صاحبي أيام المراهقة وحكايته مع ممارسة الجنس للمرة الأولى

في ليلة , لما كنت في تانية جامعة تربية شبين الكوم, رحت زرت صاحبي اللي كان بقاله فترة مش بيجي فقلت أطمن عليه. عزم عليا أني أبات عنده خاصة أني روحتله في وقت العصاري وفعلاً كانت ليه غرفة خاصة بيه فيه كنبة وسرير لأنه كان عندهم بيت من ثلاثة أدوار وهو قاعد في أوضته في الدور الأرضي لوحده يعني معاه جهاز الكبيوتر بتاعه و الريكوردر ودولاب الكتب وكل حاجة تخصه حتى دولاب الملابس. المهم رحتله وسهرنا مع بعض لأنه كان صابح الجمعة و فرجنا على أفلام كتير من ضمنها فيلم سكس و في وسط الكلام بقله: مجربتش تعط قبل كدا..ضحك وقلي: لا قبل كدا ولا بعد كدا…سألته: يعني مفيش أي حاجة يعني أيام المراهقة خالص مالص…ضحك: وقلي بصراحة أنا جربت ممارسة الجنس للمرة الأولى قبل كدة مع واحدة ..يعني شرموطة..دي اغتصبتني هههه…بس أنا كنت بهيج عليها دايماً…انا اتربعت وأخذت إزازة المية وقلتله: طيب أحكيلي…
محمود هو كمان مسك مسند الكنبة ودفسة تحت كوعه ورفع إزازة المياه فوق شفايفه وبعدين قعد يحكي بالتفصيل الممل وقلي: كنا في منطقة قبل ما نعزل نيجي هننا من سنين وكنت أنا ساعتها حوالي 17 سنة يعني مراهق بس يعني فاير جسم طويل عريض.زز كانت في شارعنا الست فاطمة كانت معروفة انها مش مظبوطة وكان جوزها مسافر ومعندهاش غير بنت في الثانوية العامة …فاطمة كان عندها حوالي 37 سنة ست متربطة مليانة حبة وخاصة من المؤخرة و الصدر وسمراوية كدا بس ملامحها حلوة يعني… كانت ساكنة في البيت اللي جنبنا وفي يوم كنت راجع من المدرسة ولقيتها في سوق الخضار فنادتني: ولا يا حودة أنت يا ولا…رديت عليها: أيه يا ست فاطمة…أنتي هنا بتعملي أيه….ضحكت: أنت مش شايف..خد شيل عني شوية….شلت عنها الكياس وكنت ساعات بتأخر وراها عشان أتفرج على طيزها اللي بتشيل وتحط…كورة نازلة وكورة طالعة من العباية…بصراحة تعبتني و كانت أيام المراهقة أنت عارف يعني 17 سنة فخلت زبري وقف بنت المرة…هي أخدت بالها وبقت تبصلي من فوق لتحت و تضحك وخاصة انها لمحت زبري اللي ضرب البنطلون وطلع بيه لبرا…كانت عارفة أني هايج عليها وعشان كدا ضربت فوق الحديد وهو سخن وفعلا كانت ممارسة الجنس للمرة الأولى ليا مع الست دي……وقف صاحب المراهق قصدي اللي كان مراهق وقتها وقلتله: وبعدين…نكتها ولا أدتك صابونة ههه…ضحك وقلي جايلك ياعم..أتقل على رزقك…
المهم رحنا البيت وعزمتني على الغدا فمرضتش وبصراحة قلقت فقالت طيب كاس عصير ودخلت يا معلم وخلتني حطيت الحاجة في المطبخ وندهتني لأوضة النوم…لقيتها بنت الكلب مغيرة ولبست طوالي جليبة نص كم مدورة في صدرها مش تحتها حاجة قالتلي: خد مني… وبدأت تناولني الهدوم وقالتلي حطها عالسرير ونبقي نلمها في كرتونة وخد عندك فضينا الدولاب كله وزادت الهدوم طلبت مني أحط الباقي عالأرض وكل ما أنزل أشوفها من تحت القميص وهي مبسوطة وتقولي ها تعبت اقولها لأ من أيه ولما بصيت علي وراكها من تحت لقيت كسها بيلمع وغرقان وكمان مش لابسة لباس ساعتها ما كونتش قادر اسيطر علي زبري! كمان هي كانت عاوزاه أوي وشوية ونزلت وقفت جنبي وقالتي تصدق جسمي بيوجعني تعرف تفركلي كتافي شوية وطبعا مديت يدي بعد ما وقفت قدامي ورفعت أيديها علي الدولاب وقالتلي أيوة أفرك قوي وشوية لقيتها بترجع بطيزها علي زبري وهي بتتلوي وتقولي أي أأأأأأأأأي قوي كمان أفرك وكنت ببعد من طيزها وهي بترجع أكتر لحد ما قالتلي أنت مش مالك كدة تعالي هنام عالسرير بس تدعكلي ظهر ي كله من فوق لتحت ونامت علي بطنها وبعدها بدأت أفركلها رجليها وهي علي نفس النغمة أأأأأأأأأأأأه أأأخ أأم أأأأأاي أأأأأح كمان لفوق ولتحت وشوية لقيتها بتقولي ظهري مش قادرة أقولك أركب علي فخادي وأدعكلي ظهري كله وركبت علي فخادها وكل ما اوصل لفوق زبري يخبط بين فلقتها وهي تقولي أأأأأأأأأأي براحتك أفرك وأدعك قوي أأأأأأي أأأأأأأح أأأأأأأيييييي أأأأأأأخ أأأأأح وشوية ومن الفرك كنت خلاص مش قادر استحمل قلعت البنطلون و القميص وطلعت زبري من البوكسر ونزلت علي وسطها دعك وكل شوية ارفع القميص لحد ما بانت فلقة طيزها وهي ساكته وشوية شوية بقيت بطلع بأيدي علي ظهرها ومرة واحدة روحت مقرب زبري من فلقة طيزها وأنا مثبتها وأول ما قربته من كسها حاولت تقوم وتقولي بتعمل أيه لأ لأ لأ اوعي هازعل منك وهي بتتلوي بوسطها وزبري عارف سكته وهي الدخلة لقيتها قالت أي طب بالراحه بيوجع أي أي أأأحح علي مهلك بيوجعني أه أأأوف كسي يا مجرم علي مهلك أأي أأأأأأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأح أيوة حطه كمااان قوي دخله كله يا حوووووووودة أأأأأأه أأأأممممممممم أأأأأأأأأأي وفضلت ادخله واسحبه من كسها وهي بترفع وسطها كل ما اسحبه وتقولي أأأأي عاوزااااه كله بيوجعني بس حلووووووووو قوي أأأي أأأخ أأأأأأأأأح أأأأأأأأوووووف نييييك نيييك قوي أأي أأأأأأأأححححح أأأأأأأأأأم وهي طك تك طق تك وهي مش قادرة تستحمل وتقولي أأأأأأأه منك ومن زبك مجرم يا ححح أأأأأأأأأأأأحححححححح حلو قوي نفسي فيه كله نيكني كمان جامد يا حودة بحبك وأموت في زبك بهدلني قطعني أنا لبوة وشرموطة بتحبككك أأأأأأأي أأأححححححح كسيي أأأأي أستني أستني ولقيتها اترعشت حته رعشة وكسها بقي بيقفل ويمصمص في زبري لحد أما حلبتين جوا منها …خلص صاحبي حكايته أيام المراهقة وقلي انها كانت ممارسة الجنس للمرة الأولى ليهو انه فضل ينيكها على كدا لحد أما عزل وجه هنا الأمر اللي زعله أوي.