التحرشات الجنسية والآهات السكسية في منزل عمي الجزء الثاني

أغرقني حليبه و لطخ انفي و خدي و شعري وشفتي و عيني ّفبسط جمال زراعه ليمسح بكفه منيّه عارضاً علي بكل أريحية:”تبي تذوقيه أميرتي…” فأومأت بالإيجاب فأولج إصبعه في فمي فذقت طعماً حريفاً أو مالحاً برائحة نفاذة ! كان يشبه إلى حد بعيد قذف المرأة فأنا قد جربت الاستمناء من قبل و تذوقت مياه كسي و لكن تلك أول مرة أشهد فيها قذف الرجل. قلت و كأنني اكتشفت شيئاً لأول مرة:” جمال أنا عندي مثل هذا…” فأغراني سائلاً:” تبين نجرب؟!”فهززت رأسي بالإيجاب فانهضني من يدي و أنا مستسلمة له و أنا بين يديه . أنزل بنطالي و الكيلوت ثم راحت التحرشات الجنسية تبدأ من أنامله في لحمي فانطلقت اﻵهات السكسية من فمي في منزل عمي فأكمل بان نزع عني البودي فجردني تماماً و أجلسني على سريره قائلاً:” أميرة افتحي فخوذك..” ففتحهما ثم عدت واغلقتهما خائفةً:” جمال… بس مو تأذيني…” فقال:” قال انا حريص عليك حبيبتي بس اسمعي كلامي…” فعدت و باعدت بين فخذي السمينين و زاد جمال من عنده وفتحهما اكثر بيديه ثم انحنى راكعاً على ركبتيه يطالع كسي فترة طويلة! ثم خرج عن صمت اندهاشه مادحاً :” تصدقين يا أميرة هذا اروع كس شافته عيني .. ”

كان كسي منتفخ الشفرات أبيضاً من جانبيه متورد من داخله نظيفاً قد نتفته من قبيل الصدفة قبل يومين من واقعة جمال ابن عمي. جلس جمال يتحسس كسي ويفتحه ويغلقه لتكون تلك أولى التحرشات الجنسية من رجل في حياتي لتطلق اﻵهات السكسية مني حينما وضع أنامله فوق بظري الذي امتد وطال لفكرة أن جمال يتحرش بي. راح جمال يلحس بظري بلسانه الدافئ الرطب بكل قوة فشهقت كان روحي تسحب من جسدي وصرت أتأوه و تخدر جسدي و ارتعش كأنني مستني الكهرباء. لم أدرِ ما الذي صار ببدني فتعالت اﻵهات السكسية و سط التحرشات الجنسية ببظري وبمشافري فخشي جمل على سكره و قد قارب أن يُفيق أن يفتضح أمرنا فقال:” قصري صوتك تكفين….” فاومأت أي نعم و أنا قد تعرق وجهي و سائر بدني . ثم عاود جمال رعونته معي فأسك بظري و والتقطه بشفتيه داخل فمه وصار يرضعه رضاعة و أنا اصرخ و اصرخ بدون وعي وهو يكمم بكفه فمي مواصلاً التحرشات الجنسية المثيرة التي لم أتعرض لمثيلها من قبل فتند عني اﻵهات السكسية التي تعرب عن نشوتي الكبرى. مازال جمال في فعله بكسي ماصاً لاحساً حتى أتتني رعشتي العظمى فارتجف بدني و أحسست بلذة تضرب بجسدي كله و تعصف بسائر كياني كما لم أخبر من قبل! هزة قوية انتابتني و حلت بإطرافي فأحسست بكسي ينضم و ينفتح يتقلص و ينبسط و يسيل منه سائل لزج أبيض ضارب إلى الصفرة.

دقيقتان ثم عدت لصوابي بعد أن استرخيت فقال لي جمال:” هذا زي اللي سويتيه لي..” فرحت أبكي من فرط لذتي و سعادتي التي تمت على يدي جمال في منزل عمي فضممته على صدري فراح يتناول شفتي بالقبلات الساخنة و عنقي لاحس بأيره منتصب بين فخذي! أبعدني جمال عنه ثم قال:” أميرة… بكرة أعلمك على حاجة ثانية ..” فاستعلمت فأخبرني انه سر و أنّي علي أن أقصد غرفته كما اليوم. لبست ثيابي و انا خارجه من غرفته صفعني على مؤخرتي فاهتزت أمامه فركع من جديد يقبلها قائلاً ممحوناً:” هذي اللي مجننتني..بكره اربيها..” فأضحكني ولم اعلم أنه شعقني و يعشق مؤخرتي بالرغم من أسفاره و التقائه بما لذ وطاب من النساء. استلقيت إلى جوار ابنة عمي و أنا في أوج سعادتي, أتعجل لذة الغد من التحرشات الجنسية لعى يد او أير جمال ابن عمي و أشتاق اﻵهات السكسية فاستطيل الليل كما استطاله امرؤ القيس حين قال: ألا أيها الليل الطويل ألا انجلي بصبحٍ و ما الإصباح منك بأمثل فيالك من ليلٍ كأن نجومه بأمراس كتانٍ إلى صمّ جندل! انقضى الليل و الصباح و الظهيرة فاستيقظت و مكان جمال بالخارج مع أصحابه ليظلنا الليل مرة أخرى و أنا أنتظر جمال على احر من الجمر حتى قاربت العاشرة مساءً. يأست منه فأرخيت جفني للنوم بجوار ابنة عمي الكثيرة النوم ليتناهى إلى إذني صوت الباب ينغلق فعملت انه جمال. رفّ قلبي و تجددت شهيتي الجنسية فتسللت بعد خمس دقائق إلى حجرته.تلقاني جمال بان ضمني لصدره فأزكمت انفي رائحة سجائره كما أزكمتني بالأمس رائحة سكره . تجردت من ثيابي كما طلب و استلقيت على بطني كما أمر و استويت فوق فراشه . خلع ثيابه فبدأ جسدي يسخن و أشعر بحكة في بزازي و بألم لذيذ في الحلمتين فقد انتفشتا و استدارتا من لهيب شهوتي الجنسية و توقعات الآهات السكسية في منزل عمي كما جرى بيننا بالأمس…. يتبع….