احببت النيك معها و الكس الساخن حتى صرت انيكها بكل حرارة

كانت احلى الذكريات مع الفتاة التي احببتها و احببت النيك معها فهي كانت جميلة و دافئة و حنون و لها جسم قليل من النساء من يملكن مثله و كانت تحبني و تمنحني كل ما كنت اصبو اليه و انا بدوري كنت احبها ليس فقط من اجل المتعة الجنسية بل كنت احبها و احب ممارسة الجنس معها ايضا . اسمها نادين وكانت جميلة و فيها بعض السمرة و لم امارس معها الجنس الا بعد مرور سنة و نصف من التعارف بيننا و في ذلك اليوم كنا خجولين جدا و القبلات انطلقت حامية و ساخنة و هي تتحسس على جسمي و انا افعل نفس الشيء حتى سخنتها و اصبحت لا تطيق ثيابها

و عريتها و رايت جسمها الجميل و البزاز التي كانت مثل التفاح و احببت النيك معها فعلا في تلك اللحظات الجميلة الساخنة و كنت اقبلها من الفتين بحرارة كبيرة و هيجان جنسي قوي جدا و هي كانت تذوب و تسخن كلما خلعت لها الثياب اكثر حتى باتت عارية تماما و رايت الكس وشعره الخفيف الاسود . و لاعبت لها شفرتي كسها باصابعي حتى سخنتها اكثر و اجبرتها على اخراج اسخن الاهات ثم جاءت لحظة اخراج الزب واخرجته مثل الخيارة ممدد و طويل و جد هائج و هي امسكته تلعب به و انا سخنت و احببت النيك معها و بدات استمتع و هي تمص لي زبي

و ظلت نادين ترضع لي و تمص زبي و انا انظر الى الجمال في عيونها و شفتيها التان كانتا تاكلان زبي و انا سخنت و احببت النيك معها و حتى الحرارة المتحركة في داخلي كانت غير عادية و جميلة جدا و انا انظر الى نادين و هي ترضع ثم اخرجت انا زبي من فمها فانا لا اريد ان اكب بل اريد ان انيك الكس . و امسكت زبي و وضعت الراس على كسها المحلوق و بدات ادفع و ادخل بقوة كبيرة و نادين سخنت لما ادخلت لها الراس و احببت النيك معها ثم اكملت ادخال زبي حتى جاء كل زبي في كسها للخصيتين و انا فوقها انيك و اهتز و هي تهتز و توحوح و تشعر معي بنشوة جميلة

و كان احساس النيك جميل و حار جدا و لاول مرة اشعر به و الحرارة التي في الكس تجعل الزب يتحرك بلذة و متعة ليس لها مثيل مع اشهى قبلات في فمها و شفتيها وحتى على حلمتها و زبي لم يتوقف عن التحرك في الكس حتى احسست برغبة لا يمكن مقاومتها في القذف و اخراج الشهوة الجنسية . و ازدادت حركات الزب و سرعته و هو في الكس و انا انيك و ادفع و ادخل بقوة حتى لم اعد قادر على التحكم اكثر في شهوتي و بدا زبي يقذف و يكب بقوة داخل الكس و انا اصرخ بحرارة كبيرة واحببت النيك معها و عشقتها و وقعت في حبها و حب كسها من ذلك اليوم


اجرا لقطة في تاريخ السينما المصرية مشهد ممنوع وساخن نار تظهر فيه عاهرة حقيقية صدرها الكبير مكشوف تدفع الممثل على الاريكة و تركب عليه و تضع له صدرها الكبير في فمه ثم تفتح له سحاب بنطلونه و تخرج له زبره في مشهد بورنو عربي ساخن نار

لا تضيع هذه اللقطة الساخنة

ادخل هنا