أمي عاشقة الأزبار و الرجال الغرباء بينيكوها في البيت من غير ما أبي يعلم

أهلاً هأحكيلكم النهاردة عن قصة خاصة بيا وهي إن أمي عاشقة الأزبار فكانت أمي بتتناك من رجالة غريبة ينيكو أمي في غياب والدي وأنا شايف أمي والرجالة بينيكوها يومياً وهي ما تتعبش من الجنس والنيك مع كل الأنواع من الرجالة لإن كل اللي يهمها هو الفلوس والهدايا بس بينما والدي المسكين بيجي بالليل عشان ينكيها فيلاقي كسها شبع من الأزبار اللي ما تتعدش. دي قصة حقيقية عن السكس والخيانةالزوجية. أمي اسمها رحمة وعندها واحد وأربعين سنة وأنا امي عادل وعندي واحد وعشرين سنة وعندي أخ أصغر من بسنتين ومن ساعة ما كنت صغير وأنا شايف أمي بتدخل رجالة غريبة البيت وما كنتش أعرف إن أمي بتحب ازبار وهم بيدخلوا عشان ينيكوها ويمتعوا كسها الي ما بيشبعش من النيك لإن أمي بتعش الأزبار بشكل لا مثيل له. أول مرة عرفت إن أمي عاشقة الأزبار جوه بتتناك في أوضة النوم كانت لما دخل عندنا راجل أنيق مما يشبهش والدي خالص وكانت ريحته حلوة ملت أنحاء البييت ولما فتحت الباب له مسح على رأسي وطلع من جيبه فلوس وأدهاني ودخل على أوضة أمي وكنت ساعتها صغير وفرحت بالفلوس ورحت أشتريت حلاوة ولما رجعت سمعت أصوات تأوهات طالعة من أوضة أمي وهي بتصوت وأفتكرت إن الراجل كان بيضربها وأخدتني الغيرة على أمي وفتحت باب الأوضة عليهم وكان المشهد حامي أوي لكا شوفت الراجل حاطط رجلين أمي على ضهره وهي عريانة على الآخر وهو عريان كمان وزبره داخل طالع من كسها وكان عنده زبر كبير أوي وما كنتش متعود على إني أشوف أزبار مخيفة بالحجم ده وبسرعة حضنها ورمى نفسه عليها وغطته أمي بالبطانية وزعقتلي وقالت لي أطلع من الأوضة ويومها عرفت إن أمي بتعشق الأزبار وهي بتجيب الرجالة على البيت لسبب واحد وهو إنهم ينيكوها. ومن اليوم ده بقيت أحب التلصص على أمي في أوضة نومها وساعات كنت بأستخبى جوه الأوضة وأشوف الرجالة وهم بينيكو أمي قدام عيني وأنا مستمتع بجسم أمي المثير وأزبار الرجالة وطيازهم لغاية ما بقيت أحب السكس بكل أنواعه مع النسوان والرجالة وده بسبب كون أمي بتعشق الأزبار وخلتني أدمن على رؤيتها وهي بتتناك.

ومن أحلى مشاهد الرجالة اللي ناكوا أمي هو الحاج إبراهيم وكان راجل غني وشغال جزار وعنده محلات كتير وهو راجل قصير وتخين إلى حداً ما وأسمر وكان غليظ أوي وصوته خشن وفي يوم بعتتني أمي لعنده وطلبت مني إني أقول له إن أمي عايزة يجي عشان يقطع كتف الخروف اللي كان عندنا وعايزاه يجي على البيت ولما دخلت على المحل وقولتله، حسيت إنه هيطير من الفرح وكنت عارف ساعتها إني أمي بتعشق الأزبار والنيك وده معناه إني فهمت إنها هتتناك وعشان أمي توهمني إن الموضوع جد حطت الكتف على التربيزة في المطبخ ولما دخل الحاج إبراهيم لاحظت بصاته الساخنة على أمي وزبره المنتصب ما بين رجليه استعداداً للسكس مع أمي عاشقة الأزبار . أنتهزت الفرصة ودخلت الدولاب في أوضة أمي وسيبت الباب مفتوح شوية وأنا بين الفساتين الي كانت تفوح منها أحلى الروايح وبعد عشر دقايق تقريباً سمعت صوتهم وهم بيقربوا من الوضة وزادت نبضات قلبي واللهفة لرؤية النيك بين الجزار وأمي. ولما دخلت على الأوضة وجاء وراها قفلت وراه الباب وكأنها تتوخى الحر عشان ما حدش يدخل عليهم وما كانت تعرف أمي اللي بتعشق الأزبار والجنس إني قدامهم. بدأ الحاج إبراهيم يبوس أمي وشفايفها تلامس شفايفه وشنبه الكبير. وفي الوقت نفسه كانت بدأت تمسك زبره المنتصب اللي كان مرسوم تحت البنطلون وبعدين فتحت له السوستة ودخلت إديها عشان تطلع له زبره اللي هينيكها. ولما طلعت له زبره اتفاجأت بحجمه وكان كبير أوي وأكبر من أي زبره شافته أكبرمن زبري والدي وأكبر من زبر الراجل اللي شفت أمي بتنيكه أول مرة. وكان تخين أوي ومنتصب وعنده بيوض متدلل وكبيرة.

نزلت أمي على ركبها عشان ترضع زبر الحاج إبراهيم جامد وبعيدن نامت على ضهرها على السرير وركب عليها وفضل ينيكها جامد وهو بيقول لها يا حبيتي وهي بتصرخ له إنه زبره أحلى من زبر جوزها اللي هو ورالدي لإني أمي بتعشق الأزبار الكبير وما تصبرش عليها. ومن كتر إعجابي بالسكس بين الحاج إبراهيم وأمي وإعجابي بزبره الكبير مسكت جوه الدولاب كيلوت أمي وشميته وبعدين نكته وحكيته على زبري لغاية ما قذفت عليه وكان في الوقت ده شوفت الحاج إبراهيم بيقذف على وش أمي بعد ما ناكها وشبعها من زبره. ومن كتر محنة أمي ما سابيتوش يرتاح وفضلت ترضع في زبره بكل شهوة وتترجاه ينيكها تاني لغاية ما وقف زبره من تاني وركبت عليه ووبقيت تبوسه جامد وتتمحن عليه ، ويومها فضل الحاج إبراهيم يحاول قصارى جهده عشان يرضيها فناكها تلات مرات وكانت النياكة التالتة طويلة أوي، نامت بعدها أمي وما صحيتش لغاية ما جاء والدي بالليل.