امي تحب الزب و تتناك مع رجال غرباء في البيت و ابي لا يعلم

مرحبا ساحكي عن قصة خاصة و هي امي تحب الزب حيث ان امي تتناك مع رجال غرباء ينيكون امي في غياب ابي و انا ارى امي و الرجال ينيكونها يوميا وهي لا تمل من النيك و الجنس مع كل انواع الرجال لان ما يهمها هو المال و الهدايا فقط بينما ابي المسكين ياتي في الليل كي ينيكها فيجد كسها قد شبع من الزب و اكل ازبار لا تحصى. هذه قصة حقيقة عن الجنس و الخيانة الزوجية  حيث امي و اسمها هدى و عمرها اثنان و اربعون سنة و انا اسمي جواد و عمري تسعة عشرة سنة و لي اخ اصغر مني بثلاث سنوات و منذ كنت صغيرا و انا ارى امي تدخل رجال غرباء الى البيت و لم اكن اعلم ان امي تحب الزب و هم يدخلون كي ينيكونها و يمتعون كسها الذي لا يشبع من النيك حيث ان امي تحب الزب بطريقة ليس لها مثيل . و اول مرة عرفت ان امي في الداخل تتناك في غرفة النوم حين دخل الينا رجل انيق جدا لا يسبه ابي تماما و كانت رائحة عطره تملا ارجاء البيت و حين فتحت له الباب مسح على راسي و اخرج من جيبه قطعة نقدية و اعطاني اياها و دخل الى غرفة امي و كنت وقتها صغيرا و فرحت بالنقود و ذهبت اشتري الحلوى و حين عدت سمعت اصوات عالية تصدر من غرفة امي و هي تصرخ و ظننت ان الرجل كان يضربها و اخذتني الحمية على امي و فتحت عليهما باب الغرفة و كان المشهد ساخنا جدا حيث كان الرجل يضع رجلي امي فوق ظهره و هي عارية تماما و هو عاري ايضا و زبه داخل خارج في كسها و كان له زب كبير جدا و لم اكن معتادا على رؤية ازبار مخيفة بذلك الحجم و بسرعة احتضنها و رمى  نفسه عليها و لفته امي بالغطاء و نهرتني و طلبت مني ان اخرج من الغرفة و يومها عرفت ان امي تحب الزب و هي تدخل الرجال الى البيت لغرض واحد و هو كي ينيكوها و. و منذ تلك الحادثة صرت اعشق التلصص على امي في غرفة نومها و احيانا كنت اختبئ حتى داخل الخزانة و ارى الرجال ينيكون امي امام عيني و انا اتلذذ بجسم امي الرائع و بازبار الرجال و اطيازهم حتى صرت اعشق الجنس بكل انواعه مع الرجال و النساء و هذا بسبب كون امي تحب الزب و جعلتني ادمن على مشاهدتها و هي تتناك

و من احلى لحظات الرجال الذين ناكوا امي هو السيد ضياء و كان رجلا غنيا  و كان جزارا يمتلك عدة محلات و هو رجل قصير و سمين نوعا ما و اسمر و كان غليظا جدا و صوته قوي و ذات يوم ارسلتني امي اليه و طلبت مني ان اخبره انها تريد ان تقطع كتف خروف كانت عندنا و تريده ان يحضر الى البيت و حين دخلت عليه المحل و اخبرته احسست انه سيطير من الفرح و كنت قد عرفت وقتها ان امي تحب الزب و النيك و هذا يعني اني فهمت انه سينيكها و حتى توهمني امي انها جادة في ذلك وضعت الكتف على الطاولة في المطبخ و حين دخل السيد ضياء لاحظت نظراته الساخنة تجاه امي و زبه منتصب بين رجليه استعدادا الى النيك مع امي عاشقة الزب . و اغتمنت الفرصة و دخلت في خزانة غرفة امي و تركت الباب مفتوحا قليلا و انا بين فساتينها التي كانت معبقة بازكى الروائح و بعد حوالي عشرة دقائق سمعت صوتهما و هما يقتربان من الغرفة و فزاد قلبي نبضا و لهفة الى رؤية النيك بين امي و الجزار و حين دخلت الى الغرفة و تبعها اغلقت وراءه الباب و كانها تتوقى الحذر حتى لا ادخل عليهما و لم تكن تعرف امي التي تحب الزب و الجنس اني امامهما . و بدا السدي ضياء يقبل امي و شفتيها تلامسان شفتيه و شاربه الكبير و في نفس الوقت بدات تلمس له زبه المنتصب الذي كان مرسوما تحت بنطلونه ثم فتحت له السوستة و ادخلت يدها لكي تخرج له زبه الذي سوف ينيكها . و حين اخرجت له زبه تفاجات بحجمه و كان كبيرا جدا و اضخم من اي زب رايته بل اضخم من زب ابي و زب ذلك الرجل الذي رايته ينيك امي اول مرة و كان غليظا جدا و منتصبا و له خصيتين متدليتان و كبيرتان و نزلت امي ترضع زب السيد ضياء بقوة ثم تمددت على ظهرها على السرير  وركب فوقها ظل ينيكها بكل قوة و هو يقول لها حبيبتي و هي تصرح له ان زبه احلى من زب زوجها اي زب ابي لان امي تحب الزب الكبير و  لا تصبر عليه .

و من شدة اعجابي بالنيك بين ضياء و امي و اعجابي بزبه الكبير امسكت داخل الخزانة كيلوت امي الشفاف و شممته ثم نكته و حككته على زبي حتى قذفت عليه و كان ذلك حين رايت السيد ضياء يقذف على وجه امي بعدما ناكها و اشبعها بالزب . و من احلى لحظات النيك التي رايت امي فيها كانت مع احد اقارب ابي الذي كان يزورنا حين يكون ابي غائب و تدخله امي الى غرفة نومهما و في ذلك اليوم اختبت في الشرفة قبل ان يدخلا  و انا بين الستائر الخارجية و شاهدت النيك بينهما كاملا و يومها عرفت ان امي مجنونة بالنيك و امي تحب الزب بطرقة غير عادية فقد كان قريب ابي و هو ابن  خالته قد ناكها المرة الاولى و قذف بسرعة كبيرة في كسها من شدة محنته و لم تتركه امي يرتاح بل ظلت ترضع زبه بكل محنة و تحثه على النيك معها مرة اخرى حتى انتصب زبه من جديد و ركبت فوقه و بقيت في كل مرة تقبله بعنف و هو جامد غير متحرك و امي تتغنج و نسيت نفسها تماما و انا كعادتي ارى مشاهد النيك مع امي و هي تتناك من الغرباء و امارس هوايتي المفضلة في الاستمناء الذي اعشق حين ارها تاكل الازبار في كسها لان امي تحب الزب بطريقة شرهة و تمنيت عدة مرات لو انيكها لكنها تتظاهر امامي انها امراة هادئة و لا تعرف اي شيئ عن اصول النيك و الجنس  . و يومها ظل قريب ابي يحاول جهده لارضاء امي حيث ناكها ثلاث مرات و كانت النيكة الثالثة طيول جدا لكن امي لم تشبع من الجنس و رايتها تعرب له عن عدم رضاها بطريقته في النيك بل و صفته بالعاجر جنسيا و كل هذا لان امي تحب الزب و تبحث عن الرجل النياك الذي لا يشبع من كسها الذي بدوره لا يشبع من الزب