الأنوثة المتفجرة لجارتي شاهندة أغرتني بنيكها في شقتي

عندما غادرت زوجتي المنزل لحضور تدريب الشركة في القاهرة، أصبحت بمفردي في المنزل، وبما أني لست من النوع الذي يحب الخروج قررت الجلوس في المنزل وطلب البيتزا، وبعد حوالي ثلث الساعة رن جرس الباب. وبما أني كنت متوقع إنه عامل التوصيل ذهبت إلى الباب وفي يدي الكاش. “الزيادة دي مجانية.” قالت لي شاهندة جارتي وهي تنظر إلى روقة المائتين جنيه. “بس أنا قلت أقعد معاك شوية بما أنك لوحدك. أتمنى ما يكونش عندك مانع.” “طبعاً لا، أتفضلي.” من الواضح إني كنت متفاجيء من زيارتها. وبما إنها كانت مثال حي على الأنوثة المتفجرة تمنيت إن قضيبي لا يسبب لي الإحراج وهي تدخل من الباب. شاهندة كانت بطلة دائمة لأحلامي الجنسية منذ سكنت أنا وزوجتي في هذه العمارة. وكانت من النوع المنفتح وتحب المعاكسات. كان طولها 162 سم وشعرها البني يصل إلى كتفيها مع وجه مستدير وعيون بنية بلون عينيها تقريباً. ويمكنك أن تلاحظ بقايا بسيطة للنمش الذي لابد أنه كان يغطي وجهها وهي مراهقة. وابتسامتها تحددها شفايفها الوردية السميكة والتي حولتني إلى مراهقة يغوى بنت الجيران الجميلة. وكان لديها أجمل طياز على شكل قلب داخل ملابسها الضيقة. ويمكنني أن أشعر بهذه الأرداف الناعمة وأنا أعتصرها بين يدي. وعلى الرغم من إني بزازها لم تكن ضخمة لكنها كانت ممتلئة ومستديرة تحت العباية الحمراء الذي كانت ترتديه. ظهر عامل التوصيل أخيراً بينما كانت شاهندة تدخل. أخذت منه البيتزا وقلت له يحتفظ بالباقي غير مدرك أني أبقيت له ثلاثين جنيه إكرامية لإن عيني كانت مركزة عل مؤخرة شاهندة.
أحضرت طبقين وكوبين من الكولا لنا، وجلسنا نتناول البيتزا على الأريكة ونتبادل الإشاعات حول سكان العمارة. والحديث معها كان مرح جداً، وكانت مستعدة دائماً للتعبير عن آرائها الحادة حول أي شخص نتحدث معه. بين أطراف الحديث ضبطني أكثر من مرة أحدق إلى بزازها وجعلتني أتسأل في نفسي كيف سيكون رد فعلها لو فعلت الحركة التي أعرف أنه لا يجب أن أفعلها. أصحبت خدودها أكثر حمرة من الأكل ما جعل وجهها وعيونها تلمع أكثر من المعتاد. عرفت أنني أريدها لكني أعرف أنني لا استطيع أن أقوم بالخطوة الأولى. بعد العشاء عرضت عليها أن نشاهد فيلم معاً ووافقت. وبينما كانت تجلس إلى جواري كنت أرى بزازها المتحررة تحت القماش القطني الناعم. بدأ الفيلم، ولا يمكنني أن أتذكر اسمه حتى. وكان علي أن أضع يدي على حجري لإن قضيبي لا يستطيع أن يبقى ساكناً مع كل هذه الأنوثة المتفجرة. “أعملك حاجة سخنة” قلت لها وأنا لا أدرك أنني يجب أن أقف وأمشي أمامها وقضيبي منتصب تحت قماش البيجاما الخفيف. قالت لي: بالتأكيد.” حاولت أن أخفي قضيبي قدر أستطاعتي تحت شريط الوسط ومشيت بحذر إلى المطبخ. وعندما عدت كانت شاهندة قد أنتقلت إلى منتصف الأريكة ورفعت رجلها والعباية أرتفعت إلى ما فوق ركبتها لتظهر أسفل فخاذها البيضاء الناعمة. وأنا أعطيها الكوب أنزلق من تحت الأستيك ليشكل خيمة كبيرة أمام يد شاهندة. سألتني “أخذ أنهي.” وهي تنظر إلى قضيبي والكوب. قلت لها: “اللي أنتي عايزاه.”
جلست إلى جوارها وهي نظرت لي بعيونها البنية الناعمة، بينما أخذت يدي ووضعتها بين بزازها رمز الأنوثة المتفجرة. وأنحنت نحوي وتلاقت شفايفنا في قبلة ساخنة جداً. فتحت فمها ولساني وجد طريقه إلى داخل فمها. ومدت يدها إلى داخل التي شيرت الذي كنت أرتديه وأصابعها دلكت شعر صدري. ابتعدت عن تقبيلي ورفعت التي شيرت على رأسي وبدأت تقبل صدري وتمر بلسانها على حلماتي. وشعرت بثقل ذراعية على قضيبي وهي تضغط على صدري وعنقي بفمها. جذبت رأسها إلى صدري بينما يدي الأخرى وجدت كيرفات بزازها من تحت العباية. كانت بزازها المستديرى متماسكة. تأوهت عندما وجدت أصابعي حلمة بزها الأيمن وبدأت أعتصرها بالإبهام والصبابة. أدخلت يدي في العباية وقبض على بزها في يدي. نزلت هي لتحت وأمسكت بقضيبي المنتصب من خلال البيجاما. ونظرت لي وابتسمت وهي تمرر يدها لأعلى ولأسفل على قضيبي. وجذبت البنطلون لأسفل لتحرر قضيبي أخيراً من قيوضه. يدها اليسرى كانت تداعب بيوضي بينما نظرت نظرة طويلة على قضيبي المنتظرة. قبلتني قبلة سريعة على رأس قضيبي ومن ثم أخذت قضيبي كله في فمها في أجمل جلسات اللحس والمص. كانت زوجتي دائماً تشعر بالقرف من مص قضيبي. شعرت بأنني على وشك القذف لولا أن استجمعت كل قوتي للحفاظ على ما لدي من مني. أوقفتها أمامي وأنا جالس على الأريكة ورفعت العباية حتى وسطها. لابد أنها كانت تعلم ما ستنتهي عليه الليلة لإنها لم تكن ترتدي الكيلوت. أمسكتها من أوراكها ورفعتها على قضيبي المنتصب ودفعته بين شفرات كسها المبلول وبدأت في مضاجعتها وهي كانت تتأوه وتتمحن وقضيبي مسرع في اختراق كسها حتى شعرت بإنقباض عضلات كسها حول قضيبي ومن ثم شلال من ماء شهوتها غطى قضيبي ونزل على فخاذها حينها فقدت أنا أيضاً السيطرة على نفسي وأفرغت مني في كسها. بقينا لثلاث أو أربع دقائق على هذا الوضع بدون حراك، وأنا أنظر في عيونها البني. وبابتسامة متعبة قالت لي شاهندة: “مش كان في فيلم بنتفرج عليه؟”