي الساخنة مغرقة باطن فخذيّ. أهتجت بشدة ورحت أشتاق إلى قضيبه داخلي. قعد أشرف بين ساقي ووضع قضيبه في مدخل كسي لأحس أنا بحرارته ونبضه. مال أشرف فوقي وطبع قبلة فوق شفتي ليغوص وحشه داخلي. أسكنه داخلي. لم يتحرك أشرف لدقيقة ليجعلني ساكنه الجديد يتعود على عشه الجديد. لا أخفي عليكم انني كنت أنا من أومأت وتأوهت إليه أن ينيكني. راح أشرف يدفع ويسحب قضيبه داخلي ليسحق جدران مهبلي. ظل أشرف يفلحني من تحته لمدة خمس دقائق إلى أن انداحت سوائله داخلي. كان أشرف قد غرق بعرقه مثلي وقد أفرغ كل حليبه داخل كسي ليسحب برقة هائجه مني. دقائق أخرى من المداعبة وانتصب قضيب أشرف وعاودته شهيته وكأنه لا يشبع ليثيرني أنا كذلك تهيجه. طلب مني ان أعتليه وأركبه وهو ما حدث وانزلق قضيبه داخلي. دقائق خمس وراح يشهق ويضاعف من رتم نياكته و؟؟أنا من فوقه تشنج جسمي وأحسست برعشة تجتاحني. تقطر ماءه من جوفي بعد ان قمت عنه وتعاقبنا على الحمام لنغتسل. أشبعني أشرف من الجنس وشبعت ونظرت في عينيه لأجد السعادة تشع من عينيه وليقبلني هو مجدداً وطويلاً حتى ننهض ونلبس ثيابنا.