اعترافات بائعة هوى محترفة – الحلقة 2: إغراء عاهرة تعرض الجنس علي في أسخن قبلات فرنسية

أسرعت وداد إلي ممسكة بيدي التي التقطت حافظة نقودي وقد ابتسمت برقة يخالطها شبق وهي تفوه: أنا عاوزة حاجة تانية…. ازدادت دقات قلبي أمام هكذا إغراء عاهرة تعرض الجنس في أسخن قبلات فرنسية و أنا قد فهمت فحوى كلماتها التي رنت في أذني بنبرة حلوة مثيرة أثارت الدماء في لحم. همست لها أستوثق منها: يعني عاوزاه…! دنت بشفتيها مني شفتي وسجت جفونها وقد دنت و دنت حتى همست بنعومة: ايوة…عاوزاه…!سريعاً أحسست أن لا مبرر لتوتري فهي بائعة هوى محترفة تريد مني أن انيكها ولكن ما أخافني أو أزعجني هو أني استقدمتها لا لتلك الغاية و أنما لتقص علي حكايتها! أرخيت زراعي حوالين رقبتها لما لامست شفتاها المكتنزتين الدافئتين شفتي فبعثت الدماء في عروقي! الحقيقة أني أحببت منها شبقها اتجاهي فجذبتني بذراعيها وضمتني وضممتها ثم لما رحت ألصق شفتي في شفتيها بقوة وقد كدت أغيب عما حولي ابتعدت وفتحت عيونها الواسعة وصدتني قائلة: لا…أحنا متفقناش…! أعادتني إلى واقعي و روعتني فانسحبت للوراء فقالت: محتاجة أعرف الأول…استفهمت منها: تعرفي أيه؟! بدلع قالت وهي ملقية عبل زراعيها فوق كتفي: يعني عرفنا أنك هتدفعلي أزاي. بس.هاخد حقي منك ازاي..دي أنا هحددها…!

لم أفهم إلا و قد انسلت وداد من بين زراعي ﻷسفل وهي تنزل بقبلاتها تفتح قميصي وتقبل شعر صدري وتهمس: المرة اللي فاتت نمت مني.. تعرف أني دي أول مرة أحس أني طالبة مش مطلوبة..أيه أنت منفسكش…أنت مش شاب وعاوز تشوف و تدوق! قالتها بدلع و غنج آسر وسهوكة لا مثيل لها وهي تنزلق كالسمكة من حضني وتلقي عنها عباءتها لتبين بضاعتها! رفعتها إلي وقلبي يدق و أنا أهمس في فمها: انتي عاوزاني وانا عاوزك ..بس محتاج أسجل….! ابتسمت وداد ثم ضربت بإصبعها السبابة فوق شفتي: هششش.. سجل بعدين…هيفيدك بأيه أنك تكتب عني من غير ما تدوق..أنا الأصل بين أيديك……أنا الحقيقة قدامك بلحمها وشحمها…حقيقة عريانة…خدها…! علت أنفاسي و اضطرمت نيران شهوتي لتواصل همسها: عارفة انك نفسك…بس بتقاوم…صاحبك مدحت كلمني عنك كتيير…قي أن حازم يحب الافكار عن الستات أكتر من الستات نفسهم..معقولة دي! تراخت أعصابي تحت همسات وداد فبسطتني فوق الأريكة كما تبسط الملاءة فوق الفراش وذبت كالزبد طلعت عليه شمس النهار تحت وقع إغراء عاهرة تعرض الجنس في أسخن قبلات فرنسية وقد تدلت بزازها المكتنزة فوق صدري وهي تقبلني بقوة تقبلني قبلات فرنسية إذ تمصص شفتي السفلى ثم تدس لسانها في فمي تلعق من ريقي وتمصص لساني ثم لتعطيني لسانها أمصصه فتسيقني الحب من عذب ريقها!

بسطتني و راحت تتدلى بجسدها الدافئ ساحبة بكفيها بنطالي لتشم في بطني وتلحس سوتي ثم لتنزل بلباسي من بين فخذي فساقي فقدمي حتى شب قضيبي أمامها وهي ترمقني بنظرات ملؤها شبق وملؤها ضرام الشهوة. جعلت تعتليني مجدداً وقد ألقت عنها قميصها ولباسها وتجردت فعريت فتنتها أمامي وزاغ بصري إلى مغري بزازها و لحمها الشهي و نزلت عيني إلى سوتها الملساء ثم إلى كسها ذلك المقبب المشافر المنتوف بعناية الذي يطل من أعلاه ذلك البظر الملفوف وقد انتفخ فزادت أنفاسي حريقاً ثم هبطت فوقي لتواجهني بطلق جبهتها وتهمس: لازم ..لازم تدوق الأول قبل ما تكب عني…عشان تكتب صح..لازم تجرب…كانت تهمس وأنفاسها المضطرمة تدنو ثم تدنو وهي تقبلني قبلات خاطفة وتدس وجهها بصدري تمرغه بشعره لتعود وتهمس: لازم تعيش التجربة عشان كلماتك تبقى صادقة..لازم تكتب عن واقع…عن تجربة…أنا الواقع…ثم تدلت من جديد تبسطني أسفلها تلحس كل حتة في جسدي وكفاها تعملان في بدني عمل البانجو في الدماغ فتخدرت لأحسس بعد لحظات بيدها تقبض فوق قضيبي فتلحسه لحسات بساخن لسانها الناعم ولأحس به فتبعث فيا من اللذة ما لم أخبره من قبل! دفعته في فمها وراحت ترضعه وتلف فوقه شفتيها المكتنزتين وتلعب بطرف لسانها في إحليله ما أثارني بقوة حتى أني صرخت وأنا أدفق حليبي في فيها!! الذي هالني أنها تلقت منيي ضاحكة لتدفع بقضيبي من فمها لتعود و تقبني أسخن قبلات فرنسية وتذيقني من منيي الذي عبت منه ما أكد لي أنها بائعة هوى محترفة عاهرة قذرة ولكن تمتع ضجيعها بشدة!! عادت إلى قضيبي مجدداً تدلكه حتى وقف ثم راحت ترشقه في كسها الساخن لتهبط فوقه وأحس بلذة دفئ و احتكاك لم أحسها من قبل حين ضاجعت بنت ليل غيرها من عام تقريباً! استوعب فرجها قضيبي وبلعته لتميل علي من جديد و أنا تحت إغراء عاهرة تعرض الجنس علي بل تمارسه مع أسخن قبلات فرنسية من جديد وأنا أسفلها كأني مفعول بي ولست فاعلاً! أمتعتني في ذلك اللقاء ولم أرضى بان تقوم بدور الرجل وأنا أسفلها فقلبتها واعتليتها ورحت أفتري عليها طعناً بقضيبي حتى كادت خصيتاي تدخلان في كسها مع قضيبي وهي تستمتع و تصرخ وتطلب المزيد. اعترفت لي وداد أني فحل بل أني تغاشمت عليها فقبلتني وذهبت للحمام سريعاً ثم وعدتني أنا ستقص علي حكايتها كلها حين فراغها وهو ما تم فدونتها وسأقصها الأيام المقبلة.