ناكوني أربع شباب وشبعوني نيك وسكس لما هربت من المنزل

حكايتي حقيقية لما ناكوني مجموعة شباب وشبعوني بأزبارهم وكل واحد كان عنده زبر كبير وقطعوا طيزي وكسي من كتر السكس والنيك والجنس اللي مارسوه في كسي ومن ساعتها وأنا بأحترف الجنس والنيك. في اليوم ده كان عمري عشرين سنة بس وهربت من المنزل بعد ما زعلت مع مرات أبويا وكنت عارفة إن أيويا هيضربني لإنه بيحبها وزبره بينتصب لما يشوفها واقفة قداموا وبما إني بنت جميلة وكل الرجالة بتعشقني فكانت مرات أبويا بتغير مني وتتعارك معايا على أتفه الأسباب ولما طلعت من البيت ما قتش مكان أروح له وفضلت أتمشى في الزقة والشوارع لغاية ما لمحني واحد من الشباب وعم نفسه راجل طيب وغرضه نبيل وقال لي إنه عنده مأوى وممكن أروح له معاه وفرحت أوي. رحنا على أحد العمارات اللي كانت موجودة في قلب المدينة وكان بيته في الدور السفلي ودخلت معاه وقدم لي الشراب والطعام وبعدين قرب مني وبدأ يعبر لي عن تقديره لأنوثتي وجمالي وحاولت إني أبعده عن أفعاله بس هو كان مصمم على الموضوع وهنا سمعت صوت ضحكات عالية فعرفت إنه مش لوحده في المنزل ومعاه مجموعة من الصدقاء. خفت أوي وكانت دي أول مرة يفتحوا كسي وينيكوني فيها. وبعد ما يئس من إني أسلم نفسي له مسكني بالقوة ورماني على الأرض وبدأ يبوسني بالقوة وساعات يعضني من شفايفي وأنا خايفة وبعدين طلع زبره من البنطلون وكان زبره مخيف وكبير وما كنتش شوفت زبر قبل كده. وطلب مني إني أمصه بالقوة وبدأت أمصه وأنا خايفة ومع ذلك كانت متعة الزبر رائعة وهو واقف جوه بوقي وبينما أنا بأمص له لقيت تلات شباب تانين واقفين حوالينا وكل واحد فيهم ماسك زبره الكبير بإيديه بيدلكه ومستني دوره ودول اللي ناكوني وعلموني السكس والنيك. وبينما أنا بأمص زبر الشاب الأول مسكني واحد منهم من وسطي وقلعني الكيلوت وفجأة حسيت إنه بيدخل زبره في كسي وأترجيته إنه ما يعملش كدهبس هو ما أهتمش بكلامي وبصق على زبري ودخله جامد ومزق غشاء بكارتي وأنا بأرضع زبر الشاب الأول.

وما طولش الشاب اللي مزق غشائي نياكته وطلع زبره وحسيت بيه بيقذف المني على ضهري ومسح زبره وبعدين جاء نيك الشاب التاني وكان أصر واحد فيهم وطلع زبره وكان أضغر شوية من الزبر اللي ناكني ودخل زبره في كسي وأختلط زبره بدم غشائي وهو بينيكني وفي الوقت ده قذف الشاب اللي كنت بأرضع زبره في بوقي وكان طعم منيه ساخن جداً وحامض وأجبرني على أني أبلعه كله وبعدين طلع زبره وقرب مني الراجل اللي كان مستني دوره مع اللي ناكوني وكان أكبر واحد في السن وشعره مليه الشيب وهو تقريباً في سن الخمسين وطلع زبره اللي كان أكبر من كل الأزبار اللي ناكتني ومخيف أوي وغليظ جداً وبصعوبة قدرت أدخله في بوقي الغير وبدأت في اللحظة دي أمصزبره والشاي التالت بينيكني في كسي لغاية ما قذف مني زبره على ضهري وبقى المني يسيح على بطني ويسقط على الأرض من كتر غزارته بينما فضلت أرضع للراجل ده. وبعد كده قلبني لغاية ما قابلته وقعد على الأوض وحطني في حجره ودخل زبره في كسي وفضل ينيكني لغاية ما طلع زبره ورجعه في بوقي وقذف جوه بوقي وبعدين طلع زبه ورجع شوية لوراء وبص على صحابه التلاتة اللي ناكوني وكلهم ماسكين أزبارهم في إيديهم وأزبارهم منكمشة وبعدين طلبوا مني إني أروح على الحمام عشان أنضف نفسي كويس استعداداً للسهرة عشان ينيكوني جماعي المرة دي مش زي نيك المرة الأولى. وهنا امتزج جوايا الشعور بالخوف مع المتعة في الوقت نفسه وكنت عارف حتى قبل ما أطلع من المنزل إن مصيري هيكون النيك والأزبار فن الشارع ما بيرحمش وعشان كده حطيت في ذهني ن أمتعهم بالسكس وهم يوفروا لي الأمان والكل لغاية ما ألاقي مخرج من اللي أنا فيه.

وفي السهرة قرب مني الأربعة وهم عريانين وأزبارمنتصبة زي السيوف وأنا عريانة ما بينهم ويومها كانت ليلة دخلتي بس مع أربعة أزبار غليظة مع شباب أغراب ناكوني مش مع فتاة الأحلام. التفوا حوليا في شكل دائرة وكانوا كلهم سكارى وبدأت أشوف أزبارهم وكل واحد فيهم بيشدني من شعري ويصر على إني أمص زبره وتداول بوقي على الأزبار الأربعة في المص والرضع. بدأ الخوف يروح عني تماماً وبعدين نام الراجل الكبير على ضهره وقعدت على زبره وحسيت بشوية ألم في كسي لإنه كان لسة مفتوح من وقت قريب بس اللذة كانت موجودة وركبت على زبره وجاني الاب الأول ودهن زبره بالكريم ودخل زبره في طيزي وأنا بأتوجع لإنها كانت أول مرة زبر يدخل طيزي والشاب الصغير حط زبره بين بزازي وبدأ ينكني في بزازي وبقيت أمص الزبر المتبقي. فضلت على الحالة دي ربع ساعة وبعدين حسيت بتعب شديد ووقعت على الأرض وهم وقفوا حوليا وبدأوا يقذفوا منيهم على وشي وأنا مغمضة عيني. قضيت الليلة معاهم وفي الصبح هربت منهم وأنا دلوقتي شغالة في بيت دعارة.