بابا يجامع ماما و ينيكها و انا انظر و كسي يحترق بالشهوة – الجزء 1

لا زلت غير مصدق اني رايت بابا يجامع ماما في تلك الليلة و لم اكن اتوقع ان ماما جد ساخنة و شهوانية حيث كنت اعتقد ان الرجل هو فقط من ينيك و يضخ اما المراة فمهمتها فتح رجليها و ترك الرجل ينيك حتى يقذف زبه و هذه خلاصة ما كنت اعرفه عن الجنس في ذلك … إقرأ المزيد

السائق ينيك امي و يمارس معها احلى جنس و انا اشهاهدهما خلف الزجاج و استمني – الجزء 3

و بقي السائق ينيك امي بتلك الوضعية لحوالي خمسة دقائق ثم قام وهو يحمل زبه بيده و اعتقدت انه سيقذف و لكنه وقف و سحب امي من قدميها نحوه حتى اصبحت امي فوق السرير بنصف جسمها فقط بينما من طيزها الى قدميها كانت خارج السرير و السائق كان واقف و امسكها من رجليها ثم فتحهما … إقرأ المزيد

ينكح امي بقوة من الكس و انا خائفة و اراقب من خلف الباب

حين رايته ينكح امي لم صدق و كدت اموت من الخوف ففي ذلك القوت كنت صغيرة جدا و لم اكن افهم معنى النيك و السكس و حتى الزب لم اكن اعرفه  وحين انظر الى بزاز امي و حلماتها الجميلة كان اعتقادي هو ان الحلمات تصلح فقط للارضاع . في ذلك اليوم عدت من المدرسة و … إقرأ المزيد

أمي عاشقة الأزبار و الرجال الغرباء بينيكوها في البيت من غير ما أبي يعلم

أهلاً هأحكيلكم النهاردة عن قصة خاصة بيا وهي إن أمي عاشقة الأزبار فكانت أمي بتتناك من رجالة غريبة ينيكو أمي في غياب والدي وأنا شايف أمي والرجالة بينيكوها يومياً وهي ما تتعبش من الجنس والنيك مع كل الأنواع من الرجالة لإن كل اللي يهمها هو الفلوس والهدايا بس بينما والدي المسكين بيجي بالليل عشان ينكيها … إقرأ المزيد

ابي ينيك امي بطريقة ساخنة و انا انظر و استمني من الشهوة

رايت ابي ينيك امي ذلك اليوم و كان ابي نياك هائج و زبه كبير جدا بينما كانت امي تتناك و توحوح بطريقة قوية جدا  جعلتني اخرج زبي و استمني لهذا المشهد الساخن جدا بينهما و بدات العب بزبي الصغير و اتمتع بالنظر الى فنون الجنس الساخنة امامي على المباشر . انا اسمي رامي و عمري … إقرأ المزيد

امي تحب الزب و تتناك مع رجال غرباء في البيت و ابي لا يعلم

مرحبا ساحكي عن قصة خاصة و هي امي تحب الزب حيث ان امي تتناك مع رجال غرباء ينيكون امي في غياب ابي و انا ارى امي و الرجال ينيكونها يوميا وهي لا تمل من النيك و الجنس مع كل انواع الرجال لان ما يهمها هو المال و الهدايا فقط بينما ابي المسكين ياتي في الليل … إقرأ المزيد