الجنس الفموي اللي بحبه ومص الزب الذي لا يقاوم

أهلاً بيكم أنا اسمي هايدي من مصري وعندي 18سنة. هأحكي لكم النهاردة عن كل رغبايتي في الجنس وأهمها الجنس الفموي ورضاعة الزبر اللي أدمنت عليه من فترة لغاية ما بقيت أتخيل الزبر في بقي زي السيجارة. أول مرة دوقت رضاعة الزبر كانت مع عادل اللي كان بيدرس معايا ومع مرور الأيام بقيت انجذب له وأقابله برة أوثات المدرسة من غير أي حرج لغاية ماأتقابلنا في يوم في أحد الحدائق العامة وكنا بنتمشى بين الأشجار الجميلة وحسيت إنه كان هيجان وكان زبره رافع بنطلونه بطريقة مثيرة أوي خلتني أخجل شوية بس كنت في قرارة نفسي عايزة أدوق الزبر بالرغم من إني ما كنتش مفتوحة ساعتها وكنت لسة عذراء. ساعتها فكرت إي ممكن أمارس الجنس الفموي وبقيت أتخيل زبره وشكله وحجمه بغم إني كنت عارفة إنه هيجان بس أنا ما كنتش أتجرأ إني أفاتحه في الموضوع ده بس طلبت منه إننا نقعد على كرسي ثنائي في مكان مطرف، ورحت لمست إيده وحسست عليها وبصيت في عينيه وأنا مستنية منه بوسة دافية على شفايفي علشان يهيج أكتر. كان عادل خجولأوي وحسيت إنه بيرتعش كل ما المس ايديه علشان كده فكرت في طريقة تبعد الخجل عنه وتخليه يبادر. ساعتها مسكت أحمر الشفايف اللي طلعته من شنطتي وبعدين بدأت أحطه على شفايفي وأبصله وأخيراً عادل نطق وقال لي: إنتي حلوة أوي. وكان صوته بيقطع من سخونة الشهوة اللي كان فيها. بدأت أقلق من الموضوع وحسيت إني هيجيلي جنان لو ما نكتوش النهاردة وجربت الجنس الفموي مع زبره. حطيت إيدي على إيديه مرة تانية وبعدين قلت له: ما لها إيديك باردة. وبدأت أحك صوابعي عليها بنعومة علشان أهيجه بس هو فضل يبص لي ويبتسم بكسوف شديد.

لما حسيت إن عادل زي الصخرة وبيخاف من ممارسة السكس مع البنات تشجعت وسألته: إنت سبق لك وبوست بنت من شفايفها. ساعتها أحمرت خدوده وبقى وشه زي حباية الطماطم الكبيرة وقلبه كان بينبض جامد. وبعدين مسكت إيده وحطيتها على صدري وسألته: إنت لمست صدر قبل كده. ساعتها زاد إنتصاب زبره وعشان أضربه الضربة القاضية لمست زبره من فوق البنطلون وحسست عليه جامد وبعدين شلت إيدي ومسكت إيده تاني وقلت له: يلا بينا نرجع. بس المرة دي مسكني جامد وقال لي: اقعدي إنتي مستعجلة ليه؟ بعدها بصلي وقال لي: إنتي عارفة يا هايدي أنا هيجاني على الآخر وعايز أمارس الجنس معاكي من مدة بس أنا مكسوف إني أفاتحك في الموضوع. حسيت وأنا بأسمع الكلام ده إن كسي بيولع. ابتمست وبعدين قلت له: خلاص خليها المرة الجاية. بس هو مسكني مرة تانية وحضني لأول مرة وبعدين باسني بطريقة عشوائية من بقي وخدودي ورقبتي لغاية ما كنت بأسمع نبضات قلبه من شخونة شهوته اللي كان عليها. بصيت يميني وشمالي علشان استطلع الموضوع وبعدين وقفت ورحت ناحية شجرة كانت ورانا وطلب منه إنه يجي ورايا، وبعدين وقف قدامي ومديت إيدي لزبره علشان أحسس عليه وبعدين طلبت منه إن يطلعه وهنا بدأ قبلي يدق أسرع من قلبه. بقيت مستنية لحظة طلوع الزبر ده اللي هأدوق منه الجنس الفموي وأرضعه.

أول ما كشف عن زبره حسيت بنار الشهوة والمحنة بتلوع في جسمي وتمنيت لو كنا مع بعض على سرير مريح ننمارس النيك، زبره كان حلو أوي ومنتصب على الآخر مع رأس منتفخ ومستدير بلون أحمر أما بقية الزبر كان أسمر مع حلقة غامقة قبل الرأس. وفي فتحةزبره كان في قطرة مني زي الغراء بلون فاتح. ونزلت المسه وكانت دي أول مرة المس فيها زبر. كان ملمسه ساخن أوي وناعم، ومع إن عادل ما كنش خبير في النيك بس حرارته وحالته اللي كان فيها خوفتني شوية وما كنتش عايزة أضرب له عشرة لإني كنت متأكدة إنه هيجيبهم بسرعة. نزلت على ركبتي لغاية ما بقى بقي قدام زبره وبعدين بصيت له وابتسمت وفتحت بقي ودخلت رأس زبره في الجنس الفموي المثير وكان طعم الزبر لذيذ أوي وحسيت إن بقي مش متعود على الرضاعة ومص الأزبار خصوصاُ لما كان عادل بيدفع زبره في بقي وما يوصل لحنجرتي كنت بأحس إني عايز أتقيأ بس مذاقه كان رائع أوي وك ما الحس فتحة زبره كنت بحس بطعم زي البرتقال يخرج منه. ما استمتعتش بمتعة الجنس الفموي غير دقيقى واحدة لإه صرخ جامد طلب مني إني أبعد بقي ولف ناحية الشجرة وبعدبن شوفت زبره بيقذف، وكانت أول مرة كمان أشوف فيها منظر زي ده. مسح زبره ولبس بنطلونه وغادرنا الحديقة. ما شبعتش من الجنس الفموي لإني ولعت يوميها أكتر وكان لازم نعيد الموضوع مرة تانية. اتقابلنا بعد يومين في نفس المكان وكان عادل راح عنه الخجل. مسكني وخدني ناحية المنطقة المعزولة وفتح بنطلونه وطلع لي زبره اللي حسيت إن كبر عن المرة اللي فاتت. نزلت على طول علشان أتلذذ بيه في الجنس الفموي، والمرة دي فضلت أرضع فيه حوالي خمس دقايق لغاية ما بلعت مني كله في بقي.