ابن زوجي يسبق إلى فتح كسي أبيه المسن

كان ذلك بعد ثلاثة شهور من زواجي بوالده حيث راح  ابن زوجي يسبق إلى فتح كسي أبيه المسن   الستيني  . كان ذلك فكانت ليلة عرسي التي طالما حلمت بها وتحلم بها أي فتاة. كانت ليلتي وحلم حياتي ولكن ليس بقضيب زوجي المسن ولكن بقضيب ابنه الشاب البالغ الثانية والعشرين والذي أكبره بنحو عام. قصتي قديمة قدم فقري ورقة حال والديّ  ن  لم يسمحان لي بإكمال تعليمي ليزفاني إلى مسن عجوز صاحب ثراء عريض. توفيت زوجته وكانت له بنت متزوجة وولد هو أكرم يدرس في جامعته الخاصة. بالطبع كنت أعيش حية وميتة وأنا امرأة أو مدام مع وقف التنفيذ. كان التنفيذ بدي لا بيد زوجي ولكنه تم عن طريق ابنه أكرم. بالطبع كنت على قدر المسئولية ولم أزعج أبويّ  الفقيرين حينما سألاني :” أنت مبسوطة…” لأجيب ب” نعم” دون أن أثقلهما بالحقيقة أنني ما زلت عذراء. كم كانت تحرقني وكم تمنيت نظرات أكرم وكم تمنيت ان أزف إليه لا إلىأبيه المسن الذي قلما يتواجد بالمنزل.ذات يوم دخل أكرم ابن زوجي المنزل وأنا أشاهد التلفاز  وجلس الى جانبي ومنذ أن جلس وأنا ألاحظ نظراته التي تأكلني وتخترق ثيابي.

فجأة ألقى ألقى ابن زوجي كارم  بنفسه علىّ  وأخذ يقبلني في عنقي  وأنا أحاول الإفلات منه خوفاً من الانجرار معه إلى ما لا تحمد عقباه. تمكنت من النهوض  والهرب الى حجرتي وأغلقت الباب  وهو  يتوسل إلى أن افتح الباب ولكني رفضت ذلك وكانت شهوتني تأكلني ولكني خائفة من أبيه المسن. في تلك اللحظات كنت أسحق بين مطرقة  شهوتي وكسي البكر  وحبي لأكرم يعاشرني وسندان الخوف من أن يتم ضبطي أو يتم تسريب ما يجري بيننا. أقسم أكرم لي بالإيمان المغلظة أنه لن يضايقني بعد اﻵن وأني أنا ورغبتي ففتحت وطلب مني العفو عنه وعدم اخبار أبيه بذلك ففتحت الباب وأخذ يتأسف ويطلب مني عدم إخبار والده.   بعد قرابة الشهر وكنت بمفردي في المنزل وكان زوجي المسن قد سافر في مهمة عملية. كنت مستلقية في فراشي والساعة قرابة العاشرة وسمعت صةت اكرم ابن زوجي فلم أشأ أن اغلق الباب وكان مصباح الحجرة مضاءً  وكنت لابسة روب نوم خفيف ولم البس أي شي اخر سوى اللباس الداخلي وكان لون الروب أبيض ولون اللباس أسود داكن  بحيث يصنع ممع بشرتي البضاء بياض الثلج تناقضاً عجيباً. تسلل إليّ وامتدت يده ورفع الروب عن جسدي واخذ ينظر ويتمعن بجسدى وخاصة نحو لباسي وهنا بدأت أسمع بوضوح أنفاسه وهي تعلو خاصة وأن الهدوء كان يلف الحجرة.

مد ابن زوجي كارم  يده نحو شعري يتحسسه وهنا انتقضت واعتدلت وجلست على حاشية  السرير ففزع ورجع الى الوراء وراح يحملق فيّ وأحملق فيه دونما كلمة منه أو مني. ساد صمت القبور ما بيننا للحظات ليقترب مني فأنهض وقد ضربت شهوة كسي في أساس كياني. فأقترب مني وقبل رأسي لتنزلق شفتاه إلى خدي بعدها  خدي ثم إلى شفتيّ  فأخذ يمصها بشدة فدفعت لساني داخل فمه فأخذ يلحسه بلسانه فصابتني قشعريرة اللذة وأحسست بهياجا لا حدود له . هنا أفقت وهمست:” كارم تعاهدني ما بينا يفضل سر؟” فنزر إلي بعينين حانتين وهمس:” انا راجل … عارف أنك بتتعذبي …. الإيام هتثبتلك…” فممدت يدى أفتح أزرار بنطاله  وليسبق كارم ابن زوجي إلى فتح كسي أبيه  المسن و لينطلق من بينها ماردا رهيبا كنت أحلم بأصغر منه بكثير.أخذ كارم بأصابعه  يداعب حلمتي صدري النافرة ونزل بشفتيه عليهما يلحسهما ويمصهما فازدادت نفورا وشعرت أن حلمات صدري ستنفجر وبسطني  على السرير ولا أدري متى نزع ملابسه  وجردني ملابسي .  لم أشعر إلا وأنا في ليلة دخلتي الموقوفة  و إلا وابن زوجي يسبق إلى فتح كسي من أبيه المسن الذي جاوز الستين.أحسست برأس قضيبه يحك بظري بين شفري كسي فرفعت ساقي في الهواء وسحبتهما بيدي الاثنتين من تحت الركبتين نحو صدري لينفتح كسي أكثر فبدأ يدفع قضيبه الهائج  شيئاَ فشيئا حتى أحسست وكأنه يفتح طريقا بين طيات مهبلي وبدأت اصيح وأرتعش:”  آآآآي أأأأويآآآآآآه.”  أدفعه أكثر نعم أكثر  أريده في أعماقي أأأيه دعه يشق كسي بقوة آآآآخ آآآي وأخذ يحركه بسرعة شعرت معها بلذة لاتوصف وأخذت أصيح بآهات اللذه:”  آآآآآآآآه آآآه آآآآآآآآآآه..”  فأرتفع صوت تنهداته وأسرعت حركته حتى أحسست بدفقات منيه داخل أعماق كسي فأطبقت عليه بساقي وأنا انازع :”  آآآآآه آآآآآآآآآآي ه آآآي كااااارم.”  من شدة حرارة منيه التي بدأت تكوي بنارها مهبلي ورحمي. دقيقة وتراخت عضلاته المشدودة فوق جسدي وحطّ برأسه جانبي وهو منتشي جداً ليرى الدم المتقاطر من كسي فيتعجب ونظر إليّ دهشاً. نظرت إليه باسمة ووجهي يشعر ناراً من تأثري وقلت:” كارم… انت فتحتني …. من يوم ما  اتزفيت على أبوك وهو مفكر أنه عمل الواجب وهو مش عارف….”  ليحتضنني مقبلاً وليكون بذلك قد سبق إلى فتح كسي ابيه المسن وليهرعه إلى جلب مانع حمل لي فأبتلعها  ولأصير زوجة ابن زوجي حقيقة.