التحرشات الجنسية والآهات السكسية في منزل عمي الجزء الأول

أهلاً بالجميع. أنا أميرة سعودية الجنسية, أسكن الرياض, متزوجة ولي بيت و زوج و أولاد وقد ناهزت الثلاثين من عمري. حينما صادفت و أنا أتصفح مواقع الإنترنت الجنسية موقع و احد و ما فيه من حكايات مثيرة أغلبها متعة ولا تخلو من العبرة قررت أن أقص على القراء من الوطن العربي قصتي الواقعية مع التحرشات الجنسية و الآهات السكسية اللذيذة التي لم أجدها بعد زواج و خبرتها في منزل عمي. ربما تسألون : ولما منزل عمي؟! ذلك أن أبي و أمي قد قضيا في حادثة سير بالطريق و ربيت في منزل عمي منذ نعومة أظافري. إلا أنني كنت مدركة و أعلم أنني في أعيش مع أبناء عمي و بناته. لم يفرق عمي الثري مطلقاً بيني و بين سائر أبنائه بل شملني بالعطف و الرعاية فشببت أنسة جميلة الوجه مستديرته , غضة الإيهاب ناعمته , متعلمة مثقفة وهو ما جعلني عرضة للتحرشات التي أدمنتها!
لا أطيل عليكم و أبدأكم بابن عمي جمال الذي كان فوق الخامسة والعشرين في ذلك الحين. كنت انا قد أنهيت المرحلة الثانية من الثانوية العامة و كنت أمكث بالبيت في إجازة الصيف و كنت ما زلت غرة عديمة الخبرة الجنسية إلا من المجلات السكسية لتي كنت أراها مع صاحباتي خلسة بين حين و آخر.. كان جمال لا يكاد لا يرانا و لا نراه لطول غيابه و عمله بتجارة والده فحدث أن حل علينا في ذلك موسم الصيف. ذات ليلة كنت جالسة أشاهد التلفاز , أشاهد فيلماً أجنبياً رومانسياً و غلى جواري ابنة عمي التي تكبرني بعام فقط. كان باقي العائلة يغطون في نوم عميق إذ دخل علينا ابن عمي جمال يترنح! كنا نعلم ذلك عنه. جلس إلى جواري ثم راح يضممني إليه قائلاً:”انا تعبان ومو احد يهتم فيني .. “ الواقع أنني خجلت منه ومن ابنة عمي غلى جواري و تملصت منه و هُرعت غلى حجرتي لتلحقني بعد قليل أخته فتدس راسها بالوسادة وتنام. لم انم وتعلق طرفي و شغل فكري احتضان جمال لي. الحقيقة أنني كنت في تلك الأيام في فورة المراهقة وكان جسدي يتداعى تحت أدنى لمسة من الجنس اﻵخر! عندما خرجت إلى الصالة أخذ قلبي ينتفض بشدة من صدمة ما شاهدت! حملقت عيناي و تيبست قدماي في موقعي وجفّ حلقي من وقع ما رايت!! رأيت جمال ابن عمي قد أخرج أيره يداعبه! كان عريضاً طويلاً جسيماً منتفخ الرأس. جُنّ عقلي ولم أعلم ما أفعله. حينما وقعت عيناه علي أشار إلي أن آتيه! أشار إليّ بطرف إصبعه أن أقترب منه. حركني جمال بسحر أيره كأنه أنامني مغناطيسياً. اقتربت منه فتنبهت لحالي و توقفت رافضةً خافقة القلب. قاومت أغراءه و هرولت باتجاه المطبخ فلحقني جمال ابن عمي
وضمني من ورائي و أحسست بحجم أيره فوق مؤخرتي هامساً باذني:” يالا على غرفتي لتشوفينه…ما فيني!” لي رفضت قائلةً:” لا لا يا جمال… اتركني عيب عليك …” و أنا كلي قائلة نعم! فجذبنب من زراعي فقاومت :” لا خليني يا جمال ..” ليجيبني و رائحة فمه تزكم انفي من سكره:” بس تشوفينه يا مجنونة اكيد ما عمرك شفتي أير صح…” فهززت رأسي أي نعم فألحّ:” يلا تعالي…” و أمسك يدي و دخلنا غرفته لتبدأ التحرشات الجنسية و اﻵهات السكسية واضعاً كفه على مؤخرتي العريضة. هصرها بكفيه بقوة مادحاً إياها:” هذي مجننتني من سنة…” فندت عني آهة لطيفة معاتبةً إياه:” عييييب ياجمال شيل يدك…” فأرخاها من فوق مؤخرتي ليفسخ بنطاله و شورته و يخرج أيره ليدعوني في سكره أن أتفرج!! أغراني بشدة و تعرق بدني رغبةً فيه و شهوةً إليه فجلست أطالعه جاحظةً عيني. اقترب مني و قال:” امسكيه يالا..” فتراجعت مجفلةً منه وصحت:”ا يا مجنون….” فاقترب و هز راسه أن أمسكه فحططت بكفي فوق أيره الجسيم الساخن المعرّق. أغراني أيره فضغطت عليه فندت عنه آهة قائلاً:” آآه. يدك دلع مرره ذبحتيني .. حركيها شوي تكفين يا اميرة ..” فرحت أحركها فوقه بشهوة إلى أعلى و إلى اسفل وجمال يتأوه و انا احرك يدي على أيره فوق وتحت فوق وتحت و جسدي قد سخن و ارتفعت حرارته و أوجعني كسي الملتاع كثيراً. كنت غريرة بالفنون الجنسية و أمور الرجال فكانت اﻵهات السكسية التي تصدر من بين شفتي جمال في منزل عمي تثيرني و تشعرني بسلطاني عليه! أثارتني تعابير مُحياه و عضلات وجهه الابيض وهو يتقلص و جفناه وهما يغمضان و شفتاه وهما ترتجفان! لم أزل أدلك أير جمال في منزل عمي في غرفته حتى ازداد تصلباً و تضخماً و انتفاخاً ولم أدرك غلا و سائله الابيض الغليظ ينبجس من إحليله بشدة فيغرق وجهي ويسيل على يدي و أنا في قمة انفعالاتي الجنسية واندهاشي مما أراه !…. يتبع….