السباك و زبه المنتصب في كس ليلى الهيجانة

أرتبكت أعمل ايه في جرس الباب ده اللي مش عايز يبطل … ما كنش قدامي غير إني أخد فوطة كبيرة أغطي بيها بزازي ونصي التحتاني وأخرج أشوف مين …. رحت لغاية الباب عشان أفتح وأشوف مين، لقيت السباك قدامي بيقوللي إنه جاه عشان يصلح الحنفية اللي قال له عنها جوزي … خليته يدخله وسألني عن مكان المطبخ، شاورت له على أنه على يمين أوضة النوم هيلاقي المطبخ قدامه … راح ناحية المطبخ وأنا وراه باتأمل فيه من ضهره وهو شايل شنطة العدة … ما كنتش أتوقع إن السباك يكون بالحجم ده، طويل ومفتول العضلات زي نجوم المصارعة، وأي واحدة تحلم تمارس معاه سكس نار وتجرب زبه المنتصب في كسها. كنت فاكرة نه هيكون زي السباك الرفيع القصير اللي كان بيجي لبيت ماما عشان يصلح حنفيات البيت … بدأت أخاف على نفسي، إيه اللي هيحصل لو الراجل ده استفرد بيا في البيت من اللي هينقذني من ايدي مع أني عايز أمارس سكس نار معاه … هو ليه جوزي إختار السبك ده؟ هو مش خايف عليا؟ ليه ما أختارش سباك أرفع من كده عشان أعرف أقاومه لو حاول يعمل حاجة معايا …. وأنا في وسط مخاوفي نادى عليا بصوته الخشن اللي جلجل في أرجاء البيت: فين التسريب يا مدام …. ؟ رحت غصباً عني للمطبخ عشان أوريه مكان التسريب. ولما دخلت المطبخ لمحت نظراته المربية ليا اللي زودت خوفي، ومع ذلك ما أنكرش إن جسمه الرجولي، ونظرات الشهوة في عينيه حركت فيا رغبات إني أتناك من زبه المنتصب  في سكس نار. مشيت ناحية الحضو وأنا خايفة، وقربت عشان أفتح له باب الدولاب اللي تحت الحوض. فتحت الباب وشاورت له على مكان التسريب، وعيني بتتأمل في تقسيم جسمه ورغبته في ممارسة سكس نار معايا.

قرب عشان يشوف مكان التسريب وأتعمد يحتك بجسمي الناعم … ورف رأسه وقال لي أنا مش شايف أي تسريب في الماسورة. قلت له لما باستخدم الحوض بيبدأ التسريب، والمحبس العمومي دلوقتي مقفول عشان كده مفيش تسريب. قال خلاص أفتحيلي المحبس عشان نجرب الحوض. رفعت جسمي عشا أوصل للمحبس العمومي اللي كان مكانه أعلى مني بشوية، فوقعت الفوطة اللي كانت مغطية جسمي على الأرض، وجسمي شبه عريان تماماً، ما كنش مغطيني غير قميص نوم خفيف أوي مش مداري أي حاجة لكن بيزيد جسمي إثارة ويخلي عايز يمارس سكس نار معايا … وكمان أنا ما كنتش متعود ألبس كيلوت في البيت عشان ما فيش غيري أنا وجوزي … فأكيد كنت عريانة قدامه تماماً … خوفي ورعبي زاد … ومشاعري أختلطت مع رعغبتي في أني أجرب زبه المنتصب اللي أكيد في حجم جسمه … كنت سامعة دقات قلبي بتتسارع من الخوف، وحاسة بالبلل من الشهوة نازل من شفرات كسي …. موقف ما تقدرش أي ست عطشان للنيك زي تقاومه، بس خوفي من الفضيحة زود خوفي.

ما قدرتش أخد الفوطة من على الأرض عشان أغطي جسمي، وهو تقريباً أستغرب المنظر، وبدأ يمصمص في شفايفة وركز نظره على تضاريس جسمي من ورا … وقال بصوت حازم: في ايه مالك … ؟ مدت ايدي عشان أوصل للمحبس، وبصعوبة فتحته. كنت متأكدة إن طيزي كانت بارزة قدامه بشكل مثير، ويا دوب فتحت المحبس راح هاجم عليا زي الوحش، وقيد حركة جسمي بايده الحديدية. طلعت مني صرخة استغاثة مكتومة، بس هو سكتني قبل ما حد يسمعني من الجيران وحط كف ايده الشمال على بقي وأنفي لدرجة إني كنت هتخنق، وبدأت أبكي بالدموع وصوت مبحوح يمكن يرحمني … بس هو ما كنش سامع غير صوت شهوته، وحضني جامد في جسمه زي العصفورة بين ايد حيوان مفترس. لزق جسمه جامد فيا من ورا، وحسيت بزبه المنتصب،وهو بيحك في أردافي جامد كأنه بيدور على فراغ يحطه فيه … حاوت بأي طريقة إني أتخللص من قبضته، بس ما فيش ست ضعيفة زي ممكن تقاوم الحيوان المفترس ده … كنت بأترجاه بصوت مبحوح إنه يخليني أتنفس عشان ما أتخنقش … خفف من قبضته على فمي وأنفي، لكنه فضل مانعني من الصراخ.

استمر زبه المنتصب في مداعبة جسمي الناعم من الخلف في حركات طائشة، مرة يحاول يدخل زبه المنتصب في كسي،ومرة يحاول في خرم طيزي لكن هدومه كانت مانعاه من مراده … محاولاته المتكررة إنه يدخل زبه فيا وجعتني جداً في صراع غير متكافئ بينه وبيني، وفي أثناء الصراع ده مع جسمي النحيل بدأ يقلع في هدومه بايده اليمين عشان يخترق زبه موضع عفتي … إنما قميص النوم اللي كنت لابساه فمكنش هيمنعه من حاجة لإنه كان مفتح من كل حتة، يعني كنت عريانة تماماً وهو بسرعة البرق أصبحت كل هدومه على الأرض، وبدأ زبه المنتصب يخترق كسي وبسرعة حسيت برأسه يخترقني .. مال برأسه على أذني وهمس لي: سيبك من اللعب وأوعي تحاولي تقاومي … استسلمي وأستمتعي بأحلى سكس هتجربيه في حياتك … أنا عارف من نظراتك إن جوزك مش مكفيكي. بدأ زبه المنتصب رحلته في أعماق كسي.ونسيت إنه رفع أيده من على بقي، وبدأت أصرخ بصوت مكتوم من المتعة، كانت أجمل تجربة نيك عشتها في حياتي، ومن ساعتها الحنفيات بتبوظ كتير في البيت.