السكس الثلاثي بيني وبين أدلين واديلا في فرنسا أثناء الدراسة

انا شاب من شبا العرب من إحدى دول الخليج الثرية. اليوم ساقص عليكم قصتي في السكس الثلاثي بيني وبين ادلين وأديلا في فرنسا وهما امراتين وذلك ثناء غقامتي للدراسة هناك حيث كنت أدرس المحاماة. لا اخفي عليكم أني اب العلاقات الجنسية وأهوى النساء الأجنبيات خاصة منهن وطالما حلمت وأنا صغير أن أسافر إلى هناك واستمتع معهن. ذلط لا يعني إني غير طموح دراسياً أو انني فاشل ولكن يستحوز جانب السكس من اهتمامي حيزاً لا بأس به إلى جانب دراستي . ومن ممن سافروا إلى دول الغرب خاصة لم يستمتع بسياحة السكس هناك؟

المهم أني كنت في ليلة قد تعلقت بفكرة الجنس وأني لابد أن أجرب السكس الثلاثي لأني لم أجربه من قبل. والذي شجعني على ذلك أكثر حب الترفيه عن النفس وتفريسغ عقلي قليلاً من الدراسة  وتجريب ما لم أجرب من قبل. كان عمري وقت أن مارست السكس الثلاثي مع أدلين وأديلا في فرنسا 28 عام وكنت صرحة ، ولا أخفي عليكم، قد تزوجت وانفصلت قبل ذلك بثلاثة سنوات فقررت أن أكمل دراساتي في فرنسا. كما قلت لكم أنا أحب ذلك الجانب من حياتي وهو جانب السكس فقررت أن ينظم لي أحد زملائي الفرنسيين لقاءاً يجمعني مع امرأتين من بنات باريس ولا يهم الكلفة فأنا من تلك الناحية مقتدر ولكني لم أكن أعرف كيف أتصيد البغايا لأجرب معهن السكس الثلاثي وقد أطلعت زميلي على المواصفات وهي امتلاء البزاز والطياز والغنج الزائد.

كان العائق فقط في المكان فلايصح أن آتي بهما في الشقة التي نسكنها أنا وأصحابي الفرنسين وأطردهم منها فاحتلت لذلك ولم أجد أنسب من الفندق لنلتقي فيه. تقابلت معهما فبهرني جمالهما وشعورهما الصفراء وعيونهما الخضر وتفاصيل جسديهما الساخنين. حجزت غرفتي وأحضرت الشمبانيا والمزة وصعدت وما هي إلا الساعة الثامنة بالدقيقة حتى حضرتا إليّ. أديلين وأديلا رفيقتان لا ينفصلان وذلك ما عرفته عنهما وهما لم يكونا قد تجاوزا الثلاثين مثلي. ابتدأنا نشرب الشمبانيا وكنت بالطبع أتعامل معهما بالفرنسية وطلبت مني أدلين أن أقوم بتغيير ثيابي فقمت ولبست الروب وليس من تحته شيئ. أتينا على زجاجتين الشمبانيا وكنت قد وددت  أن أبدأ مع أيِّ منهما السكس فراحت أدلين واستلقت فوق السرير مباشرة. رحت أنا وأديلا نستلقي بجانبها على كلا الجانبين ونشرع في تقبيلهما ورحن نعتصر بزازها ، أنا بز وأديلا البز الآخر أخذت أدلين تئنّ وتطلق أنّات المتعة وقد تصاعدت غيريزة السكس عندها وبدأ جسدها يهتز ويرتعش وكانت تفرك ساقيها في ساقيّ. فتحت الجينز من فوقها وغرزت كفي ورحت ألمس كسها من فوق الكلوت وأدس إصبعي داخله. في ذات الوقت كانت أديلا تفرك كسها لتأنّ من فرط متعتها: “ واووو.. آآآآه.. أممممم. آه.. آه” فرحت أنا وهي نمتص شفتينا بينما تخلع عنها أديلا كل ملابسها وأنا كلوتها. نهضت أنا وأديلا ورحنا نخلع ملابسنا وجلسنا فوق الفراش وفتحنا ساقيّ أدلين. رحت أدس وجهي في كسها وألعق فأحسست بمائها يسيل منها. كنت ألعق كسها بطرف لساني بل أولجته في فتحة كسها بالكامل ولمستها سريعاً فأخذت ترتعش ويهتز جسدها من طغيان المتعة. راحت تضع رجليها فوق كتفيّ وتيق الخناق فوق رأسي لدرجة أحسست أنها كانت ستدقّ عنقي إلا أنها دفعتني تجاه المزيد من لحس ولعق كسها. وضعت يدي فوق ردفيها ورحت أبعبص طيزها بينما أتت أديلا من ورائي لتلعق زبري وتهيجه. إذن أنا ألحس وأبعبص طيز  أدلين وأديلا من خلفي قد استلقت تمص زبري وفي ذات الوقت تبعبص نفسها. قامت أدلين واتخذت وضعية الكلبة لاغرز زبري فيها فتصرخ وتغنج وانا أصفع طيزها وأنا انيك كسها الاحمر وذلك بالطبع بعد أن لبست الواقي. في  نفس الوقت راحت أديلا تلحس خرم طيزي فاحسّ باستثارة ما بعدها استثارة . بعد عدة ضربات راحت أدلين توتعش وقد قذفت شهوتها وأنا لا زلت كما أنا لأني كنت قد تعاطيت الفياجرا. بعدها مباشرة  قامت أدلين وأستلقيت أنا وراحت اديلا تركب فوق زبري المنتصب الفولاذي فاحسست حرارة كسها المثيرة جداً في احلى ألوان السكس الثلاثي إذ راحت ادلين تميل فوق وجهي وتقبلني بشدة وتداعب كذلك خصيتيّ من اسفل.  استمرينا على ذلك  عشرة دقائق ولما احسست أني على وشك القذف قمت وجعلت اديلا تتخذ وضعية الكلبة ورحت انيكها في كسها ولكن من الخلف وادلين تبعبص لي خرم طيزي فامتعتني متعة ما بعدها متعة . أحببت أن أجرب خرم  السكس مع خرم الطيز فدسست ذبي دفعة واحدة في طيز أديلا فصرخت ونظرت إلى الخلف فانحنيتفوق ظهرها اقبلها وازيل عتبها ومازالت ادلين تدس لسانها في خرق طيزي فأحسست بانتشاء عجيب ما بعده انتشاء. ظللت أنيك طيز اديلا وأحسست بحراة باطن جوفها تلسع زبري بشدة وكانت يداي كذلك تفرك بزازها الغليظة التي كانت تترجرج وأنا اصفع طيزها حتى احسست أني أقذف فرحت أخلع الواقي وادس زبري مجدداً في خرم طيزها أقذف داخلها. كنت ألهث كمن درى عشرة كيلو مترات ساعتها واستلقيت لتروح كل من أدلين واديلا يلحسان زبري وينظفانه في أروع أشكال السكس الثلاثي في فرنسا وقت دراستي هناك.