الشهوة الجامحة والنيك القاسي مع زوجة صديقي

مرحباً بالأصدقاء. سأخبركم في تلك القصة عن واقعة وقعت لي شخصياً، عن واقعة الشهوة الجامحة والنيك القاسي مع زوجة صديقي قبل عام من الآن. أنا مراد، 48 سنة، أعمل فش القطاع الحكومي مهندساً وقد ماتت عني زوجتي لمرضها منذ فترة طويلة وكنت آنذاك ابن الخامسة والثلاثين، فحملت مسئولية طفلين صغيرين تركتهما لي زوجتي. والحق أن كل معارفي وعائلتي نصحوني أن أتزوج غير أنني لم أشأ أن أحضر امرأة أب لطفليّا فتقسو عليهما وأكون سبباً في عذابهما. تحملت الكثير من ألم الشهوة الجامحة تجتاح جسدي بسبب ذلك. كان لديّ صديق اسمه سمير يعمل معي نفس الوظيفة وكانت الشركة قد وفرت لنا شقتين في نفس العمارة للسكنى بزوجتينا. اعتدنا أنا وسمير أن نقضي الإجازات مع بعضنا في اللهو والشراب وغيرها وكذلك زوجتينا وتوثقت علاقتنا بشدة. وبعد أن ماتت زوجتي لم أجد سوي سمير وسلوى زوجته للوقف بجانبي وخاصة بجانب طفليّا اللذين تعودا أن يذهبا إليها في الطابق السفلي أسفلنا مباشرة بعد عودتهما من المدرسة ليعودا بيتي بعد عودتي أنا. كنا أنا وسمير نحب أنا نمارس هواية كرة القدم مع باقي الزملاء في النادي وحدث مرة أن سقطت على قدمي فحدث لي تهتك في الاربطة مكثت على إثرها في بيتي اسبوعاً تقريباً.

كان في ذلك الوقت تتطلب منا الحكومة أن نقوم بجولة ميدانية وكانت تتطلب أربعة أيام تقريباً ولما كنت أنا في إجازة ذهب سمير فقط وتخلفت أنا وسلوى زوجته والطفلان. كانت سلوى تعتني بي كثيراً وكانت تحضر لي الطعام وتقوم بعمل المرأة في البيت. ولكن لا أعلم كيف نسيت أنها زوجة صديقي وأني رحت أنظر إليها نظرة الأنثى وفقط. كنت وحيداً في المنزل أشاهد فيلم هندي رومانسي وكان طفليّا قد ذهبا في رحلة لمدة يومين. حضرت سلوى إلى المنزل في الخامسة مساءاً من عملها لتلقي عليّ التحية: ” عامل ايه النها ردة؟ بس انت بتمشي وتمام اهه…هعملك شاي معايا.” ذهبت إلى المطبخ وعادت بصنيه الشاي وكانت مرتدية روب شفاف ونصف صدرها الأبيض أمامي وشعرها فاحم السواد ملقى خلفها. تمكنت من رؤية حمالة صدرها الحمراء، بل وفارق ما بين نهديها الممتلئين. الشهوة الجامحة تملكتني وحصل ما حصل من النيك القاسي مع زوجة صديقي سلوى التي لم تكن أمامي في تلك الساعة سوى أنثى يشتهيها رجل لم يمارس الجنس منذ سنوات. ربما لأني كنت منهمك مع أطفالي وفي عملي، فلم أكن أستشعر الشهوة الجامحة، أما الآن فأنا عاطل من العمل وليس هناك أطفال وانا وهي بمفردنا.

ظللت أراقبها ومما أهاجني مرور مشهد مثير جنسي فوق الشاشة. جلست بجانبها وألقيت يدي على حجرها لتفاجأ هي وتقول: ” انت بتعمل ايه؟” فأجيب: ” انت جميلة أوي النهاردة وسكسي”. تعجبت ورمقتني باندهاش وقالت: ” مراد انت في وعيك؟ ” فأقول مغازلاً وقد سيطرت على الشهوة الجامحة وشهوة النيك معها: “ايوه…بصراحة مش قادر استحمل نبقى لوحدنا من غير ما اعبرلك عن حبي”. أمسكت هاتفها لتطلب رقماً ويداها ترتعشان لأختطفه بشدة منها وأغلقه وألقيه بعيداً. هرولت سلوى ناحية الباب لأقبض فوق ذراعها بكفي وأجذبها من روبها فيتمزق وتبدو بزازها من تحت الستيان أمامي. وقفت كالتمثال. سحبتها إلى حضني وهي تحول أن تتملص مني ولكن سدى.   ألقيتها على الاريكة بكل قسوة وألقيت نفسي فوقها. مزقت حمالتها ورحت ألتهم بزازها واحدة بعد الأخرى. كانت تدفعني عنها ولكن ثقلي لم يدعها تهرب. كنت ألحس بزازها وأمتصهم وأضغطهم بكل شدة وكأنما أريد أنت أستدرك أيامي الفائتة بدون النيك القاسي كما كنت أمارسه مع زوجتي. كانت تشد شعري وتقاوم وتصوّت وأنا في عالم الشهوة الجامحة وقد أشعلت ناري. كانت هي أيضاً قد فقدت السيطرة على نفسها وبدأت تذكر الأنثى داخلها. راحت تفتح ساقيها وكأنما تدعوني ليها. هدأت أصابعها التي كانت تمزق شعري لتسكن وتداعبه بلطف. أدخلت يدي من تحت الكلوت الأسود الرقيق ورحت أدلك كسها وأنا قضيبي قد كاد يتمزق من تصلبه. راحت تأن سلوى وأنا أصابعي تنغرز في لحم كسها الطري الأملس المنتوف. راحت توحوح وتتأفف لأخلع كلوتها وأحررها منه. كان كسها قد تندّى بسائل شهوتها. بكل قسوة رحت أرفع ساقيها وأضغطهما عل بطنها لدرجة أن فخذيّها يلامسا بزازها. ظهر لي كسها المثير وجن جنوني. لم أذكر ساعتها سوى الشهوة الجامحة ومعاودة النيك القاسي كما في الأيام الخوالي. دفعت قضيبي المتشنج داخلها لتشهق سلوى وتغمض عيننيها وتزمهما بشدة. كأني أضاجع أنثي لأول مرة وأحسست بحلاوة ولذة كبري. سخونة كسها الذي يحتضن قضيبي أشعلت ناري فرحت أنيكها كأنها الأنثى الأخيرة في العالم وقد وقعت من نصيبي. راحت سلوى تصوّت من تحتي وأنا لا أعتقها بل أنيكها النيك القاسي وقد تمطيت بجسمي فوقها لألتقم بزازها بفمي.  توتر قضيبي ورحت أنعر كما ينعر الجمل عند ثورته. أحسست أن بركان على وشك الانفجار وسلوى تشدنى من تحتها وقد ابيضت عيناها فلم يبقي هناك سواد. شهقت شهقة كبرى وأخرجت أن قضيبي من كسها لأقذف فوق ثدييها. بعده لم تشأ سلوى أن تخبر زوجها بما حصل ورحت انا اتوسل أليها لتلتمس لي العذر وقد تحججت بحجج كثيرة وبعدت عني لتسكن في مكان آخر.