ذبي ينتفض على مريم ابنة عمي صاحبة البكيني المثير ونيكة لم تكتمل

قصتي مع مريم ابنة عمي صاحبة البكيني المثير  ونيكة لم تكتمل قصة جديرة بان تقص وأن تقرأ.    كانوا في شقتنا في الإسكندرية قد أعطوا غرفتي للضيوف دون أن أدري. وكنت قد سمعت من أمي أن امرأة عمي وابنة عمي قد جاءا من القاهرة لقضاء إجازة الصيف على شط الإسكندرية على أن يلحق بهما عمي بعد قضاء مهمات عمله  وحتى يبحث عن شقة يستأجرها قرب البحر . وهم إلى أن يأتي عمي في بيتنا شقتنا المتواضعة.  أتوا وأنا في عملي وكنت أبيت عند أختي المتزوجة طيلة ثلاث ليالي ولم أعلم ذلك. أتيت ليلاً وفتحت باب شقتنا ولم أشأ أن أزعج أختي أو والدتي ودلفت إلى حجرتي.هناك أضأت غرفتي  لأجد ابنة عمي مريم مستلقية في غرفتي. مستلقية بجلباب أو عباءة رقيقة تظهر البكيني تحتها. مؤخرتها المكتنزة وصدرها الأبيض بياض الشمع البائن من استدارة رقبة عباءاتها يدعوانني إلى أن أقفز فوقها. راح ذبي ينتصب من رؤية البكيني وطيزها تغازلني تحت العباءة.

الحقيقة أنني لم أدرِ كيف أتصرف حيال ذلك. كبحت شهوتي بأن ضغطت ذبي في بنطالي واسترجعت فكرة” العيب” و” ما يصحش” و” الفضيحة” وكل ذلك  ضاع ثدى.  ذلك البكيني الذي يمسك بصفحتي طيزها البيضاء النافرة باستعراض للوراء أثارتني  بشدة. ومن المعلوم أن مريم ابنة العشرين عام جميلة عائلتنا!  طار ربع صوابي فاقتربت منها وهي نائمة وقد انسحبت عباءتها إلى أركبتيها. حتى لحم سمانتيها الأبيضين يغريانني! انحنيت ثم ركعت على الأرض لأشاهد كسها. أكيد أن مريم ابنة عمي وأمها ذهبا إلى البحر اليوم؛ فبشرة مريم يبدو عليها ذلك.  مشافر كسها الغليظة تبتلع البكيني وكأنها تحتضنه. ليتني كنت البكيني إذن! كان منظراً يثير العنين حقاً! رحت أتأمل حجم كسها بما صنعه من ارتسامة أسفل نسيج البكيني  فقدرته بأنه 4 بوصة طولاً  فخمنت لذلك أن عمق مهبلها 8 بوصات. أو يزيد. مريم جديرة بذلك الكس العظيم لأنها بضة الجسد في امتلاء وهي طول بعرض. طار عند ذلك الحد الربع الثاني من دماغي وقررت أن أشرع في نيكة معها وأن  ألتهم ذلك الكس المثير. رحت أجيل فكري في ذلك للحظات ثم نهضت وأغلقت الباب بالترباس وبدأت أخلع ملابسي وقد أطفأت الإضاءة فأظلمت الحجرة إلا من سهراية تحيل  الأشخاص وكأنهم ظلال. تجردت من ثيابي واستلقيت إلى جوار مريم ابنة عمي صاحبة البكيني المثير فكنت على مقربة من مؤخرتها الحارة. دقيقتان وراحت مريم ابنة عمي تتقلب في فراشها فحطت يدها فوق ذبي فأغمضت عيني وأخذت أستمتع براحتها البضة الساخنة. دقيقتان أخريان وحطت راحتها الثانية فوق ذبي كذلك وأمسكتا به كما لو تمسك بعصا قيادة السيارة. علمت عندها أن مريم ابنة عمي صاحبة البكيني المثير ليست نائمة ولكنها تتظاهر بالنوم. كانت تتحرك عن عمد وتنزل وتصعد بجلد حشفة ذبي وكأنها تستمني لي. كانت بزازها نافرة تود أن تخرج من قميصها وقد داعب خيالي أن ألمسهما إلا أنني أمسكت عنهما. فدائماً على المرء ألا يتعجل اللذة في العملية الجنسية. بدت لي أن عيناها تنفتحان فأغمضت عينيّ زراحت تتأملني في عرييّ فراحت تلملم نفسها وكأنها انزعجت من رؤيتي كذلك إلا أنها انتظرت لدقيقة ولم أبدِ أي ردة فعل.

صدقوني أحسست بكل الذهول الذي يعتري البشر حينما راحت تنسحب إلى أسفل وتضع ساخن شفتيها فوق حشفة ذبي تلعقه!! ثم راحت تقبله قبلا عديدة على رأسه المنتفخة ثم أزدردته إلى منتصفه في فيها. عندها فتحت عينيّ أستمتع ومريم  ابنة عمي صاحبة البكيني المثير تمصص ذبي الذي راح ينتفض ويتمطى. خجلت مني فتركت ذبي ينتفض فاحتضنتها بعد أن رفعتها إليّ ورحت أخلع عنها عباءتها وغاصت كفي تحت البكيني المثير.  بدأت أطابق ما بين شفتينا ورحت أهيج غريزتها وأمهدها للجنس. اهتاجت مريم ابنة عميبشدة ولمحت كفها تحت البكيني.   رحت أقبلها لدقيقة وأرتضع بزازها لتأن متألمة وتهمس:” أمممم… ميلاد بتوجعني… بالراحة…” . فسألتها:” طيب ايه اللي يريحك!” فابتسمت وأشارت إلى أسفل وهمست:” هنا . تحت …. حرقان…” فأحببت أن أعاكسها وسألت:” بتقلي فين؟”   كانت مريم  ابنة عمي صاحبة البكيني المثير خجلة بالطبع فرحت أقتحم حيائها :” كسك حارقك صح حبيبتي…” . عندها ابتسمت مريم  ابنة عمي صاحبة البكيني المثير وهمست ووجهها استحال أحمراً :” أنت قليل الأدب…”. العجب العجب! تأتي وتمارس قلة الأدب نفسها وتستحي ويتورد وجهها الأبيض النضر خجلاً من ذكر الأسماء بمسمياتها!! وضعت إصبعي السبابة على كسها في شقه الساخن بعد أن نحيت شريط البكيني المثير إلى جانب شفرها الأيمن ورحت أسأل هامساً:” ايه رأيك كدا حبيبتي؟” لم تجبني إلا بأنات المتعة  ثم أردفت:” أممم…. آآآه حلو خالص…. متبطلش أرجوك….”  رحت أبعبص كس مريم ابنة عمي صاحبة البكيني المثير و ذبي ينتفض شهوة لها. كنت أبعبصه وأنا ألتقم حلمتي ثدييها بالتناوب راضعاً إياهما فراحت أناتها تعلو وتثقل أنفاسها وتتأوه:” أمم.. أمم… أممم.. أي أي أي .آآه آآه آآه …… الحس … لي كسي ميلاد أرجوك,,, نفسي أجربه…أأأأأأأأأأأأأح..” كنا في قمة نشوتنا حين راح باب الغرفة يطرق من الخارج. فزعنا ولم أجد حلاً  إلا أن ارتدي سريعاً ملابسي وأنزل تحت السرير وقد لبست مريم ليأتي عمي أبو مريم إلى حجرتي وتذهب مريم إلى حجرة أمي وأمها وإلى الآن قد بدأت نيكة لم تكتمل وانا آسف لذلك فلم أشبع شهوتي منها ولا هي مني!!