اشتهيت طالب الجامعة فراح ينيكني ويلهب كسي بذبه الذي أشبع حرماني الجنسي في غياب زوجي الجزء الأول

لا  أعلم إلى اﻵن ما إذا كنت أنا المقصرة وحدي أم زوجي الغائب، في قطر يعمل مدرساً،  يتحمل نصيب منه عندما اشتهيت طالب الجامعة الذي يسكن سطح عمارتنا فوق شقتي مباشرة والذي راح ينيكني برضاي ويلهب كسي ويشبع حرمكاني الجنسي؛  حقيقةً لا أدري غير أن ما اعلمه اﻵن أني اعيش أيام جميلة مع ذلك الطالب عباس الصعيدي الخجول الذي كان يدرس الصيدلة طب وقد استأجر غرفتين فوق سطح عمارتنا. تبدأ قصتي مع عباس الذي كان يومها في الثانية والعشرين و  كان متوسط الطول رياضي الجسم يعجّ  بالشباب والعنفوان أسمر البشرة جعد الشعر   وسيم الوجه بملامح تميل إلى الطفولة. كان على الرغم من دراسته الصيدلة مكافح يعمل في صيدلية ليحصل مصاريفه فنال احترام سكان العمارة جميعهم ومنهم أنا. غير أن الذي كان يريبني منه أنه كان يتجسس على الحريم من فوق السطح وقد لمحت خياله قبل ذلك .كنت أشاهده معظم الأوقات يدنو من النوافذ  ويبدأ ويتجسس  على من يستطيع مشاهدته من النساء في العمارة  التي نقطنها وما يجاورها أيضا . وكنت أنا صاحبة نصيب الأسد من مراقباته لي .

بدأت ألعب معه لعبة واثير غرائزه الجنسية الكامنة وألهبه  و أتظاهر أنني لا أراه وقد  أعجبني الأمر وأثارني و أشعرني بأنوثتي و أنني مرغوبة  خاصة بعد طول غياب زوجي طيلة اربعة أشهر وأنا ما زلت شابة في الثالثة والثلاثين لم أنجب بسببه لتشوهات في حيواناته المنوية.  الحقيقة أني كنت ألاعب ذلك الشاب وأُسلّي وقتي ولم أعلم أنّ من حفر حفرة لأخيه وقع فيها فكنت أنا أول من اصطادني شركي فقد اشتهيت عباس وراح هو يلبي نداء غريزيتي وينيكني ويلهب كس بذبه الصعيدي الاسمر المتين الصلب. ولأثير زغباته الجنسية كنت أقصد   أن أجلس في المكان الذي يراني منه من النافدة، وأرتدي ملابس مثيرة، ملابس نوم شفافة و مثيرة حمراء وأمشي أمامه واتهادى وأرفع القميض من فوق فخاذي وأغريه وألعب بأعصابه وأحيانا أقوم بتغيير ثيابي على مرأى منه لأزيده رغبة و اشتعالا وأنا كأني لا اشعر بوجوده أو أنني اعلم انه يتجسس علي . على مرّ الأيام وحرماني و وحدتي وغياب زوجي عني طيلة اربعة أشهر شعرت انني اشتهيته واشتهيت رجلاً يقدر جسدي الساخن السكسي المغري بردفيّ الممتلئين وشبابي الساحر كما يشهد الجميع لي.

ذات نهار صعدت إلى السطح وكان ينشر الغسيل وبدأت أحادثه وعينه تكاد تأكلني. كنت أبس ساعتهاقميص نوم أحمر خفيف قصير وشعري عاري فكاد عباس يريل على نفسه من المشهد المغري. رحت أساعده وأنشر معه الغسيل وأحتك به وأجعل طيززي تلامس قبله فشعرت بزبره يتمطى فابتسمت واحمر وجهه. قربت منه وبغنج بالغ اشعلت ناره الجنسية قلت: “ بص… لو احتجت حاجة أنا جارتك… تعالى وانا أأريحك أههه.” ودمددت شفتي نحوه فكاد يلتهمهما لأسرع انا نازلة ولأتركه في ناره وأنا على آخري ولكن لأثيره إلى أقصى درجة. كنت قد أخذت رقم هاتفه وفي ذات ليلة وكانت العاشرة  مساءاً وقد اشتعلن ناري الجنسية ولعنت زوجي الذي يلجأني إلى الغرباء احتلت واتصلت به وأخبرته أني ساخنة وأرقد في السرير وكنت قد ارتديت قميص نوم شفاف قصير فوق ركبتي وتركت باب شقتي مفتوحاً. نزل يجري وكان يلبس الترينج و دخل علي فقلت: “ آآآه… عباس جسمي تعالى جس كده.” وقرب ناحيتي وأحسست أن وجهه أحمر وهو أسمر وازدادت ضربات قلبه  وهو يجس ويضع يده على جبهتي وقد اتسعت حدقتا عينيه. بسرعة وضع يده و أزالها وقال بارتباك : “ لأ يا ست سحر مفيش حاجة.. خير خير .” راحت يدي الأخرى تلامس زبره وهو يخرج لسانه ويمص شفتيه فلت له: “ خليك جنبي … انا لوحدي… جوزي غايب ومفيش حد يسأل عني..”  قال: “ طيب هجيب بارسيتمول عندي خافض للحرارة وارجع.” وانطلق وتركني وأنا ليلتها لعنته ولعنت زوجي ورحت أمس كسي وأفركه وأشبع حرماني الجنسي  وكلي خيبة أمل في عباس الكلب الذي أردته أن ينيكني ويلهب كسي الليلة فتركني في ناري ولم يسأل عليه. في تلك الليلة لم أنم وهاجت شهوتي إلى أقصى حد وظللت  طوال الليل وأنا أتقلب في فراشي لا استطيع النوم من جراء ما حدث بيني و بين عباس وبيني أنا معشوقة الرجال. قررت أن لا أدعه يفلت بعد ما أهاجني بمراقبته لي وتتبعه لي منفوق السطوح وراحت يدي تلك الليلة  تعتصر بزازي  و الأخرى تمتد إلى كسي وتفركه واستغربت حينما وجدت أن كسي مبتل فبدأت ادلكه بشدة  وآهاتي تتصاعد رويدا رويدا واعتصر صدري بقوة وشهوة وأنا أتقلب من الحرمان الجنسي المستعر  على فراشي كالأفعى والشهوة تعصف بي ثم انطلقت صرخة عالية من فمي معلنة وصولي إلى رعشتي النهائية واحسست أن فراشي قد نقع ماء شهوتي الحجبيسة طيلة أربعة شهور وقد حرمني زوجي حقي . لم اترك عباس بل احتلت لكي أجعله يعوضني غياب زوجي  …