سكس للنهاية مع عاشقة الأزبار

أنا اسمي عايدة وعندي خمسة وعشرين سنة. وممكن تستغربوا من قصتي وشوقي للسكس من كل الأزبار لدرجة أني لما بأشوف راجل ما بأفكرش فيه مهما كان منصبه أو شكله لكن كل اللي بفكر فيه هو اللي ما بين رجليه وحجم الزبر اللي عنده. من ساعة ما بلغت وبقيت اشتهي الجنس أصبح الزبر لا يفارق خيلاتي بالرغم من إني ما كنتش مارست الجنس لسة بس كنت بأضرب سبع وننص والعب في كسي وأنا بأتخيل متعة الزبر والجنس الي كنت سمعت عنه كتير وما دوقتوش. أول زبر شفته كان في فيلم بورنو وكان ده عن طريق الصدفة لما لقيت شريط فيديو مرمي في الزبالة، وجاني احساس إن الشريط ده جنسي فشلته وخبيته في شنطتي وجريت على أوضتي وشغلت جهاز الفيديو وكان أول مشهد قابلني لراجل بينيك واحدة فوق مكتب وما كنش باين من زبره غير الشعر. ولعت الشهوة فيا وزادت محنتي وما حسيتش لا وكسي كان مبلول وأنا بأدخل صباعي براحة عشان ما أمزقش غشاء البكارة بتاعي، وبينما أن شغالة لعب في كسي سحب الراجل زبره وكان جميل بالنسبة لي وما كنش عندي أي خبرة علشان أعرف إذا كان كبير ولا صير وكل اللي كان محيرني ساعتها إن الزبر ما كنش مختون والرأس كانت متغطية وبعدين بدأ يقذف على كس البنت بعد نيك ساخن معاها وممتع أوي. بقيت أتخيل المشهد ده لفترة وبقى الزبر عقدة بالنسبة لي وبقى عندي شهوة دايما ليه وكل اما أشوف راجل أبص على منطقة زبره وأحياناً ألاقي رجالة وزبارها باينة من تحت البنطلون فأهيج أكتر وأفكر في النزول على ركبتي ومص زبارهم. بقيت أسهر بالليل علشان أتفرج على القنوات الأجنبية وأفلام البورنو وبقيت أشوف الأرزبار كل يوم وبكل الأحجام وعرفت معنى الراجل اللي عنده زبر كبير والفرق بينه وبين الزبر الصغير.

ما بقيتش أفلام السكس الأجنبي تغريني لما شوفت الأزبار الكبيرة وكان لازم أشوف الأزبار الحقيقية وبدأت أخطط للموضوع ده مع العلم إني كنت فتاة خجولة أوي وما عنديش الشجاعة إني أعبر عن مشاعري مع الرجالة. وبعد كده أتطورت المواضيع للويب كام لما قريت في موقع إن في برامج تخليني أعمل شات مباشرة عن طريق الويب كام وعرفت السكايب وعملت حساب عليه وكان أسمي فيه عاشقة الزبر وهنا بدأت طلبات الصداقة تنهال عليا وطلبات ممارسة السكس كام لا تتوقف وبقيت أشوف الزبر مباشرة والرجالة توريني أزبارها ويضربوا عشرة وأنا أحاول أداري وشي وكل اللي كنت بأعمله إني أكسف بزازي وأفضل ألمس في حلماتي وأفرك بزازي في بعدها بس وكان الرجالة بيجيبوا ضهرهم أول ما يشوفوا بزازي قدامهم وبعدين يعرضوا عليا الفلوس وممارسة الجنس الحقيقي مع اغراءات كتير بس أنا كنت مباستمتع برؤية الزبر على الويب كام لدرجة إني بقيت أشوف أكتر من عشر أزبار كل يوم، وفي بيجيبوا ضهرهم مرتين في المرة اواحدة. لغاية ما جا يوم وأتعرفت على واحدة كانت بتدرس معايا وبقيت أحكي لها ةكانت حلوة أوي وبتلبس ملابس ضيقة لزقة على جسمها. سألتها عن شغلها، فقالت لي إجابة مفاجأة. قالت لي إنها شغالة في نادي ليلي وهي بتقدم خدمات جنسية للزباين اللي عايزين سكس سريع. حسيت بإنجذاب شديد للفكرة دي. كان النادي بيقدم المشروبات الروحية للزباين وكان في بنات بترقص لهم وتتعرى واللي عايز يفرغ شهوته بيروح لغرف خاصة فيها فتحات بيدخلوا فيها أزبارهم وتيجي البنات ترضع الزبر من غير ما يشوفها وكان في خدمات تانية زي البنات اللي يمارسون جنس كامل أو نيك في أوض خاصة وكمان كان في شواذ لمحبي اللواط.

اتفقت مع صاحبتي إني أروح معاها علشان أشوف شغلها وما كنش في بالي إلا حاجة واحدة وهي إني هأشوف أخير الزبر والمسه وامصه وأعمل كل حاجة من غير ما الزبرون يشوفني ومش هأصاب بإحراج. وجا اليوم الموعود وطلعت من البيت بحجة إني رايحة لخالتي ورحنا على النادي وكان عليهه خمس حراس بأجسام جامدة وكا باين إن كل الزباين من الطبقة العالية لإن الأسعار كانت غالية أوي هناك وخدتني صاحبتي على أوضتها ووعت النور وكانت الأوضة فيها أربع حيطان وفي كل حيطة في فتحة دائرية قطرها حوالي خمسة سنتي والحيطة عبارة عن لوح بلاستيك رفيع أوي سمكه ما يزيدش عن سنتي واح عشان يمر الزبر منه براحته. بدأ قلبي يدق وأنا متلهفة على أني أشوف الزبر لأول مرة في حياتي قدامي وكان أوضتنا وسط أربع أوض. بعد خمس دقايق سمعت باب أحد الوض بينفتح وصوت فتحة سوستة البنطلون وبعدين ظهر زبر أحمر منتفخ أوي من أحد افتحات وبدأ زبر يخترق الفتحة لغاية ما دخل كله. حسيت إني جسمي برتعش من حلاوة المنظر ونزلت عليه ومسكت الزبر بشفايفي وبدأت أمص فيه لغاية ما ما سمعته بيصرخ وأنفاسه بتتنهد وساعتها مسكت صاحبتي برأسي وقالت لي أبعد عشان هو هيجيب ضهره. بعدت برأسي علشان أشوف المني لأول مرة في حياتي يقذف من زبر حقيقيوبعدين سحب زبره وتوالت الأزبار اليوم ده لدرجة إن رضعت أكتر من عشر أزبار.