أول نيكة في حياتي مع سهى وإزاي فتحت كسها بقوة جامد

دي قصة أول نيكة في حياتي في ليلة دخلة مع سهى اللي نكتها ومزقت كسها جامد لإني شهوتي كانت ساخنة ساعتها وما قدرتش أصبر قدام جسمها الساحر ونكتها نياكة حامية جداُ ما دقتش أجمل منها في جياتي وسبعتها من زبري اللي بتعشقه وتحبه أوي. كنا ساعتها مراهقين وكل واحد مننا عنده شهوة جنسية عالية وكنت متعود على ملاعبتها والاحتكاك في طيزها لغاية ما أقذف مني في هدومي من شدة المحنة بس أصريت على إختراق زبري لكسها عشان أدوق طعم كسها وأجربها في أول نيكة في حياتي وما كنتش أرعف إن كسها ممتع للدرجة دي وفيه سخونة كبيرة وفضلت أنيكها بعد الحادثة دي لمدة تلات سنين حملت فيهم وسقطت الحمل وبعدين عملت عملية ترقيع لغشاء بكارتها وإتجوزت من طيار وما بقيناش زي الأول. ويومها لقيت نفسي لوحدي في المنزل وبما إنها كانت ساكنة جنبي فناديت عليها في المنزل بحجة إن والدتي محتجاها عشان ما أثيرش أهتمام والدتها وكان سهي عارفة إن عايز أنيكها وهي بتحب النيك أكتر مني وجاتني على طول على البيت ولما دخلتها قفلت الباب وحضنتها جامد وكانت أول مرة الاقي نفسي معاها في مكان مقفول وبطريقة تساعدنا على النبك بهدوء. ولما جيت أبوسها من بوقها كانت هي بتبوسني بطريقة أكثر حرارة وأقوي وبتطلع لسانها من المحنة وتتنفس بشكل أعلى من أنفاسي وما كنتش أعرف يومها إن الواحدة بترتفع محنتها زي محنة الراجل وده راجع فنها كانت أول نيكة في حياتي وكملت دخلتي على سهي اللي كانت أقرب مني أكتر من أي وقت قبل كده. وبعدين قلعتها الفستان وسيبتها بالكيلوت والسونتيانة بس وهنا ظهرت تضاريس جسمها الساحر كلها قدامي واكشفتها لأول مرة في حياتي. وما طولش الموضوع لغاية ما قلعتها الكيلوت الأسود جامد وشوفت كسها اللي كان الشعر فيه زي الابة وبرغم حرارتي وشهوتي بس ما كنتش أقدر أمصه والحسه لإني ما بحبش الشعر وكنت دايماً باحلق زبري.

حسست على كسها لغاية ما اكتشفته وشوفت إنه حلو زي ما بيحكوا عنه وفي الوقت نفسه قلعتها السونتيانة السوداء اللي كانت لابساها وساعتها بدأت نبضات قلبي تزيد ويخفق جامد لإني مش متعود على البزاز وزي ما قولتلكم دي أوي نيكة في حياتي وقبل كده كنت بأمارس معاها الجنس سطحي بس لغاية ما أقذف وأطفي محنتي. كانت بزاز سهى حلوة أوي وملبنة وعندها حلمات بلون وردي فاتح أوي ولما لمستهم أنتصبوا أوي وبدات امصهم وأرضعهم لغاية ما بقيت هايج زي التور ونزلت إدي مرة تانية على كسها ولاحظت إنه مبلول لغاية ما أتبلت صوابعي من مياه شهوتها. نيمتها على الأرض وركبت عليها أبوسها وأمص في بزازها وقلبي نبضاته بتزيد في أول نيكة في حياتي. وساعتها بدأت أسمعها بتتكلم بصوت مخنوق يلا يا حبيبي نيكني كسي مولع نار مش قادرة أصبر أكتر. مسكت بإيديها سوستة البنطلون وفتحتها وطلعت زبري بإيديها وكان زبري واقف زي الحديد ومررت إيدي عليها وبصيت عليه عشان تشوف زبري لأول مرة في حياتها وكانت هيجانة عليها من فترة طويلة. ولما بدأت تمصه حسيت إن زبري ولع من الشهوة وحسيت إن المني وصل على الأنبوب وسيخرج من الفتحة ومش ممكن أمنعه وهنا جيبت مني زبري بقوة على وشها وأنا بأصرخ من الشهوة واللذة وبعدين مسكت زبري وبدأت اسمحه على وشها وشفايفها وهي بتلحس مني وترضع رأس زبري جامد وبتطلب مني أكون جامد عشان أنيكها نياكة تانية في كسها بعد أول نياكة بينا وإحنا عريانين من ير إختراق زبري لكسها. ويومها حسيت بسهوة جنسية رهيبة من كتر ما شوفت حلمات وبزاز وكسها المشعر وحسست على طيزها الطرية بصوابعها اللي اتملت بريحة الطيز وعلى الرغم من إني جيبتهم إلا إن زبري فضل واقف وما توقفتش سهى عن الرضاعة وتمرير إيديها عليه وهي مصرة على النيك ومن قلة خبرتي ما كنتش أرعف إن اختراق زبري لكسها معناه فض غشاء بكارتها وفتحها.

بعد ما بقيت جاهز للنيك من كتر ما رضعت زبريركبت عليها مرة تانية بحيت بقى صدري على بزازها وأنا بابوسها ومسكت سهى زبري ومررت إيديها عليه فزاددت سخونتي وأنا جاهز لأول نيكة في الكس وحسيت بعد إن زبري بيلمس كسها المشعر ورأسه ما بين شفراتها وحضنتني سهى وقالت لي: حبيبي ما تعذبنيش وأنا هيجانة دخل زبرك في كسي ودوقني النيكة اللي كنت بأحلم بيها من ساعة ما عرفتك. ما حسيتش إلا وأنا باحط جسمي كله علياها وبادفعه نحية كسها لغاية ما دخل راس زبري في كسها. بقيت ادخل نص زبري واطلعه بسرعة كبيرة وهي بتتمحن وتشدني عليها لغاية ما سمعت صوت غشائها بيتمزق وغطس زبري  في كسها لغاية بيوضي. بقيت ادخله واطلعه بسرعة كبيرة ومن سخونة كسها ولذته حسيت مرة تانية اني هاقذف وبدأت أتنهد زيها. كنت باتنهد بصوت عالي لغاية ما قذفت زبري جوه كسها بعد أول نيكة في حياتي .