اشتهيت طالب الجامعة فراح ينيكني ويلهب كسي بذبه الذي أشبع حرماني الجنسي في غياب زوجي الجزء الثاني

في تللك الليلة التي هرب فيها مني عباس وتركني بحرماني الجنسي مارست الإستمناء وهو ما لم يحصل معي من قبل ولعنته ولعنت زوجي المدرس الشره للأموال ولعنت حظي الذي ألجأني إلى ذلك. قذفت شهوتي ونمت إلى الصباح وأتيت بإفطاري ولبست وظللت بنفس قميص النوم المغري الأحمر واحتلت  بحيلة قنوات الدش الضائعة وتردد قنوات معينة لا ادري كيف أجمعها من على الدش انتظرت إلى الليل حتى علمت عباس رجع من صيدليته الذي يعمل به واتصلت به وجاء على الفور وكأنه ندم على ما فرطت فيه وأنه لم ينيكني ويلهب كسي ليلة أمس وكأنه أحب أن يقتنص فرصته. دخل عليّ وراح يحملّق في ويبسم لي وعاتبته ووضعت يديّ فوق كتفيه العريضين وقلت: “ برده كد يا عبس.. تسيبني امبارح تعبانة  ومتسألش” قلت ذلم بغنج ورقة ونعومة اوقفت زبره وأشعلت ناره وراح يبلع ريقه ويقول: “ معلش يا ست سحر… نسيت حقك عليا … اللي انتي عاوزاه.” مسحت كفي فوق شعر صدره الكثيف فوق قميص ترينجه الخفف فكاد أن يمد يديه ويحتضني فابتعدت لأزيد ولعه بشدة حتى أهيجه لأقصى درجة ولا يهرب مني كالسابق.

أحضرت كوبين من عصير البرتقال وجلست واضعة ساق فوق الاخرى فأظهرت باطن فخذي الأيمن وهو يلعب في الريموت كنترولودعوته إلى جانبي كي يشرب العصير. كنت في نفسي أضحك من لعابه المتساقط وتهدج حروفه وعرقه الصبيب فوق وجهه وأنا اقترب منه وقد ألقيت بيدي فوق فخذه وأتحدث معه عن قنوات الدش المفقودة. فجأة اشتعلت رغبة عباس إلى درجة انه و القى بباقي محتوى الكوب فى بلعومه وراح يمسك راسي ويمطرني قبلات وانا : “ لأ لأ لأ..ز عياس.. أى أى اى .. مش كدة.. طيب بالراحة” وأنا أمتنع وقلبي يزغرد من داخلي بل راحت يدي تداعب زبره الذي كان قد صنع خيمة ببمقدمة بنطال ترنجه. كنت فوق الكنبة الممدة، كنبة الأنتره فملت فوقها واستلقيت كي يأخذ راحته وراح عباس طالب الجامعة ينيكني ويلهب كسي بزبه التين الاسمر الصعيدي ﻹشبع حرماني الجنسي الذي مر عليه أربعة اشهر.

راح عباس سريعاً يخلع قميص الترنج والبنطال الذي لم يكن تحته سليب كأنما كان مستعداً وبرك فوقي  يمتص لعابي و لساني ينيك فمه العذب شعرت بمتعة الرجل حينما كان عباس يمتص لساني و أنا ادخله و اسحبه في فمه  ثم لف ساعديه الرائعان و ضمني إلى صدره و استرسل معي بقبلة ملتهبة نتبادل من خلالها مص الألسن حتى شعرت إنني أريد أن ابتلع لسانه. راحت كلتا يدا عباس الكبيرتين   تدعكان صدري برقةو لطف ثم امسك الحلمتين و قرصهما بحنان قرصه أطلقت مني آهة طويلة لم تؤلمني بقدر ما أثارتني.انه يزيد من لهيبي و هل أنا بحاجة إلى المزيد من الإثارة … لا أظن ذلك ولكنه علم حقا بان حلمه أصبح واقعا و هو بين يديه الاثنان ليفعل بي ما يريد .  بعدها راحت يداه أيضاً تخلع قميصي الذي لم يكن تحته سوى الكلوت الرقيق يلتفاجأ ببزازي عارية أمام ناظريه فلا يدري بماذا يبدأ : أبخلع كلوتي ليحرر كسي أم لرضع بزازي المتورمة من الهيجان؟ راح يخلع كلوتس سريعاً وأعنته أنابأن ثنيت له ساقيه ثم انسلت يده إلى كسي الذي كان مبتل تماما من وشهوتي و الإثارة التي أنا فيها و بدا يفتح الشفرتين و يداعبهما و يمرر أنامله  بينهما ثم بدأ  بحثه ليصل إلى بظري المنتصب. كما كان زبره منتصب بشدة  وقد  لمست أصابعه بظري الملتهب فأطلقة آهة مع صرخة بان واحد لم اعد احتمل أبدا ثم بدأت يده الثانية تداعب كل جسدي العاري و أنا ازداد إثارة وشهوة و آهاتي تزيد وتتصاعد. في ذات الوقت راح  لسانه و شفتاه لم اعد ادري ماذا يفعل بهم و هو يدور بهم على أنحاء جسدي كله كما لو انه يستطلع تضاريس جسدي بهم. اشتدّ لصوق جسدينا بعضهما  ببعض حتى بدأت اشعر أنهما يلتحمان ليصبحان جسد واحد  وشرع  يستمتع بجسدي المغري و الملتهبوأنا أذوب أسفله  من الإثارة و المحنة . لقد كدت أنس طيلة أربعة شهور أني انثى تحب وتُحب يعلوها الرجل لترويه بكسها وتسفله هي ليرويها بزبره وها هو يفعل اﻵن عباس  وقد أخذ زمام المبادرة كلها. لقد أيقظ كل مكامن إثارتي و شهوتي و اخرج شهوتي و رغبتي إلى الحياة بعد ثبات عميق طال شهور عدة. زاد عباس الطالب الشاب الصعيدي من ضغطه على بظري وسرعة حركة أصابعه و شعرت بأنني أغيب عن الوعي وأطلقت فجأة صرخة عالية وقبضت على يده و ضغطتها على كسي و أغلقت فخذي بقوة عليها و انطلق شلال من شهوتي و ارتعش جسدي ارتعاشي عدة مرات مصحوبة بأصوات غير مفهومة وقد قذفت شهوتي. طلبت من أن ألتقط أنفاسي إلا أنه أبى ورفع ساقيّ   إلى كتفيه و امسك بزبره الملتهب و بدا يدعك به شفتي  كسي , ضغط زبره فاستقر رأسه  في كسي ثم بدا بحركات الغنج والدلال ليزيد من لوعتي وآهاتي…وأنا اصرخ ملء صوتي  و شوقي و كسي يكاد ينفجر من لهيب الشوق فبدأت بتحريك جسدي و رفع مؤخرتي إلى الأعلى باتجاه زبره وأنا اغنج تحته وهو في كامل نشوته ومتعته حتى استقر حوالي نصفه بداخلي و أنا أتابع الحركة وهو ينيكني هبوطاً وصعوداً وأنا أتلوى ممن تحته كما السمكة في الزيت وهو يعنف بي وأنا غائبة في عالم الجنس اللذيذ حتى راح هو ينعر كما ينعر الجملب فأثارت كسي نعرته فبدأت احلبه لا شعورياً وأرتعش فبرك فوقي ورحنا نلهث من حلاوة الشهوة. كانت ليلة لا مثيل لها إذ قد ظل عباس يشبع حرماني الجنسي وينيكني ويلهب كسي بزبره الهائج المتين إلى اﻷن وقد نسيت زوجي.